صور..العالم هذا الصباح.. الحمم البركانية تدمر 600 منزل فى ولاية هاواى الأمريكية.."شكرا ميسى" بميادين غزة على خلفية إلغاء مباراة مع إسرائيل بالقدس.. تفاقم أزمة مياه الشرب فى الهند والمواطنين بـ"الجراكن

دمر بركان ولاية هاواى الأمريكية، 600منزل نتيجة تدفق الحمم البركانية بجزيرة بيج أيلاند فى ولاية هاواى الأمريكية، منذ بدء ثوران بركان كيلاويا المندلع منذ أوائل الشهر الماضى. ومن حمم بركان ولاية هاواى الأمريكية إلى قطاع غزة، حيث علقت الجماهير الفلسطينية بقطاع غزة، جداريات شكر لمنتخب الأرجنتين ونجمه الأول ليونيل ميسى، فى الميادين العامة؛ تقديرا لإلغاء الاتحاد الأرجنتينى مباراة منتخبه الأول مع إسرائيل التى كانت مقررة السبت المقبل فى القدس. فيما شهدت الهند، تفاقم أزمة مياه الشرب، مع ازدياد الجفاف وشدة الحرارة ما دفع المواطنين للاصطفاف بالجراكن لملأها وقضاء حوائجهم. ولمزيد من التفاصيل:_ الحمم البركانية تدمر 600 منزل فى ولاية هاواى الأمريكية دمر بركان كيلاويا بجزيرة هاواى الأمريكية، 600 منزل نتيجة تدفق الحمم البركانية بجزيرة بيج أيلاند، منذ بدء ثوران البركان المتدفق منذ أوائل الشهر الماضى. وأضاف أن هذه الحلقة من ثوران البركان، هى الأكثر تدميرا فى التاريخ الحديث، وكان مسؤولو الدفاع المدنى فى المقاطعة ذكروا أمس أن العدد المؤكد للمنازل التى دمرت خلال الشهر الأخير بلغ 130 وكلها فى منطقة ليلانى إستيتس التى شهدت انفتاح أول شق أرضى تنبعث منه الحمم البركانية عند الجانب السفلى للجبل يوم الثالث من مايو. ويقدر أنه تم إجلاء 2500 شخص فى أجزاء مختلفة من الجزيرة، وقال جيولوجيون إنهم لا يعلمون إلى متى سيستمر ثوران البركان. ​"شكرا ميسى" بميادين غزة على خلفية إلغاء مباراة مع إسرائيل بالقدس ومن ناحية أخرى، علقت الجماهير الفلسطينية بقطاع غزة جداريات شكر لمنتخب الأرجنتين ونجمه الأول ليونيل ميسى، مساء الخميس، فى الميادين العامة؛ تقديرا لإلغاء الاتحاد الأرجنتين مباراة منتخبه الأول مع إسرائيل التى كانت مقررة السبت المقبل فى القدس. وقال شهود عيان إن الجداريات والصور تم وضعها على الشاشة الضوئية قرب ساحة الجندى المجهول، وعند مفترق السرايا، والكتيبة، بمبادرة من عبد السلام هنية عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة. كما جرى إقامة مباراة رمزية بين منتخبين يحملان اسمى فلسطين والأرجنتين فى ملعب مخيم الشاطئ بغزة، وبمشاركة نجوم سابقين فى المنتخب الفلسطينى لكرة القدم. يذكر أن الاتحاد الأرجنتينى لكرة القدم وجه صفعة قوية لإسرائيل التى كانت تعول على إقامة مباراة مع منتخب بحجم الأرجنتين فى القدس ضمن مخططها التهويدى للمدينة المقدسة. تفاقم أزمة مياه الشرب فى الهند والمواطنين بـ"الجراكن" بالشوارع فيما، تفاقمت أزمة مياه الشرب فى الهند، مع ازدياد الجفاف وشدة الحرارة ما دفع المواطنين للاصطفاف بالجراكن لملئها، وقضاء حوائجهم بحسب صور بثتها وكالة الأنباء الفرنسية . وتحدثت مجلة "تايم" الأمريكية عن أزمة المياه فى الهند، وقالت إنه فى نهاية مايو الماضى، نفذ الماء من أحد أشهر المنتجعات الصيفية فى الهند، حيث تعتبر شيملا مدينة تاريخية فى ولاية بيشمال براديش الشمالية، وهى أحدث من انضم إلى قائمة مدن هندية تعانى من نقص المياه لشديد. وفى وقت سابق هذا العام، انضمت مدينة بانجالور، التى يوجد بها قطاع تكنولوجيا المعلومات فى البلاد، إلى قائمة مدن العالم التى من المرجح أن تنفذ منها مياه الشرب، لتلحق بذلك إلى مدن حضرية أخرى من كيب تاون بجنوب أفريقيا وسان باولو بالبرازيل وجاكرتا بإندونيسيا. وتقول تايم إن سكان شيملا اضطروا للانتظار 4 أيام تقريبا للحصول على المياه، حيث اصطف العديد منهم بالدلاء لجمع المياه من الناقلات، وتفاقم الوضع على مدار الأسبوع التالى مما دفع السلطات إلى إغلاق المدرس الحكومية لمدة 5 أيام، ومطالبة السائحين بالابتعاد. وتعانى الهند من أزمة مياه مستمرة لا تبدى أى علامات للتراجع، فقد أدى الطلب المفرط إلى جانب سوء إدارة الموارد المائية وأنماط الطقس المتقلبة وتغير المناخ إلى وصول الأمر إلى حالة مؤسفة. وتكثر النزاعات على المياه داخل البلاد وبينها وبين جيرانها، فهناك معركة بين ستة ولايات هندية على مياه نهر يامونا فى الشمال. كما أن الهند تتعامل مع باكستان وبنجلاديش شأن استخدام المياه. ولا يوجد مدينة واحدة فى الصين تستطيع أن توفر مياه الشرب من صنابيرها. بل إن تقرير صادر هذا العام لمنظمة Water Aid وضع الهند على رأس قائمة الدول التى لديها أسوأ وصول للمياه النظيفة قرب المنازل.نويعيش 163 مليون بهذه الطريقة. كما أن اعتماد البلاد على الزراعة إلى تمثل جزءا كبيرا من الاقتصاد ويعمل بها 800 مليون شخص، يعرقل إدارة المياة بشكل أكبر لاسيما فى ظل الرياح الموسمية التى لا يمكن التنبؤ بها. مظاهرات فى كندا على هامش انطلاق قمة مجموعة السبع خرجت مسيرة احتجاجية ضد زعماء العالم الذين سيجتمعون فى مدينة كيبيك الكندية لحضور فى قمة مجموعة السبع المرتقبة وسط نذر حرب تجارية بين واشنطن وحلفائها، واتخذت كندا إجراءات أمنية مشددة فى مواجهة المحتجين الذى اتهموا قادة العالم بتجاهل مصالح المواطنين. ووسط إجراءات أمنية مشددة، تنطلق اليوم قمة زعماء مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى الـ٤٤ فى منتجع تشارليفويكس بمقاطعة كيبيك بشمال كندا، بمشاركة كل رؤساء الدول والحكومات السبعة الأعضاء، وأبرزهم جاستن ترودو رئيس الوزراء الكندى الذى تستضيف بلاده هذا الحدث، والرئيس الأمريكى دونالد ترامب الذى تعد بلاده أكبر اقتصاد فى العالم. ويتضمن جدول أعمال قمة هذا العام خمسة موضوعات رئيسية كشف عنها رئيس الوزراء الكندى : أولها الاستثمار فى النمو الاقتصادى من أجل الجميع، وثانيها إيجاد وظائف للمستقبل، وثالثها تعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، ورابعها العمل المشترك لمكافحة الاحتباس الحرارى وتوفير الطاقة النظيفة والحفاظ على المحيطات والبحار، وخامسا وأخيرا بناء عالم أكثر سلاما وأمنا للأبناء والأحفاد عبر آلية تحقيق السلام الاجتماعي. كما تشتمل الأجندة أيضا على قضايا أساسية أخرى تعكس فى مجملها الاهتمامات المحلية الكندية والأولويات الدولية، وفى مقدمتها دعم الطبقة المتوسطة وتعزيز الاحترام لمبدأى التعددية واندماج المرأة فى المجتمع. أعلن رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو والرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون، الخميس بأنهما لن يسمحا لتدابير الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بترهيبهما فى قمة مجموعة السبع المرتقبة وسط نذر حرب تجارية بين واشنطن وحلفائها. وغالبا ما شهدت قمم سابقة لمجموعة الدول السبع الكبرى: بريطانيا وكندا وفرنسا والمانيا وايطاليا واليابان والولايات المتحدة، تظاهرات معادية للعولمة فى شوارع المدينة المضيفة، وتضم مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى كل من الولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، وبريطانيا، وكندا، وألمانيا، وفرنسا، وإيطاليا.