مقالات الصحف.. رأى الأهرام عن مكانة المرأة المصرية فى عهد السيسى.. والكاتب عبد الرازق توفيق: عبقرية الدبلوماسية المصرية.. ومحمود خليل: مهاويس السنة والشيعة.. عماد الدين أديب يتحدث عن معركة الإصلاح بال

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام- المرأة المصرية وإنجازات عديدة، وعبد الرازق توفيق: عبقرية الدبلوماسية المصرية، فاروق جويدة- فوضي أردوغان الأهرام رأي الأهرام- المرأة المصرية وإنجازات عديدة أكد المقال أنه في اليوم الذي يحتفل فيه العالم بيوم المرأة والعمل على تعزيز دورها المجتمعي ودعم حقوقها، تقف المرأة المصرية في مكانة متميزة على الخريطة العالمية لما حققته من إنجازات كبيرة ومكتسبات هائلة خاصة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى. عبر الكاتب عن استيائه من السكوت على مغامرات الرئيس لتركي رجب طيب اردوغان، مؤكداً أنه لا يجد مبرر غير أن العالم يحتاج إلى بلطجي يصنع كل هذه الكوارث ابتداء بتدريب حشود داعش وانتهاء بإرسالها لتحارب الشعب الليبي على أرضه. تناول الكاتب مقاله اليوم عن الموضوع الأول في الصحف البريطانية بل العالم أجمع هو موضوع انتشار فيروس كورونا، ولأن المرض واحد في كل الدول التي وصل إليها، فأنني أنتقي مما أقرؤه في هذه الصحف اللندنية ما يفيد ويضيف إلى معلومات القارئ والمواطن. الجمهورية يؤكد الكاتب أن دولة 30 يونيو تنتهج سياسات دولية تتسم بالعبقرية والإبداع وأيضا تحرص لى الأخلاقيات والنبل في ممارساتها لآليات العمل الدبلوماسي رغم أن السياسة عمومًا تتسم بالانتهازية وتتوارى فيها القيم الأخلاقية وتعلو فيها معاني الأنانية والمكسب حت ل كان خارج السياق الأخلاقى وهو ما ترفضه مصر جملة وتفصيلًا. الوطن تحدث الكاتب عن معنى الهوس حالة تصيب المتدينين فتفقدهم القدرة على التمييز العقلانى بين الأفعال التى يرون أنها ذات الصلة بالدين أو تمثل تعبيراً عن التدين، مضيفا أن حالة مشتركة ما بين أصحاب المذاهب المختلفة، وعلى سبيل المثال لو أنك تأملت ردود فعل أى من المسلمين الشيعة أو السنة نحو بعض الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها الدول التى تحتضن مقدسات إسلامية لمنع انتشار مرض كورونا فستعرف أن الجميع فى «الهوس» سواء. قال الكاتب إنه يخطئ خطأً فادحاً فى الفهم والتحليل من لا يدرك محورية ومركزية ومكانة وهيبة وسلطات الملك فى المملكة العربية السعودية، مضيفا أن الملك، الحاكم، ولى الأمر، الذى كان منذ أكثر من 300 عام إماماً، أميراً، سلطاناً، ملكاً، ثم أصبح خادماً للحرمين الشريفين، هو صاحب القرار الأول للبلاد والمسئول الأساسى عن شئون العباد.