5 أسباب و 15 صورة تخلينا نتمنى موضة السبعينيات الرجالى ما ترجعش تانى

"الموضة تعيد نفسها" هذه الحقيقة التى يعرفها الجميع ويتقبلها يؤمن بها، ولأننا نعرف ذلك نبتهج بسعادة ونرحب جدًا حين نرى ملامح موضة الخمسينيات تعود من جديد ولكننا نتوجس ونحن نفكر فى التالى، ونتمنى من كل قلبنا ألا تعيد موضة السبعينيات نفسها. وبشكل عام تعتبر موضة السبعينيات الأسوأ على الإطلاق على مستوى العالم، ولكن حين نفكر فى الموضة الرجالية بالتحديد ندرك أنها حقًا كارثة، وحين نتمنى بشدة ألا تعود موضة السبعينيات خاصة الرجالية فإن هناك 5 أسباب منطقية جدًا لذلك بالإضافة إلى أكثر من 15 صورة نشرها موقع "BoardBanda".. الحزام الأحزمة الرجالية فى ذلك الوقت لم تكن "رجالية" تمامًا بالمعنى الذى نفهمه، ولكن كانت الموضة تسمح بارتدائها فوق "البلوفر" وليس البنطلون كما أنها كانت تضم تصميمات غريبة جدًا منها الحزام الجلدى ذو الحلقات المعدنية. المشجر حين نسخر من أية أزياء منقوشة فى أى وقت نشبهها بالمشجر السبعينياتى، ففى ذلك الوقت كان مصممى الأزياء يختارون أى شيء يخطر ببالهم ليكون نقشة للقمصان الرجالى، ولم يكن هناك مانعًا من أن يرتدى الرجل قميصًا منقوشًا بالورود الحمراء أو تطريزات بالورد عند الصدر وأى شيء وكل شيء يخطر ببالك. الكاروه هذه النقشة الأكثر شعبية حتى الآن كانت فى السبعينيات مختلفة تمامًا وكانت نتيجتها دائمًا ما تؤدى إلى ملابس مناسبة أكثر كمفروشات لـ"الأنتريه" أو "بيجاما" للنوم كأقصى تقدير. ملابس النوم حتى ملابس النوم فى السبعينيات لم تخل من الكوارث، سواء العباءات الواسعة متوسطة الطول أو الملابس الداخلية المنقوشة أو الروب الذى يناسب أى شخص إلا الرجال بالتأكيد. الألوان شعر بين الجرأة والابتذال لم تحافظ عليها الأزياء فى السبعينيات فجاءت الألوان مشرقة أكثر من اللازم ومتعددة أكثر من اللازم أيضًا، بالإضافة إلى الأزياء اللامعة بخامات شديدة الالتصاق بالجسم.




















الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;