مقالات الصحف.. رأى الأهرام: سد النهضة.. الشوط الأخير.. فاروق جويدة: إلى محافظ الشرقية.. و صلاح منتصر: لغز الكورونا.. عماد الدين أديب: «العدمية».. لعن الله من أيقظها.. و محمود خليل: الامتياز.. والحق «ف

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأحد، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: سد النهضة.. الشوط الأخير.. فاروق جويدة: إلى محافظ الشرقية.. صلاح منتصر: لغز الكورونا.. عماد الدين أديب: «العدمية».. لعن الله من أيقظها.. د. محمود خليل: الامتياز.. والحق «فى التعليم» الأهرام رأى الأهرام: سد النهضة.. الشوط الأخير تناول المقال، أن المصريين ينتظرون اتفاق تشغيل سد النهضة، وهذا السد الذى كان مثار جدل كبير طوال السنوات الماضية بين إثيوبيت ومصر، والسودان، مضيفا أن مصر استمسكت بالحوار والمفاوضات كسبيل وحيد لعبور الأزمة التي حاول البعض النفخ فيها وتحويلها إلى مواجهة شاملة بين القاهرة وأديس أبابا. تحدث الكاتب عن زميله الراحل سامى دياب مدير تحرير الأهرام، أوصى بزوجته إقامة مقرأة لتحفيظ القرآن الكريم مجانا بلا مقابل لأبناء قرية سنهوت بالشرقية، مضيفا أن محافظ الشرقية برجاء مطالبة المسئولين في المحافظة لمراعاة مثل هذه الحلات لأنها خدمة عامة وبلا مقابل. تحدث الكاتب عن تفشى فيروس كورونا، في العالم، والتى اصابت الاقتصاد العالمى، وكبدت الصين خسائر اقتصادية كبيرة، ومنها قد بدأت في تأثيرها على البترول والتي انخفض سعر البرميل 51 دولار، بعد أن كان 80 دولار، مضيفا أن الفيروس سيختفى ولكن بعد أن يوجع الصين التي ظهرت القوة الصاعدة ويضع حدا لانطلاقتا. الجمهورية تحدث الكاتب عن الإخوان تصر على الغباء والعجز عن قراءة المشهد، وضحالة الفكر والفهم عقيمة عند قيادات الجماعة والتي أثرت في ثقافة القطيع والسمع والطاعة على سلوكيات وممارسات أعضاء الجماعة وهو الأمر الذى يكشف بلادة الفكر وسطحية الفكرة. الوطن تحدث الكاتب أنه أسوأ شىء فى حركات الاحتجاج ألا تصل فى نهاية الرفض إلى الاقتناع، وبعد الغضب إلى الرضا، وبعد الثورة إلى الاستقرار، خاصة إذا زالت أسباب الثورة والغضب وتحققت شروط عناصر التغيير والإصلاح. وأضاف الكاتب أنه لكل بداية نهاية، ولا يوجد فى علوم السياسة والاقتصاد والتفاوض مبدأ «كل شىء أو لا شىء» وإلا تحول الأمر من تسوية إلى إذعان، ومن تفاوض إلى إملاء وإرغام، مضيفا أن الكارثة الكبرى فى أى عقل احتجاجى هى أن يبتليه الله بحالة من «الفكر العدمى» وهو ما عُرف فى الأدبيات المعاصرة بـ«الأناركية»، وما تشهده ساحات الثورة المحقة فى بغداد والجزائر والخرطوم وبيروت هو اختبار تاريخى للقدرة من تحويل الغضب والاحتجاج إلى مشروع عملى تنفيذى للإصلاح الجذرى الشامل دون الوقوع فى «بئر الأناركية العدمية» السحيق. تحدث الكاتب أن زمان كان التعليم فى مصر امتيازاً وليس حقاً، وأرجو أن نكون متفقين فى البداية على أن التعليم شىء والشهادة شىء آخر. خلال الفترة التى كان التعليم فيها امتيازاً كان هناك تعليم حقيقى، لكن عندما تحول إلى حق بدأت الأمور فى الاختلاف، حيث أصبحت الشهادة منتهى الأمل والمنى. التعليم كان امتيازاً عندما كان الهدف منه تخريج كفاءات قادرة على إدارة دولاب الدولة والعمل فى مؤسسات الحكومة. وأضاف الكاتب، أن تصور الهدف من التعليم فى مصر خلال القرن التاسع عشر وحتى العقود الأولى من القرن العشرين، لذلك كانت معدلات الزيادة فى عدد المتعلمين وحملة الشهادات، خصوصاً الشهادات العليا، تتم ببطء، مضيفا أن سياسة التعليم كامتياز سيطرت على رحلة البداية فى مسيرة التعليم، ثم بدأت تتراجع بمرور الوقت، مع ارتفاع الأصوات المنادية بجعل التعليم حقاً كالماء والهواء.












الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;