صور.. العالم هذا المساء ..باتمان يوزع هداية على الأطفال بشوارع المكسيك للتوعية ضد فيروس كورونا.. البابا فرانسيس يرأس قداس الرحمة الإلهية فى كنيسة الروح القدس.. شواطئ فلوريدا الأمريكية ممتلئة رغم قيود

كثيرا من الأحداث التى يشهدها العالم بشكل لحظى، ويوجد كاميرات توثق هذه الأحداث، لذلك يحرص انفراد تقديم خدمه العالم فى صور، التى تضع العالم كله بين يديك فى صور ، واليكم التفاصيل. باتمان يوزع هداية على الأطفال بشوارع المكسيك للتوعية ضد فيروس كورونا قام أحد محاميو المكسيك و يدعى كانديلاريو مالدونادو، بارتداء زى شخصية باتمان الخيالية، و النزول إلى شوارع مدينة مونتيرى المكسيكية وهى عاصمة ولاية نويفو ليون فى شمال شرق المكسيك، بسيارة تشبه السيارة التى كانت تظهر مع باتمان فى أفلامه، وتوزيع الهدايا على الأطفال، مرتديا الكمامة، و ذلك للتوعية ضد فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19". وكان مسئولون بوزارة الصحة المكسيكية، قد أعلنوا فى وقت ماضى تسجيل 450 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و37 حالة وفاة ليرتفع إجمالى الإصابات فى البلاد إلى 6297 والوفيات إلى 486. وقال نائب وزير الصحة هوجو لوبيز جاتيل إن عدد الإصابات فى بلاده ربما يبلغ 55951 حالة. وذكر، أن كثيرا من المصابين لم تظهر عليهم الأعراض على الأرجح أو لم يتم تشخيص حالاتهم. البابا فرانسيس يرأس قداس الرحمة الإلهية فى كنيسة الروح القدس ترأس البابا فرانسيس بابا الفاتيكان ، اليوم الاحد ، قداس عيد الرحمة الإلهية، بكنيسة الروح القدس بساسيا فى مدينة روما، وهى الصرحُ الرومانى المكرس لنشر روحانية الرحمة الإلهية، هذا العيد الذى أسسه البابا الراحل يوحنا بولس الثانى من العام 2000 بناء على ما طلبه يسوع من القديسة فاوستينا كوفالسكا. حيث ألقى البابا فرانسيس عظته بداخلها بمناسبة عيد الرحمة الإلهية، حيث قال "إن الرب ينتظر أن نحمِل إليه بؤسنا لكى يجعلنا نكتشف رحمته" هذا ما قاله قداسة البابا فرنسيس فى عظته مترئسًا القداس الإلهى فى عيد الرحمة الإلهيّة" . ووفقا لما نشر على موقع "الفاتيكان نيوز"، قال البابا فرانسيس خلال العظة التى ألقاها، "لقد احتفلنا يوم الأحد الماضى بقيامة المعلّم، واليوم نشهد على قيامة التلميذ" لقد مرّ أسبوع، أسبوع عاشه التلاميذ، بالرغم من أنّهم قد رأوا القائم من الموت، بالخوف والأبواب مغلقة وبدون أن يتمكنوا من إقناع توما الذى كان غائبًا بالقيامة، من هنا تبدأ قيامة التلميذ، من هذه الرحمة الأمينة والصبورة ومن الاكتشاف بأنّ الله لا يتعب أبدًا من أن يمدَّ لنا يده لكى يُنهضنا من سقطاتنا، هو يريدنا أن نراه هكذا: لا كسيِّدٍ علينا أن ننظِّم حساباتنا معه وإنما كأبينا الذى يُنهضنا على الدوام، نحن نسير فى حياتنا متعثِّرين كطفلٍ قد بدأ بالسير ولكنّه يسقط؛ يقوم ببضع خطوات ويسقط مجدّدًا، يسقط ويسقط مجدّدًا وفى كلِّ مرّة ينهضه أبوه مجدّدًا. إن اليد التى تنهضنا هى الرحمة على الدوام. ودعا البابا فرنسيس إلى رؤية للعالم تسع الجميع بعد أزمة كوفيد-19 قائلا إن المضي قدما دون تضامن عالمي أو مع استبعاد قطاعات من المجتمع من التعافي سيؤدي إلى "فيروس أسوأ". وغادر البابا الفاتيكان لأول مرة منذ أكثر من شهر لإقامة قداس في كنيسة شبه خاوية وقريبة للاحتفال بعيد الرحمة الإلهية. وفي عظته أثناء القداس، وكذلك في عظته التقليدية التي ألقاها لاحقا، قال فرنسيس إن التعافي لا يمكن أن يكون لشخص دون آخر وإن الوقت قد حان للشفاء من داء الظلم في جميع أنحاء العالم لأنه قوض صحة البشرية جمعاء، وقال فرنسيس في عظته بكنيسة سانتو سبيريتو في ساسيا "الآن، بينما نتطلع إلى تعاف بطيء وشاق من الوباء، يلوح خطر أن ننسى أولئك المهمشين"، وأضاف "الخطر هو أننا قد نواجه بعد ذلك فيروسا أسوأ، ألا وهو اللامبالاة بالآخر، إنه ينتشر عن طريق الاعتقاد بأن الحياة أفضل إذا كانت أفضل بالنسبة لي، وأن كل شيء سيكون على ما يرام إذا كان جيدا بالنسبة لي"، وقال إن التعافي ينبغي ألا يعني التضحية بالفقراء. ومضت عشرون سنة، على تأسيس أحد الرحمة الإلهية، وقد قرر البابا فرنسيس للمناسبة أن يحتفل بالقداس ويتلو صلاة "افرحى يا ملكة السماء" ظهر اليوم الأحد على بُعد مسافة قصيرة من ساحة القديس بطرس بالفاتيكان إذ سيتوجه إلى كابلة الروح القدس فى ساسيا. وجاء فى بيان صدر عن دار الصحافة التابعة للكرسى الرسولى، أن فرنسيس توجه إلى هذا الصرح عند الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم الأحد، وستكون الزيارة الأولى لحبر أعظم منذ خمسة وعشرين عاماً، تاريخ الزيارة التى قام بها يوحنا بولس الثانى عام 1995، مع العلم أن البابا فويتيوا أعلن قداسة الراهبة البولندية فاوستينا كوفالسكا فى الثلاثين من أبريل من العام 2000، فى الأحد الأول من بعد عيد الفصح، مؤسساً أيضا أحد الرحمة الإلهية، كما سبق أن طلب يسوع فى أحد ظهوراته لهذه الراهبة. شواطئ فلوريدا الأمريكية ممتلئة رغم قيود فيروس كورونا شهدت شواطئ مقاطعة دوفال بولاية فلوريدا الأمريكية، اليوم الأحد، تواجد عدد كبير من الأمريكيين، لممارسة عدد من الأنشطة البدنية الرياضية، و ركوب الأمواج، وسط قيود التى تطبقها السلطات الامريكية لمحاولة الحد و السيطرة على إنتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد – 19. وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قد أعلن يوم أمس السبت، إن ولايتى تكساس وفيرمونت ستسمحان لبعض قطاعات الأعمال باستئناف النشاط يوم الاثنين، فى الوقت الذى تواصلان فيه الالتزام بالاحتياطيات المتعلقة بمكافحة فيروس كورونا، وإن ولاية مونتانا ستبدأ فى رفع القيود يوم الجمعة. وأضاف ترامب للصحفيين خلال لقاء يومى، "سنواصل رؤية بعض المؤشرات الإيجابية مع تجاوز الفيروس ذروته". ولكن بعض حكام الولايات، حذروا من أنهم لن يتحركوا بشكل سابق لأوانه ويعيدوا فتح اقتصاداتهم إلا بعد إجراء مزيد من الاختبارات. أكد دونالد ترامب، أن أصعب شىء على الإطلاق هو توفير أجهزة التنفس الصناعى، متابعا "نحن الآن ملوك أجهزة التنفس الصناعي، ولدينا الأجهزة وسنساعد البلدان الأخرى قريبًا جدًا". و كانت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، قج أعلنت اليوم الأحد، ارتفاع عدد الأشخاص المصابين بفيروس كورونا فى الولايات المتحدة إلى أكثر من 735 ألف شخص عقب تسجيل ما يقرب من 34 ألف حالة إصابة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وذكرت الجامعة، فى أحدث بيانات لها، أصدرتها على موقعها الإلكترونى الرسمي، أن إجمالى عدد الإصابات قد بلغ 735 ألفًا و287 حالة، كما تم تسجيل 39 ألفًا و90 حالة وفاة منذ بدء تقشى المرض. وأشارت الجامعة الأمريكية إلى أن الحصيلة العالمية لإصابات فيروس كورونا قد بلغت مليونين و330 ألفًا، كما وصل عدد الوفيات إلى 160 ألفًا و925 حالة على مستوى العالم. البريطانيون يتجاهلون قرارات الحجر الصحى ويتجمعون فى الحدائق شهدت الحدائق العامة و المتنزهات بالعاصمة الإنجليزية لندن، تواجد عدد كبير من ممارسى الرياضة بحدائق كينسينجتون ، اليوم الأحد، و ذلك وسط قواعد الحظر و العزل الطبى التى تفرضها السلطات البريطانية، للحد من التجمعات، ومحاولة السيطرة و مكافحة انتشار فيروس كورونا "كوفيد – 19". وكانت وزارة الصحة البريطانية، قد أعلنت أمس السبت، عن حصيلة الوفيات فى المستشفيات البريطانية بمرض كوفيد-19 الناتج عن الإصابة بفيروس كورونا، زادت 888 وفاة ليصل الإجمالى إلى 15464 شخصا، وأضافت، "تم فحص 357023 شخصا وتبين إصابة 114217 منهم بالفيروس". وقد علقت السلطات البريطانية، برنامج الإفراج المبكر عن السجناء، الذى تنفذه فى إطار إجراءات الحكومة لمكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) فى السجون، وذلك بعد أن تم إطلاق سراح 6 سجناء عن طريق الخطأ، ونقلت صحيفة "إندبندنت" البريطانية عن متحدث باسم دائرة السجون قوله إن السجناء الستة منخفضى الخطورة وكانوا مرشحين للاستفادة من المبادرة التى تهدف إلى الحد من انتشار كوفيد-19 فى السجون، إلا أنه قد أطلق سراحهم مبكرا جدا بسبب "خطأ إداري"، ولكنهم عادوا إلى السجن عندما طُلب منهم ذلك، لقد عززنا العمليات الإدارية المتعلقة بالبرنامج للتأكد من عدم تكرار ذلك". وقال متحدث باسم وزارة العدل البريطانية للصحيفة، إن برنامج الإفراج المبكر قد توقف مؤقتا لبضعة أيام بعد وقوع هذا الخطأ لكنها ستبدأ من جديد الأسبوع المقبل. وبحسب مسئولين فإن برنامج الإفراج المبكر، الذى تم الإعلان عنه فى بداية هذا الشهر، سيسمح بالإفراج عن ما يصل إلى 4 آلاف سجين فى محاولة لمنع انتشار فيروس كورونا فى السجون. وقالت وزارة العدل البريطانية إن السجناء الذين يتم اختيارهم منخفضى الخطورة، ويطلق سراحهم مؤقتاً بترخيص على مراحل، بعد أن تركب لهم أساور إلكترونية، كما سيمكن استدعاؤهم فى أول بادرة مثيرة للقلق. كما أعلنت الحكومة بريطانيا، تشكيل فريق عمل حكومى لتسريع اكتشاف وإنتاج لقاح لفيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19". ووفقا لما نشرت صحيفة "ذا ديلى تليجراف" البريطانية، عبر موقعها الإلكتروني، سيدعم فريق العمل الحكومي- الذى يقوده كبير المستشارين العلميين للحكومة البريطانى السير باتريك فالانس ونائب رئيس الخدمات الطبية جوناثان فان تام- جهود تطوير اللقاح بشكل سريع وتعجيل التجارب الطبية، فضلا عن توسيع نطاق التصنيع لتأكيد إمكانية إنتاج كميات كبيرة من اللقاح على نحو سريع. وأوضحت الصحيفة أن 21 مشروعا بحثيا جديدا لمواجهة فيروس كورونا سيتلقون، وفق تلك الخطة، تمويلا حكوميا قدره 14 مليون جنيه استرليني، وذلك بعد تعهد الحكومة البريطانية بتخصيص 250 مليونا كتمويل لتطوير لقاح.