مقالات الصحف.. رأى الأهرام يتناول "التعاون الثلاثى المصرى ـ اليونانى ـ القبرصى".. مكرم محمد أحمد يتحدث عن "الأسبوع الصناعى الكبير".. ومرسى عطا الله يحتفى بانتصارات أكتوبر.. ومحمود خليل يكتب: "انتفاضة

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: التعاون الثلاثى المصرى – اليوناني – القبرصى، مكرم محمد أحمد: الأسبوع الصناعى الكبير، فاروق جويدة: تعويضات أصحاب المدابغ، مرسى عطا الله: صمت الصواريخ المصرية أجهض الخدعة الإسرائيلية. الأهرام رأى الأهرام: التعاون الثلاثى المصرى – اليوناني – القبرصى يؤكد المقال ان التعاون المصرى – اليوناني – القبرصى، نموذجًا فريدًا يحتذى به في كيفية إدارة العلاقات الدولية القائمة على التعاون وإشاعة مناخ الاستقرار وتكريس منهج التنمية والإعمار، حيث ساهمت الآلية الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص في توطيد وتشابك العلاقات مما أسهم فى تعظيم المصالح المشتركة بينها ، مع تطوير سبل التعاون في كل المجالات. مكرم محمد أحمد: الأسبوع الصناعى الكبير تحدث الكاتب عن ترأس وزير التجارة والصناعة المصرى عمرو نصار، والروسى دينس مانتوروف في القاهرة فعاليات المعرض الكبير الذى تنظيمه كبرى الشركات الروسية، مؤكدًا أنت هذا الحدث سيشهد توقيع اتفاقيات مشاركة طموح مع الهيئة العربية للتصنيع ومركز تحديث الصناعة الذى يتبع وزارة الصناعة. مرسى عطا الله: صمت الصواريخ المصرية أجهض الخدعة الإسرائيلية يؤكد الكاتب أن مصر نجحت في حرب أكتوبر من امتلاك زمام المبادرة ضد إسرائيل في حرب الخداع والتمويه ودفعناهم إلى الحشد والتعبئة أكثر من مرة مع كل إعلان عن بدء مناورات عسكرية شاملة كبرى، موضحًا أن إسرائيل التي أرادت خداعنا بلعت طعم الصمت المصرى وفوجئت بعد 72 ساعة فقط بزلزال العبور. فاروق جويدة: تعويضات أصحاب المدابغ عرض الكاتب رسالة من أصحاب المدابغ في مجرى العيون، حيث انتقل عدد كبير منهم إلى مدينة الروبيكى بينما بقى الجزء آخر من أصحاب الأراضى لم يحصلوا حت الآن على تعويضات عن مساحة الأرض التي يملكونها، فيما قال الكاتب إنه مادامت الحكومة قد قررت نقل أصحاب المدابغ إلى مدينة جديدة وبقى عدد من أصحاب الأراضى الذين رفضوا الذهاب إلى المدينة وفضلوا الحصول على تعويضات مالية، فأرجو من اللواء خالد عبد العال صرف مستحقات هؤلاء. الوطن محمود خليل: انتفاضة أدهمية تحدث الكاتب عن انتفاضة "الأداهم" ضد قرار الرئيس الراحل محمد أنور السادات، برفع أسعار السلع الأساسية، قائلًا : "ما إن سمع الأداهم الأخبار تدفقت قطاعات من العمال والطلاب إلى الشوارع يوم 18 يناير 1977 وأخذوا يهتفون ضد السادات وحكومته، وتحولت المظاهرات فى مرحلة تالية إلى مواجهات عنيفة بين الأمن المركزى والشعب، وانطلقت بعض العناصر تخرب وتنهب وتسرق محلات ومشروعات الانفتاح الاقتصادى وتعبّ من السلع الاستفزازية عباً، وتواصلت المظاهرات يوم 19 يناير وتم فرض حظر التجوال، ولم تتوقف الاحتجاجات حتى خرج السادات على الشعب وأعلن أن كل الحكومات تخطئ وتتسرع، وأنه قرر التراجع عن قرارات رفع الأسعار".



الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;