مقالات الصحف المصرية.. أسامة الغزالى حرب يكتب عن أمهات مصر والتعليم!.. فاروق جويدة يناقش قطع معاش 1300 أسرة.. جلال عارف: "خبير حندوق"!!.. بهاء أبو شقة يتحدث عن إبداع عمر الشريف.. الطرابيلى: على أمين أ

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: الأهرام.. تحدث الكاتب عن مكانة مصر التاريخية لدى كثيرا من الدول الخارجية، التى تعتبر بأن الشراكة مع مصر تشكل عنصرا مهما فى رؤيتها لعلاقاتها الجديدة مع أفريقيا. تحدث الكاتب عن اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وأشار إلى قضايا التعليم ينبغى أن تقع على رأس الأولويات الواجب على الدولة والمجتمع الاهتمام بها، لأن الأمة المصرية فى خطر بسبب تدهور أوضاع التعليم، كما تطرق الكاتب للحديث عن قرار وزارة التربية والتعليم بإغلاق مراكز الدروس الخصوصية، وقال إن تلك الخطوة ممتازة، لكن لن يتم دون رغبة الأمهات والآباء. انتقد الكاتب قطع المعاش عن 1300 مطلقة وأرملة من أهالى العياط، فيما وجه استغاثة لوزيرة التضامن الاجتماعى غادة والى، للحالة الاجتماعية الصعب التى يعيشونها. تحدث الكاتب عن أزمة البطاطس وارتفاع أسعارها بسبب انخفاض المحصول هذا العام، إضافة إلى عجز الفلاح عن التخزين فى ثلاجات لارتفاع تكلفة الكهرباء، وارتفاع تكاليف التقاوى المستوردة. الأخبار.. تحدث الكاتب عن أهمية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى برلين، والاحتفاء الكبير الذى استقبل به الرئيس المصرى فى ألمانيا، والذى يؤكد على عودة مصر بقوة. تحدث الكاتب عن اللقاء السابع بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والفرق بين اللقاء الأول والسابع بينهما، كما سرد الكاتب فى مقاله تفاصيل كل لقاء جمع السيسي وميركل. وصف الكاتب فى مقاله الأشخاص الذين يوصفون نفسهم خبراء فى كل شئ ويظهرون على الشاشات ليحللوا الأزمات، بـ"الخبير الحندوق"، وأشار إلى أن الخبراء الحقيقيون فيظهرون ليحللون المشكلات ويقدمون علاجا لها، أما "الحندوق" فييخرج علينا مثلما خرج فى أزمة البطاطس ويحلل أن الأزمة بنوع من الهراء. تحدث الكاتب عن جهود وزير التموين الدكتور على المصيلحى لإصلاح منظومة التموين التى وصفها بـ"الفاسدة" والتى تفقد مئات الملايين من الجنيهات فى عمليات دعم صورية، كما أشار إلى ضرورة أن تقوم وزارة الزراعة بمراقبة البذور المستوردة وضمان زراعتها ومتابعتها حتى نزلو المحصول للأسواق لمواجهة انفلات السوق والسطيرة على الأسعار. تحدث الكاتب عن النموذج المصرى فى مواجهة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، وكيف استطاعت مصر تحويل أكبر بؤرة كان يسافر منها الشباب عبر البحر المتوسط إلى أكبر مزرعة سمكية فى غليون، وهذا ما لقى إشادة من أوروبا وألمانيا على وجه الخصوصة لوقف طوفان الهجرة، وذلك لأن الرؤية المصرية ترتكز على ضرورة تحقيق التوازن بين التنمية والأمن. الوفد.. أشار الكاتب فى مقاله إلى أن قوة العلاقات الثنائية ما بين السعودية ومصر، لا يستطيع أن يؤثر أياً من كان عليها بالسلب، موضحاً أن الدولة لا تغفل عن الدور السعودى لدعم الاقتصاد المصرى قديماً، وحديثاً، مؤكداً على أنه لا يمكن لأى هيئة، أو جماعة، أو أفراد، أن تنال من هذه العلاقة أبداً. استكمل الكاتب حديثه عن المبدعين الذين أثروا الحياة الفكرية والثقافية فى مصر، والذين يستحقون أن يكونوا ضمن متحف المبدعين المقترح من قبله، ومنهم، الفنان العالمى عمر الشريف، والذى ولد فى 10 أبريل عام 1932، واسمه الحقيقى – ميشيل ديمترى شهلوب، وهو من عائلة كاثوليكية من شوام مصر، ذوى أصول سورية لبنانية، ومن أشهر أعماله – دكتور جيفاغو، وفتاة مرحة،ولورانس العرب، والذى تم ترشيحه إلى جائزة الأوسكار، ونال 3 جوائز جولدن جلوب، وجائزة سيزر، وتوفى فى الـ 10 من يوليو، بعد صراع مرير مع مرض الزهايمر. تحدث الكاتب بمقاله عن اختلاف ثقافة الندب والتعديد عند المرأة، على حسب ثقافتها وبيئتها، ونسبة تأثرها بالأحداث والمؤثرات المحيطة بها، معتقداً أنه لا يوجد بيت بمصر حالياً، نظراً للارتفاع الجنونى فى الأسعار، ذاكراً أنها هى التى تتحمل العبء بمفردها لأن الرجل يقوم بإعطائها "الكام ملطوش"، ولا يشغل باله بما تمر به من معاناة. المصرى اليوم.. أشار الكاتب فى مقاله إلأى أن كل الصحف بداخل وخارج مصر تعانى من أزمات مالية، لعدة أسباب مختلفة، ولكن أهمهما هما، انخفاض معدلات التوزيع ونقص الإعلانات، ربما بسبب الأوضاع الاقتصادية لهم، مطالباً بالبحث عن أفكار غير تقليدية، لعودة الانتعاش إلى هذه الصناعة، مستشهداً بتجربة على بك أمين، والذى كان مهتماً أكثر بالأمور المالية والإدارية، بمؤسسة "أخبار اليوم"، مقارنة بمصطفى بك أمين، والذى كان مهتماً بجلب الأخبار لأنه كان يرى أنها المهمة الأولى للصحفى، ذاكراً فكرة على بك أمين لحصوله على أكبر عدد من الإعلانات بنفس المساحة الإعلانية والمخصصة بالجريدة. تحدث الكاتب فى مقاله عن فهمه القصد من الرسائل التى يرسلها الرئيس السيسى، للعالم الخارجى عن مصر، من خلال رسائله الموجهة لهم داخل خطاباته بشأن العلاج الخطأ والتشخيص الخطأ، موضحاً على حد قوله – أن الرئيس لا ينقلب على الثورة، ولا يبرئ أحداً.. وأنه يريد أن يقول أن الأيدى الأجنبية دمرت اقتصادنا، وهى تغير نظام الحكم، ليتسائل الكاتب: "ماذا كنا نفعل؟.. لو خاض "مبارك" الانتخابات لبقى فى الحكم حتى الآن!". تحدث الكاتب عن السيرة الذاتية لكل من السفير بن نقلى، سفيرالسعودية لدى القاهرة، والسير جيفرى آدامز، سفير بريطانيا بالقاهرة، واللذان جاءا مؤخراً إلى مصر، لتسلم مهامهما كسفيرين لدولتيهما، بعدما اعتمد الرئيس السيسى، أوراقهما قبل عدة أيام. أشار الكاتب بمقاله إلى زيارته الأولى لدولة أذربيجان، والتى هى الأولى له، موضحاً عدة أسباب لإعجابه بهذا البلد الرائع، ومنها مؤتمر سنوى يقام كل عام، يحضره 300 من أهم العقول، والرؤساء الحاليين والسابقين للدول المختلفة، ليطرحون فيه آراءهم دون بحرية تامة، بكل القضايا التى تشغل العلم أجمع، موضحاً أنه بذلك يتحول المؤتمر إلى مصنع ضخم من الأفكار والرؤى والأطروحات التى يمكن الاستفادة منها على الوجه الأمثل بعدة قضايا مختلفة، متمنياً أن يجد بمصر مثل هذا النموذج من المؤتمرات للتباهى بما تم تحقيقه وما سيتم تحقيقه. الوطن.. تسائل الكاتب فى مقاله عن "ما هو أفضل للشعوب الكلام السلبى أم الفعل الإيجابى؟ نشر التسامح أم نشر العدوان؟ غسيل مخ الرأى العام أم تطوير التعليم والتدريب؟ إقامة متحف "اللوفر" العظيم فى أبو ظبى أم معسكر لتدريب المليشيات فى طهران؟"، مقارنا بين ما تقوم به إيران من تصريحات تطلقها لإشعال الحروب النفسية، وإثارة البلبة وإثارة النعرات الطائفية والعنصرية، وما تفعله الإمارات من تطوير التعليم، والتدريب فى مجالات عدة، لرفع مستوى الخدمات المقدمة لمواطنيها. تحدث الكاتب فى مقاله عن سؤال الإعلامى عمرو أديب والذى طرحه على المشاهدين أثناء استضافته للفنان الجميل والمثقف جميل وهبة، ببرنامجه فى حلقة الأحد الماضى، وهو، "من هو المثقف الحقيقى الذى نحتاجه الآن؟"، مستشهداً بالدكتور طه حسين، العملاق الكفيف، كنموذج للمثقف الفاعل بالمجتمع والمغير الثائر، والذى ترك بصمة فى العقل، ووشماص بالروح، بسبب ما قدمه من أعمال رائعة فى مجالات عدة كالسياسة، والأدب، والتعليم.






































الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;