مقالات الصحف.. فاروق جويدة يتحدث عن الذكرى العاشرة لرحيل شاعر القضية الفلسطينية محمود درويش.. عباس الطرابيلى يؤكد: الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة.. جلال دويدار يدعو لربط زيادة أجور المعلمين بإصلاح التعلي

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها: الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة، وحلول الذكرى العاشرة لرحيل محمود درويش، شاعر القضية الفلسطينية، دون الوصول إلى حل للقضية. الأهرام تحدث الكاتب عن حلول الذكرى العاشرة لرحيل محمود درويش، شاعر القضية الفلسطينية، والرجل الذى حملت كلماته هموم شعبه وأحلامه فى العودة، مضيفاً: "عشر سنوات مضت على رحيل درويش ولا زالت القضية تنعى شاعرها الذى لا يغيب". تساءل الكاتب عن الهدف وراء إعلان السفير معصوم مرزوق، حاجة مصر إلى استفتاء شعبى للإجابة على سؤال ربما يؤرقه دون المصريين جميعاً، مفاده هل تقبل أو لا تقبل استمرار الحكم الراهن، وما هى المسوغات التى تبرر للسفير معصوم مرزوق أن يطرح هذا السؤال على الاستفتاء الشعبى العام رغم وجود قوى وأحزاب سياسية ونقابات مهنية ومجلس نواب منتخب، لم يحدث أن أرقها هذا السؤال أو استشعرت ضرورته. الأخبار تناول الكاتب ما تم تداوله عن رفع مرتبات المعلمين، المتوقع أن تصل تكلفتها في موازنة الدولة إلي ما يقرب من 150 مليار جنيه، متسائلا عن الضمانات التى تم وضعها للتأكد من قيام هؤلاء المعلمون بمسئوليات التدريس بما يرضي الله والضمير وبما يساهم فعلا في إصلاح المنظومة التعليمية. تحدث الكاتب عن انتقال عناصر "الإخوان الإرهابية" من "الولولة" أو النحيب، بعد 3 يوليو من أجل عودة مرسي بعد عزله، الي "الولولة" اليوم من أجل عودة "حلا شيحة" لارتداء النقاب، على إثر خلعها للحجاب وإعلانها عودتها للمجال الفنى مرة أخرى. الوفد فسر الكاتب، العمليات الإرهابية التى وقعت خلال اليومين الماضيين، وآخرها عملية الإرهابي الذي كان يستهدف كنيسة العذراء في مسطرد، وأحبطتها أجهزة الأمن قبل وصول الجانى إلى موقع تنفيذ العملية، بأن الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة، وان الإرهابيين يتحركون الآن كنوع من "طلوع الروح" بعد أن تأكدوا من صلابة الشعب المصري وتحمله لكل الصعاب التي تواجهه. تحدث الكاتب، عن ضرورة تفعيل الضمانات الدستورية، التى كفلتها المادة "21" من الدستور بشأن تطوير التعليم الجامعى والمعاهد العلمية واللغوية، وتؤكد على أهمية استقلال الجامعات المصرية والرقى بها وضرورة مسايرتها التطور العالمى وضمان استمرار مجانية التعليم الجامعي، وتخصيص نسبة من الإنفاق الحكومى للتعليم الجامعى لا تقل عن 2٪ من الناتج القومى الاجمالي، وتتزايد تدريجيًا حتى تصل إلى المعدل العالمي. الوطن لفت الكاتب، إلى عدم قدرة العرب على استخدام عناصر القوى التى تمتلكها وتجعلها ذات تأثير فى تشكيل القوى التى ترسم سياسات هذا العالم المعقد، وهذه العناصر هى أدوات تتعلق بالاقتصاد، والمواد الخام، والعلوم الحديثة، والتكنولوجيا، واستخدام المعلوماتية ووسائل الاتصال، موضحا ان لدينا فارق توقيت عن حضارة العالم يبلغ قروناً من الزمن، لأننا ما زلنا أسرى لقضايا عفا عليها الزمن، فى شئون الفقه، والعنصرية، والطائفية، والمنطق، والمسلمات التى خلص واتفق عليها العالم. الشروق أشار الكاتب إلى تصريحات طارق عامر محافظ البنك المركزى، على هامش الاجتماع السنوى لجمعية البنوك المركزية الإفريقية، حول التغيرات الثورية التى وقعت فى الريف والصعيد بين الماضى والحاضر، حيث كانت معظم قرى الصعيد فى الماضى تعانى من الخدمات شبه منعدمة، واعتماد قرية بأكملها على حنفية رئيسية واحدة، ورغم ذلك كانت النسبة الانتاجية لها من المحاصيل والمنتجات عالية، على عكس الوقت الحالى الذى توافرت فيه كل الخدمات فى القرى، لكن معظم هؤلاء توقف عن الإنتاج، وصار يستهلك معظم احتياجاته، بعد أن كان ينتجها. المصرى اليوم يؤكد الكاتب، على ان الصحيفة ليست مجرد حبر على ورق، لانها تظل يداً ممدودة لإضاءة عقل المواطن، وبدونها يقع العقل نفسه فريسة سهلة لأكثر من يدٍ أخرى تمتد لتملأه بالظلام، مشيراً إلى تجربة أحد الدولة الشقيقة فى مساندة ودعم الصحافة المقروءة، وهى مجلة العربى الكويتية، التى تنفق عليها الدولة من الألف إلى الياء، ليقرأها المواطن العربى، ربما قبل المواطن الكويتى ذاته.




















الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;