الشعب اتسرطن!

منذ اندلاع مجيدة فى 25 يناير 2011 بالبلاد، وأصبحت الشائعات هى المسيطرة على الأحوال والمزايدات أصبحت أسلوب حياة، والشعارات الوهمية أصبحت حيلة المرتزقة، أصحاب البطولات الوهمية!! والشعب معظمه تحول إلى ساسة ومنظرين!! لقد تسرطنا منذ هذا التاريخ، ولم يعد تقريبا %90 من عددنا الإجمالى يعمل، لذلك أصبح التدهور أحد أبرز سماتنا على كل الأصعدة. إذن لابد من حل، أو بمعنى أدق لابد من وقفة مع النفس وقرار سريع لعلاج هذه الحالة المسرطنة التى أصابتنا، والعياذ بالله، ونتج عنها حالة تدهور شديد بشكل يومى، والعلاج كما نعلم جميعا فى حالات السرطنة يكون بالكيماوى والإشعاع والكيماوى والإشعاع فى حالتنا يكمنان فى الإعلام والثقافة والفنون المختلفة من مسرح وسينما وغناء، وقبل كل ذلك التربية والتعليم «وأنا هنا تعمدت ذكر التربية وتقديمها على التعليم»، انتهى..



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;