ارفعوا أيديكم عن اللمبى

ظهر النجم الكبير محمد سعد ولمع اسمه كنجم شباك وكوميديان بارع فى تسعينيات القرن الماضى، وقدم لنا سلسلة أفلام كوميدية حققت جميعًا أعلى الإيرادات، وبالرغم من ذلك واجه هذا النجم قليل الكلام والمشاكل نقدًا وصل أحيانا إلى حد الصفاقة والخروج عن الأدب المتعارف عليه، ولم يرد بل ظل يعمل حتى عيد الأضحى المبارك الذى نافس به بفيلم تحت الترابيزة، وللأسف لم يحقق الإيراد المتوقع من نجم كبير فى حجمه، على الفور كتب الشامتون صفحات كاملة عن الرجل بصورة استفزتنى ودفعتنى أن أكتب هذه السطور، ماذا حدث؟! مَن مِن النجوم لم تحدث له كبوة أو سقط له عمل!؟ ولماذا الشماتة والتجريح!؟ دور الناقد أن ينقد العمل بشكل فنى وليس أبدا أن يشمت ويسب ويرسم مستقبل النجوم ويحدده، فالله سبحانه وتعالى وحده علام الغيوب.. محمد سعد قيمة وموهبة ولكل جواد كبوة ولا عزاء للشامتين .. انتهى



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;