صور.. العالم هذا المساء.. الهنود يحتفلون بيوم "الهامالايا" المقدس للصلاة على أرواح أسلافهم... الفستان مزدوج الألوان يعود من جديد فى أبرز صيحات موضة 2020.. والعثور على ديناصورين مدفونين أحياء منذ 125 م

أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية مساء اليوم الخميس، جاء على رأسها، احتفال الهنود بيوم "الهامالايا" المقدس للصلاة على أرواح أسلافهم، و عودة الفستان مزدوج الألوان فى أبرز صيحات موضة 2020، والعثور على ديناصورين مدفونين أحياء منذ 125 مليون سنة. وإليكم التفاصيل... الهنود يحتفلون بيوم "الهامالايا" المقدسللصلاة على أرواح أسلافهم على الرغم من المخاوف الكبيرة جراء زيادة أعداد الإصابات بفيروس كورونا، حرص الهنود على الاحتفال بيوم "الهامالايا" المقدس، وهو أحد أبرز الأعياد فى الهند، والذى يرونه فرصة للصلاة على أرواح أسلافهم. وفى الأساطير الهندوسية، يعتبر "ماهالايا" علامة على اليوم الذى خُلق فيه الإله "دورجا"، ذو العشرة أسلحة لتدمير شيطان الملك أسورا، الذى خطط لطرد الآلهة من مملكتهم. ويوم "ماهالايا" عطلة رسمية فى عدة ولايات، حيث يعتبر "ماهالايا" علامة على اليوم الذى خلق فيه الإله " دورجا"، ذو العشرة أسلحة لتدمير شيطان الملك أسورا، الذى خطط لطرد الآلهة من مملكتهم. الفستان مزدوج الألوان أبرز صيحات موضة 2020 هناك خيارات كثيرة بين الألوان المختلفة، وكون اختيار اللون الأنسب شيء مرهق للغاية، لذلك يفضل البعض ارتداء الفستان ذات الاتجاه ثنائي اللون، التي تعد فكرة جيدة وليست جديدة ولكنها جذابة، ووفقًا لموقع" whowhatwear"، فهو من مفضلات الأميرة الراحلة ديانا، وهو حل سهل لأى شخص يعانى من التردد، فلماذا تستقر على لون واحد بينما يمكنك الحصول على لونين؟ كانت الألوان الثنائية من الألوان المفضلة في أسبوع الموضة في المواسم القليلة الماضية، وظهر ذلك من خلال ارتداء الصنادل غير المتوافقة الشائعة ومجموعة من التصاميم المتناقضة التي تم تصميمها بشكل "النصف والنصف"، ويتميز الربيع هذا العام بالفساتين الكلاسيكية ذات اللونين، ومنها اللون الوردى والأحمر، كما أن هناك فساتين ذات اللونين الأخضر والأسود، وغيرها من الألوان التي اتفقت جميعًا على تلك الموضة. يمكن دمج اللون السيمون بأكثر من طريقة ومع أكثر من لون آخر، فعلى سبيل المثال يمكنك ارتداء فستان نصفه باللون السيمون والنصف الآخر من الأسود أو الذهبي لإطلالة مميزة وأنيقة وتتناسب مع الموضة. يبدو أن الموضة هذا العام أرادت كسر كافة القواعد التي يعتقدها البعض عن الألوان التي يمكن مجها معًا، فعلى سبيل المثال دمجت في هذه الإطلالة بين اللونين الأحمر والفوشيا، ورغم أنه يعتقد أنهما لا يناسبان بعضهما البعض، إلا أن هذه الإطلالة يمكن أن تغير رأي الكثير منا حول هذه الفكرة. درجات البيج والأوف وايت من أكثر الألوان التي تتناسب مع بعضها البعض، لذا فإن هذه الإطلالة تعد مثالية. الفستان الفلوري موضة دائمًا منذ عدة سنوات، وفي هذا الفستان تم دمج نوعين من الأقمشة المنقوشة بالزهور، والتي بدت جميلة ومبهجة للغاية. يطلق على اللون الأسود "ملك الألوان" لذا فهو يتناسب مع أغلب الدرجات الأخرى، ويمكنك مزجه مع اللون الزيتي الفاتح لإطلالة أنيقة. يعتقد البعض أن دمج اللونين الأسود والبنى شيء لايمكن تقبله على الأطلاق، ولكن هذه الإطلالة غيرت هذا المفهوم مطلقًا. وأخيرًا الأبيض والأسود من الألوان "التريند" في كافة المواسم، والتي يمكنك اتردائهما سويًا طوال الوقت. العثور على ديناصورين دفنا أحياء من 125 مليون سنة عثر العلماء على ديناصورين كانا ينامان فى جحر تحت الأرض منذ نحو 125 مليون سنة عندما ثار بركان قريب، وأدى إلى سقوط الحمم البركانية فى الوادى وحبسهما فى قبر تحت الأرض، وتم إحياء القصة الآن بعد أن اكتشف المزارعون فى الصين الكائنات المحفوظة تماما، والتى تنتمى إلى أنواع غير معروفة، فى مثواها الأخير. وحدد فريق من العلماء المنتسبين إلى عدة مؤسسات فى الصين، وواحدة فى الأرجنتين وواحدة فى بلجيكا، البقايا المتحجرة للديناصورين غير المعروفين من قبل فى الصين، فى ورقتهم المنشورة فى مجلة Peerj. ولاحظ علماء الحفريات أن عيون الديناصورات كانت مغلقة عندما دفنوا أحياء، وأطلقوا عليهم اسم Changmiania liaoningensis، وهو ما يعنى "النائم الأبدي" باللغة الصينية، حسب ما جاء بديلى ميل، ويعتقد أن الديناصورات ماتت من الاختناق والسموم والالتهابات بسبب وضعية الهياكل العظمية، ووقع اكتشاف الحفريات، فى البداية، بواسطة مزارعين يعملون فى مقاطعة لياونينج بشمال شرق الصين. وأشارت الدراسة إلى أنه يفترض مبدئيا أن عينات Changmiania liaoningensis حوصرت فجأة فى جحر منهار تحت الأرض أثناء استراحتهما، وهو ما يفسر وضعيتهما الواقعية المثالية والغياب التام لآثار التجوية والكسح، ووجد الباحثون أن الاثنين كانا مستلقيين على الأرض وأعينهما مغلقة، وكأنهما ماتا أثناء نومهما. وتشير العلامات على عظام الفخذين إلى أنهما كانا داخل الجحر، ما دفع الخبراء إلى الاعتقاد بأنهما كانا نائمين تحت الأرض عندما وقع الانفجار، وكان طول كلا الديناصورين نحو 4 أقدام (1.1 متر) عندما كانا على قيد الحياة، ولدى كل منهما ذيل طويلة ومرنة، إلى جانب القدرة على المشى منتصبين على رجليهما الخلفيتين، وكان لهذه المخلوقات أيضا أنف على شكل مجرفة، ما سيساعد فى الحفر بسرعة وكفاءة. وأشار الباحثون إلى أن أعناق هذه الديناصورات وسواعدها قصيرة لكنها قوية، وكانت شفرات الكتف تشبه تلك الموجودة فى الحيوانات المختبئة الحديثة، لاحظ الفريق أيضا أن ذيول الديناصورات تمددت بسبب الصلابة، وكانت المنطقة مغطاة أيضا بالحطام الناجم عن ثوران بركانى قديم، جنبا إلى جنب مع حفريات كائنات أخرى اعترضت طريقها.


















































الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;