صور.. العالم هذا الصباح.. تواصل الاحتجاجات بالموسيقى والطبول ضد سياسات الرئيس الكولومبى.. انتخابات الرئاسة فى كرواتيا تتجه لجولة إعادة.. "بوتيجيج" أصغر مرشح رئاسى يواصل جولاته استعدادا للانتخابات الأم

استمرت الاحتجاجات فى كولومبيا، وسط دق الطبول والحركات الأكروباتية وإيقاع الكرنفالات فى جو احتفالى، وتستمر النقابات والطلاب فى المدن الرئيسية فى البلاد. من ناحية أخرى، أظهرت النتائج الرسمية شبه النهائية للانتخابات الرئاسية التى جرت فى كرواتيا، أنّ الرئيسة المحافظة المنتهية ولايتها كوليندا غرابار- كيتاروفيتش ورئيس الوزراء الأسبق زوران ميلانوفيتش المنتمى إلى يسار الوسط سيتواجهان فى دورة ثانية بعد أسبوعين. فيما، يواصل بيت بوتيجيج ، تدشين حملته استعدادا للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، حيث قام بجولة فى قاعة ممتلئة بالحضور بمدينة إنديانولا بولاية أيوا، متعهدا بالقيام بإصلاحات سياسية فى الولايات المتحدة. ولمزيد من التفاصيل :_ تواصل الاحتجاجات بالموسيقى والطبول ضد سياسات الرئيس الكولومبى استمرت الاحتجاجات فى كولومبيا، وسط دق الطبول والحركات الأكروباتية وإيقاع الكرنفالات فى جو احتفالى، وتستمر النقابات والطلاب فى المدن الرئيسية فى البلاد للمطالبة، بتغيير السياسة الاقتصادية التى وضعها الرئيس الكولومبى إيفان دوكى. وبحسب صور بثتها وكالة "رويترز"، أرتدى المتظاهرون ملابس سوداء ووشاحات زرقاء وصفراء على رقباتهم، ويحملون أدوات موسيقية متنوعة، ورددوا الشعارات المعتادة منذ بداية الاحتجاجات مثل "المقاومة ..المقاومة"، وذلك فى جو احتفالى ضد ما يسمونه "حزمة" من التدابير الحكومية . من ناحية آخرى، أعربت الولايات المتحدة الامريكية عن دعمها للرئيس الكولومبى دوكى فى الاحتجاجات فى كولومبيا،وتحدث وزير الخارجية الأمريكى، مايك بومبو، مع دوكى لدعمه بعد عقد "محادثات وطنية" للتغلب على الأزمة الاجتماعية، قائلا إنها فرصة للسكان الكولومبيين للتعاون من أجل التحرك نحو السلام والامن والازدهار. انتخابات الرئاسة فى كرواتيا تتجه لجولة إعادة أظهرت النتائج الرسمية شبه النهائية للانتخابات الرئاسية التى جرت فى كرواتيا، أنّ الرئيسة المحافظة المنتهية ولايتها كوليندا غرابار-كيتاروفيتش ورئيس الوزراء الأسبق زوران ميلانوفيتش المنتمى إلى يسار الوسط سيتواجهان فى دورة ثانية بعد أسبوعين. وبحسب الأرقام التى نشرتها مفوضية الانتخابات استناداً إلى نتائج فرز 98% من الأصوات فقد حصل ميلانوفيتش على 29,56% من الأصوات متقدماً على غرابار-كيتاروفيتش التى حلّت فى المرتبة الثانية بحصولها على 26,75% من الأصوات، فى حين حصل المغنى اليمينى الشعبوى ميروسلاف سكورو على 24,40% من الأصوات. وسيتواجه ميلانوفيتش (53 عاماً) وغرابار-كيتاروفيتش (51 عاما) فى جولة ثانية مقرّرة فى 5 يناير ، عندما تتولى كرواتيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي. وكيتاروفيتش التى انتخبت فى 2015 دخلت التاريخ كأول امرأة تتبوأ الرئاسة فى كرواتيا وهو منصب فخري.. وتلقّت دعم حزب الاتحاد الديمقراطى الكرواتى (يمين الوسط) الذى يهيمن على الحياة السياسية منذ استقلال البلاد فى العام 1991. واختارت كيتاروفيتش تنظيم آخر مهرجان انتخابى فى مدينة فوكوفار الواقعة على الحدود مع صربيا والتى حاصرتها القوات الصربية بداية الحرب (1991-1995) وتحولت بذلك إلى رمز لمعاناة الكروات خلال النزاع. ويعول ميلانوفيتش على انقسام معسكر المحافظين، ويعد بأن يجعل كرواتيا "بلدا طبيعيا" بقضاء مستقل ويحترم الأقليات.. وبينما يشيد مؤيدوه بتصميمه، يدين معارضوه ما يعتبرونه وقاحة.. فالرجل البالغ 53 عاما ليس مجهولا على الساحة السياسية إذ شغل رئاسة الحكومة من 2011 إلى 2016، لكن حكومته لم تتمكن من القضاء على الفساد أو تطوير الاقتصاد، ما أحدث خيبة أمل كبيرة فى البلاد. ويرى محللون أن هزيمة للرئيسة المنتهية ولايتها يمكن أن تعقد فرص حزبها ورئيس الوزراء المعتدل أندريه بلينكوفيتش فى الانتخابات التشريعية المقررة مبدئيا فى خريف 2020. واعتبارا من الأول من يناير، ستتولى كرواتيا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبى لستة أشهر يتخللها على الأرجح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وتقديم دول من البلقان طلبات انضمام إلى الاتحاد. ويتهم معارضو الحكومة فى كرواتيا "ذات الغالبية الكاثوليكية الكبيرة" السلطات بتنظيم الانتخابات فى عيد الميلاد للاستفادة من أصوات المغتربين المؤيدين تقليديا للمحافظين ويعودون لقضاء عطلهم فى البلاد فى هذه المناسبة. وتشهد كرواتيا مثل جاراتها فى منطقة البلقان ظاهرة هجرة تسارعت منذ انضمام البلاد إلى الاتحاد الأوروبى فى 2013.. ويسعى هؤلاء إلى حياة أفضل فى أوروبا لكنهم يشيرون أيضا إلى الفساد والمحسوبية والخدمات العامة السيئة. "بوتيجيج" أصغر مرشح رئاسى يواصل جولاته استعدادا للانتخابات الأمريكية يواصل بيت بوتيجيج ، تدشين حملته استعدادا للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020، حيث قام بجولة فى قاعة ممتلئة بالحضور بمدينة إنديانولا بولاية أيوا، متعهدا بالقيام بإصلاحات سياسية فى الولايات المتحدة . فمن بين المرشحين داخل الحزب الديمقراطى لخوض الانتخابات كان صاحب الـ37 عاما "بيت بوتيجيج" الذى أثار لغطا كبير فور إعلان نيته للترشح كونه أصغر مرشح نوى دخول سباق الانتخابات. تخرج "بوتيجيج" البالغ من العمر 17عامًا فى جامعة هارفرد الأعرق فى العالم، وترأس معهد هارفرد للسياسة، وحصل منها على بكالريوس فى الآداب والتاريخ، وحصل أثناء دراسته على عضوية أقدم مجتمع للطلبة فى العالم "باى بيتا كابا"، والذى اعتبر مصنع رؤساء الجمهورية، إذ قاد البيت الأبيض 17 رئيسا من أعضاء ذلك المجتمع. انضم بوتيجيج إلى المخابرات فى عام 2009، ثم سافر إلى أفغانستان عام 2013 ليعود بعد 7 أشهر من الخدمة العسكرية هناك ليتقاعد برتبة ملازم. نجح بوتيجيج فى الفوز بمنصب عمدة مدينة ساوث بيد، بولاية أنديانا التى تعد ولاية جمهورية لفترتين متتاليتين منذ 2011، وهو الأمر الذى يحسب له كونه ديمقراطيا.






























































الاكثر مشاهده

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

;