تناول برنامج "كل يوم"، الذى يقدمه الإعلاميين وائل الإبراشى وخلود زهران، على فضائية "ON E"، عدداً من الموضوعات المتنوهة، على رأسها، لقاء مع أبطال العالم للشباب للخماسى الحديث.
أبطال العالم للشباب للخماسى الحديث يسردون قصص نجاحهم
قال عمر وائل عزت بطل العالم للشباب للخماسى الحديث، إن رياضة الخماسى الحديث تتكون من خمس لعبات، الجرى والسباحة والرماية والسلاح وركوب الخيل، لافتاً إلى أنه فى فترة الطفولة جرى وسباحة، ثم رماية، ثم السلاح فى سن 13 سنة، والفروسية فى سن 18 سنة.
وأوضح خلال لقائه، أن الرياضة تحتاج جهد طويل، وتنظيم التمارين على مدار الأسبوع.
من جانبه، لفت معتز وائل عزت لاعب منتخب مصر للشباب للخماسى الحديث، إلى أن يبدأالتدريب منذ الفجر، وقد يكون لديه 4 تمارين فى اليوم، مشيراً إلى أنه فى أيام الدارسة يهتم بتنظيم وقته.
وفى نفس السياق، أوضح نور الدين كريم بطل العالم للشباب للخماسى الحديث، إن المسابقة الأخيرة شاركت 41 دولة منهم ألمانيا وروسيا وفرنسا وإنجلترا، مضيفاً أنه تم البدء فى السباحة ثم الصلاح لتجميع النقاط ثم الفروسية والجرى والرماية، ولكن المسابقة الأخيرة ليس بها فروسية.
متحدث الحكومة: تجربة الميكروباص بالغاز الطبيعى لازم تنجح لهذه الأسباب
قال المستشار نادر سعد المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن تجربة الميكروباص بالغاز الطبيعى "لازم" تنجح، لأن لدينا 240 ألف مركبة تنتمى إلى فئة الميكروباص ومينى باص، تسير فى شوارع مصر تعمل بالسولار و88 ألف منها تجاوز عمره 20 سنة، يعنى أننا نرتكب كارثة بيئية فى مصر.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية، أن هناك أزمة مالية تسببها هذه السيارات لأن إجمالى التكلفة التى تستهلكها 2.2 مليار دولار فى العام.
وأشار المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إلى أن رئيس الوزراء التقى بكل المصنعين لهذه الفئات من المركبات، واتفق معهم على ضرورة التفكير فى إدخال خطوط إنتاج جديدة تنتج ميكروباص يعمل بالغاز.
قال المستشار نادر سعد المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن تجربة الميكروباص بالغاز الطبيعى "لازم" تنجح، لأن لدينا 240 ألف مركبة تنتمى إلى فئة الميكروباص ومينى باص، تسير فى شوارع مصر تعمل بالسولار و88 ألف منها تجاوز عمره 20 سنة، يعنى أننا نرتكب كارثة بيئية فى مصر.
هيئة التعمير: إزالة التعديات على أراضى الدولة للمتقاعسين عن التقنين
قال اللواء محمد حلمى المدير التنفيذى للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، إنه تم تلقى طلبات تقنين أراضى وضع اليد، من 14 ديسمبر 2017، وحتى 14 يونيو 2018، موضحاً أنه تمت أعمال الفحص والمعاينات، وتم تلقى 278 ألف طلب من جميع المحافظات، وتم تفويض المحافظين فى تقنين الأوضاع.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية، أنه كان هناك تقاعس من المواطنين فى عمليات التقنين، وكذلك كان هناك تقاعس من المحليات، لافتاً إلى أن لجنة استرداد الأراضى بذلت مجهود غير عادى فى تلبية الرغبات وحل المشكلات.
وأشار المدير التنفيذى للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية، إلى أن كل من لم يدخل منظومة التقنين، وهناك بعض من تقاعسوا ولم يقننوا يتم الإزالة، وتشمل كل من هو تقاعس ولم يتقدم للتقنين، لأن الباب كان مفتوح والدولة تتصالح معهم، مؤكداً أنه يتم تقنين الأراضى المقدم بها طلبات وبها زراعات مستقرة، وليس مجرد محاوطة الأرض بزراعات لبيعها.
وأوضح أن من دفعوا مصاريف الفحص والمعاينة من بين 278 ألف طلب، هم 208 ألف طلب، أى هناك 70 ألف طلب لم يكونوا جادين فى استكمال إجراءات التقنين، وتم حصرهم وتم إرسالهم للإزالة.