مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يتحدث عن تأييد الطائفة الإنجيلية لـ"ترامب".. ومرسى عطا الله: "وانطفأت حرائق الكراهية".. محمود خليل: "أدهم" ودراويش الإخوان.. وفاروق جويدة يكتب عن "الطرق السريعة"

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة، صباح الأربعاء، العديد من القضايا، كان على رأسها مقالاً لمكرم محمد أحمد يتحدث الكاتب عن الانتخابات الأمريكية المقبلة وتأييد الطائفة الإنجيلية لترامب، ومقالًا لفاروق جويدة عن الطرق السريعة، ومقالًا لوحيد عبد المجيد عن جدوى العقوبات الأمريكية. الأهرام مكرم محمد أحمد: الإنجيليون الأكثر حماسا لترامب تحدث الكاتب عن الانتخابات الأمريكية المقبلة، موضحًا أن الطائفة الإنجيلية هى الأكثر حماسًا ونشاطا فى الولايات المتحدة الأمريكية لإعادة انتخاب دونالد ترامب، حيث سيصوت أكثر من 80% منهم لصالحه فى انتخابات 2020 بحسب عدد من الاستفتاءات. مرسى عطا الله: وانطفأت حرائق الكراهية يؤكد الكاتب أنه لم يكن اللجوء إلى القوة فى فض اعتصام التمرد فى رابعة العدوية سوى الخيار الأخير بعد استنفاذ مجموعة من الخيارات الأخرى أهما خيار الضغط القانونى، وخيار التوعية والتحذير من مغبة الاستخفاف بالدولة والشعب، مضيفًا:" للأسف الشديد فإن العناد الذى أوردهم إلى التهلكة كان مستند إلى وعود وتعهدات إقليمية ودولية سقطت أمام قوة الإرادة التى تمسك بها الرئيس السيسى نيابة عن شعب مصر الذى صمم على إطفاء حرائق الكراهية". فاروق جويدة: الطرق السريعة تناول الكاتب فى مقاله الإنجازات التى شهدتها شبكة الطرق فى مصر مؤخرًا، مستعرضًا فى الوقت نفسه رسائل لعدد من المواطنين يعرضون رؤيتهم للطرق السريعة ومسئولية المواطنين فى الحد من الحوادث، ومطالبات بمستشفيات على الطرق السريعة. وحيد عبد المجيد: جدوى العقوبات يرى الكاتب أن الإدارة الأمريكية لم تتعلم من تجاربها، وأفرطت فى فرض العقوبات وأساءت استخدام قوتها الاقتصادية وقدراتها على ممارسة ضغوط كثيرة على الدولة، ولم تحقق هذه العقوبات الأهداف المبتغاة منها، وأصبحت صورة الولايات المتحدة الأمريكية فى العالم هى الخاسر الأكبر بسبب الإفراط فى فرض عقوبات لا تحقق أهدافها فى الاغلب الأعم. الوطن محمود خليل: "أدهم" ودراويش الإخوان استعرض الكاتب قصة إنشاء حسن البنا لدار ومسجد للإخوان فى الإسماعيلية، ودعم الأجانب للإخوان فى ذلك الوقت، موضحًا أن شركة قناة السويس التى يسيطر عليها الأجانب آنذاك، وكانت تعامل "أداهم المصريين" معاملة الخدم والعبيد، ساهمت بمبلغ مالى محترم فى إنشاء دار الإخوان ومسجدها بالإسماعيلية، وهو ما يسجله محمود عبدالحليم بلا مواربة وهو يؤرخ لتجربة المرشد للجماعة، ويعلق على الخطوة التى اتخذها الأجانب بدعم جماعة الإخوان مالياً فى بداياتها الأولى بقوله: "ظنوها دروشة"، على أساس أن "الدروشة" تعكس رؤى وطقوساً خرافية للدين.












الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;