مقالات الصحف: رأى الأهرام: مصر والجزائر.. مرسى عطا الله: سقوط المشروع "العثمانلى".. عمرو عبد السميع: القادمون من التحرير.. عماد الدين أديب: أثر "سليمانى" على ليبيا.. خالد منتصر: دراما عن المخلص أم عن

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر والجزائر. الأهرام رأى الأهرام: مصر والجزائر يرى الكاتب أن زيارة سامح شكرى وزير الخارجية إلى الجزاء والتى سلم خلالها رسالة من الرئيس السيسى للرئيس الجزائرى تأتى فى توقيت مهم ويتطلب المزيد من تنسيق الجهود العربية للتعامل مع التطورات والأحداث الراهنة التى يمر بها العالم العربى، حيث العلاقات التاريخية التى تربط البلدين كانت وستبقة رصيدا حقيقيا للعمل العربى المشترك. يتحدث الكاتب عن أن المشروع العثمانلى الجديد على أرض سوف يسقط، لأن الذى يريده أردوغان لا يقبله العقل والمنطق ويخلو من أى سند قانونى أو شرعى يخول لتركيا أت تدس أنفها فى الشأن الليبى، حيث يتوهم أردوغان أن المشروع سبيلع الوحيد لبناء مجد الزعامة واستعادة تاريخ الأجداد، متجاهلا أن المجد يحتاج إلى قوة الحق وشرف المقصد ونبل الغايات. يرى الكاتب أن إحدى عجائب ما تتأمله فى الذكرى السنوية التاسعة لعملية يناير عام 2011 هى استبدال تلك العملية للأوعية القانونية والدستورية والسياسية التى تقوم بتصعيد الكوادر الجديدة وتقديمها إلى مجتمع البلد السياسى، بفكرة خرقاء تقول إلى قيادات مصر يجب أن تأتى من ميدان التحرير، فالفكرة دالة على سقوط الدولة وانهيار مؤسساتها وه والهدف الأساسية لعملية يناير 2011. تحدث الكاتب عن رحيل الدكتور إبراهيم البحراوى أحد أبرز أساتذة الدراسات الإسرائيلية، حيث أثرى هذا المجال الذى لعب مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية دورا رياديا فى وضع أسسه منذ تأسيس نواته الأولى عام 1968. الوطن يشير الكاتب إلى أن معادلة الصراع الإقليمى بين الولايات المتحدة وحلفائها وبين إيران وحلفائها قبل "سليمانى" اختلفت تماماً بعد حادثة إطلاق "الصواريخ المسرحية" على قاعدة عين الأسد. يتساءل الكاتب: هل مسلسل "المسيح"، الذى بثّته منصة "نتفلكس"، مع بداية ٢٠٢٠، يتحدث عن مسيح جديد عائد سيُخلص العالم، أم هو عن الدجال، الذى سيخدع العالم ويقوده إلى حتفه؟، هذا المسلسل المثير للجدل، والذى يحتل معظم تويتات وبوستات ومقالات نقاد الدراما حول العالم الآن، قفز بالدراما إلى منطقة مختلفة تماماً على مستوى الشكل والمضمون، وهذا سر الصدمة والاستفزاز والتفرّد وحالة الجدل.












الاكثر مشاهده

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

;