مقالات الصحف.. رأى الأهرام: زيارة مهمة.. مرسى عطا الله: أسئلة الاتفاق المشبوه.. عمرو عبد السميع: بلاطجة أنقرة.. عماد الدين أديب: أردوغان "قرصان البحر المتوسط".. خالد منتصر: المترجم العين الثالثة والخا

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: زيارة مهمة. الأهرام رأى الأهرام: زيارة مهمة تحدث الكاتب عن الزيارة الرسمية التى يقوم بها الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب، على رأس وفد برلمانى مصرى إلى دولة جنوب السودان، ووصفها بالمهمة فى إطار تعميق العلاقات بين البلدين والعمل على زيادة التعاون بين ممثلى الأمة فى البلدين، والتى شملت لقاءات رسمية على أعلى المستويات. تحدث الكاتب عن أن مصر لا تستطيع أن تقف ساكنة مكتوفة الأيدى، إزاء ما يجرى فى ليبيا لأن ذلك فضلا عن أنه واجبها ومسئوليتها تجاه الأمن القومى لمصر فإنه أيضا يندرج فى إطار مسئولية مصر ودورها التاريخى فى حماية الأم نالقومى العربى، وتلك ثوابت استراتيجية وأمور بديهية لا ينبغى أن تكون محل شك قبل وبعد الاتفاق المشبوه بين تركيا وحكومة السراج فى طرابلس، والذى يسمح بوجود قوات عسكرية تركية فوق الأرض الليبية. تحدث الكاتب عن اتفاق السراج – أردوغان، والذى يعكس فلتان أعصاب أردوغان، والذى صار مضطرا إلى أن يتدخل لحماية قوى الإرهاب وميليشيات التطرف مباشرة فى ليبيا، بنفسه وبقواته، وعلى الرغم أن هذا الاتفاق الأمنى الذى يتيح لأنقرة دخول الأراضى والمياه الإقليمية الليبية وإقامة قواعد عسكرية على الأرض الليبية. يرى الكاتب أن بعضنا يختزل صحيفة المؤيد فى قضية تطليق رئيس تحريرها الشيخ على يوسف على حساب دورها الوطنى، وكانت المؤيد التى يمر فى الشهر الحالى 130 عاما على إصدارها أول صوت وطنى ارتفع بعد فشل الثورة العرابية، وكتب فيها أبرز الرواد الذين أحيوا الحركة الوطنيى وفى مقدمتهم سعد زغلول ومصطفى كامل. الوطن تحدث الكاتب عن أن "تركيا أردوغان" قررت أن تلعب دور القرصان البحرى الجديد فى البحر المتوسط، مشيرا إلى أن أزمة "أردوغان" الكبرى فى معادلة أن يصبح دولة سوبر إقليمية ويحقق حلم "العثمانيين الجدد" هى عدم توافر سلاح الطاقة لديه ولدى بلاده، وتأتى الاتفاقية المشبوهة التى تم توقيعها بين أنقرة وطرابلس مع حكومة الوفاق العميلة لتركيا كى تدعم الحلم التركى فى إيجاد شرعية للبحث والتنقيب عن الغاز. تحدث الكاتب عن أن الحياة ثقافة، والموت أيضاً ثقافة، كما أن الإنسان موعود بالشقاء فى الحياة، وهو فى كل الأحوال مطالب بالصبر عليه وتحمله، وجهد النفس فى إزالة أسبابه وأعراضه، والاطمئنان إلى أنه يسعى على الأرض تحت سماء رب رحيم قادر على شموله برحمته فى أى لحظة. الشقاء هو الحالة الطبيعية للإنسان «فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى».. «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِى كَبَدٍ»، ومن الشقاء يولد الصبر «فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ»، ومن الصبر المشفوع ببذل الجهد تتدفق نسمات الرحمة «إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ». عبر الكاتب عن اندهاشه عند رؤيته الكلمات التى كتبت فى رثاء المترجم الفلسطينى الراحل صالح علمانى، صاحب ترجمات أكثر من مائة كتاب من الأدب الإسبانى، وبالأخص أدب أمريكا اللاتينية.. "علمانى" الذى فتح لنا كقراء أعظم نافذة على أجمل مدارس كتابة الرواية فى العالم، تنفسنا معه أجواء الواقعية السحرية التى تحمل طزاجة وبكارة وشراسة وتنوع ووحشية وحسية وثراء غابات أمريكا اللاتينية.














الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;