مقالات الصحف المصرية.. رأى الأهرام: مصر تساند جيبوتى فى مواجهة تحديات الفيضانات.. مكرم محمد أحمد: إحياء البحيرات المصرية.. مرسى عطا الله: لماذا تتسلح مصر؟.. عماد الدين أديب: المغضوب عليهم

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر تساند جيبوتى فى مواجهة التحديات والفيضانات، مكرم محمد أحمد: إحياء البحيرات المصرية، مرسى عطا الله: لماذا تتسلح مصر؟، عماد الدين أديب: المغضوب عليهم. الأهرام رأى الأهرام: مصر تساند جيبوتى فى مواجهة تحديات الفيضانات يؤكد المقال أن العلاقات المصرية الجيبوتية تاريخية واستراتيجية حيث تسعى الدولتان بصورة مستمرة إلى تعزيزها لخدمة مصالحهما المشتركة، ومصالح الشعبين الشقيقين، وفى ضوء ذلك بادر الرئيس السيسى بإجراء اتصال هاتفى بنظيره الجيبوتى والتأكيد على استعداده لإرسال مساعدات طبية ومواد إغاثة لدعم جهود جيبوتى فى التصدى للتداعيات الصعبة التى خلفتها الأمطار الغزيرة على مدى الأيام الماضية. مكرم محمد أحمد: إحياء البحيرات المصرية أشاد الكاتب بخطة الطموح التى تقودها مصر برئاسة الرئيس السيسى لإعادة إحياء البحيرات المصرية، من المنزلة إلى البرلس والبردويل وإدكو وقارون بعد أن طغى عليها الإهمال عقودًا طويلة.. لا أحد يهتم بتنظيفها وأصبحت أغلب البحريات راكدة وملوثة وغير صحية، حت قل عائدها من الثروة السمكية. مرسى عطا الله: لماذا تتسلح مصر؟ يؤكد الكاتب أن تسليح مصر يأتى لحماية نفسها وليس لمحاربة أحد، لأن عقيدة مصر أنها عندما تضطر إلى الحرب فإنها تحارب السياسات المعادية لها والمضرة بمصالحها وأمتها، وهدفها الاستراتيجي هو أن تهزم هذه السياسات، وربما تكون القوة الجاهزة والمستعدة بكفاءة هى خير سلاح لهزيمة السياسات المعادية دون الحاجة لإطلاق رصاصة واحدة. فاروق جويدة: أى الأشياء أبقى؟ طرح الكاتب سؤال :"أى الاشياء أبقى.. بريق المال أم بريق الشهرة أنم بريق المناصب؟".، مؤكدًا أن أبقى الاشياء هو التقوى لأن الله سبحانه وتعال قال "إن أكرمكم عند الله أتقاكم". الوطن عماد الدين أديب: المغضوب عليهم يؤكد الكاتب أنه يجب ألا يكون ضمن ملفات الحكم ملف بعنوان "المغضوب عليهم"، موضحًا أن الأحداث تتسارع، والمصالح تتبدل، والمعادلات تتغير، وعناصر القوة غير مأمونة، والتوازنات الإقليمية والدولية خارج السيطرة، لذلك لا تفقد خيوط اتصالك مع "الغير"، والغير" هنا يعنى المؤيد والمعارض، القريب والبعيد، القوى والضعيف، لأن السياسة كما يقول أرسطو هى علم الرئاسة، وفى قول آخر: السياسة هى فن الرئاسة، كما أنه لا يوجد أى صانع قرار على أى مستوى من مستويات المسئولية، فى زمن من الأزمنة، وفى أى نظام من الأنظمة قادر على أن يكون لديه "اكتفاء ذاتى" عن مساعدة ومشورة ودعم الناس.










الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;