صور.. العالم هذا الصباح.. الطبيعة تستعيد أثارها.. مصور يرصد الصراع البيئى مع الإنسان.. اكتشاف هيكل عملاق غريب فى القارة القطبية الجنوبية.. أمريكي يفاجئ حبيبته بتصميم برنامج يساعدها في اختيار مكان لتنا

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الانباء، ويقدم "انفراد"، تقريرا بأهم احداث العالم خلال هذا الصباح التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية. الطبيعة تستعيد أثارها.. مصور يرصد الصراع البيئى مع الإنسان تأثرًا بأحداث فيلم وثائقي عن الحياة البرية رآه في طفولته، يسافر المصور جوناثان خيمينيز، حول العالم بحثًا عن هياكل من صنع الإنسان تم التخلي عنها واستعادتها الطبيعة. غابة تملأ مسرحًا متهدمًا في كوبا، وجذور ثعبانية في قصر في تايوان، وبراعم حديقة برية في دفيئة سابقة في بلجيكا، كل هذا ينعكس في أعمال جوناثان وتبرز وعيه البيئي بصراع القوة بين الإنسان والطبيعة. زار المصور أكثر من 1000 مبنى مهجور، في 50 دولة في أربع قارات مختلفة، نشرمعظمها في كتاب للتصوير الفوتوغرافي بغلاف مقوى اسمه " تاريخ الآثار المعاصرة"، ويقول جونك إنه يعمل على مجلد ثان. اكتشاف هيكل عملاق غريب فى القارة القطبية الجنوبية وثقت عدسات الأقمار الصناعية مشهد غريب فى القارة القطبية الجنوبية، وهو المشهد الذى لاحظه مستخدمو خرائط جوجل أيضا، وهو ما أثارالكثير من التساؤلات حول طبيعته بين المتابعين. واكتشف مستخدمو برنامج خرائط "جوجل" الشهير (Google Earth) مشهدا غريبا لسفينة متجمدة أطلقوا عليها اسم "سفينة الجليد"، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية. وتصدرت الصورة مواقع التواصل الاجتماعى، واعتقد المستخدمون أنهم اكتشفوا سفينة جليدية عملاقة ملقاة على جبل جليدي عائم قبال سواحل القطب الجنوبي المتجمد. ويشبه الهيكل أو الشكل المكتشف- الذي لم يتم تأكيد طبيعته بعد- السفينة، ويبلغ طوله "121.92 متر"، ويبدو أنها "السفينة" تمتلك مداخن أيضا. ورافق اكتشاف هذا الهيكل موجة غريبة من "نظريات مؤامرة مختلفة حول وجود أشياء مخفية في القارة الجليدية". واكتشف أحد المواطنين الهيكل الغريب وأرسله إلى أحد الأشخاص الناشطين على "يوتيوب"، حيث قام الأخير بتصوير حلقة عن السفينة ونشرها على قناته. وقال صاحب القناة خلال الفيديو: "أيا كان ذلك، لكنه يبدو وكأنه سفينة، سفينة جليدية، ويبدو وكأنه سفينة بطول 400 قدم موجودة هناك قبالة ساحل القارة القطبية الجنوبية". أمريكي يفاجئ حبيبته بتصميم برنامج يساعدها في اختيار مكان لتناول الطعام فاجئ مهندس برمجيات من نيويورك، حبيبته، في الذكرى السنوية لأول لقاء جمعهما بتصميم برنامجاً يساعدها على اختيار المطعم المناسب الذي ترغب بتناول الطعام فيه وعلى اختيار المطعم المناسب في وقت قصير، حيث أن صديقته تستغرق ما يصل إلى ساعة في البحث عن المطاعم عبر الإنترنت بشكل يومي مما قد يحدث أزمة لها في حياتها العملية. وحرص مهندس البرمجيات آغام باديشا البالغ من العمر 21 عاماً، على انهاء تصميم البرنامج لحبيبته كريستين صن (21 عاماً)، من أجل أن تستقر أخيراً وسريعا على مكان لتناول الطعام، حيث استخدام مهاراته في الترميز، وقام ببناء برنامج كمبيوتر جديد من الصفر يسمح لكريستين باختيار أماكن لتناول الطعام بشكل عشوائي، وفق ما نقلت صحيفة "ميرور" البريطانية. ويتيح البرنامج تحديد المطعم الذي سيتناولان فيه وجبتهما في غضون "10 ثوان" باستخدام البرنامج العبقري، وقالت كريستين، وهي في الأصل من مقاطعة أورانج في كاليفورنيا "أنا دائمًا غير حاسمة عندما نريد تناول الطعام في الخارج، وعندما يسألني دائمًا أقول"أوه، لا أعرف. نحن دائمًا نكافح في البحث على الإنترنت لمدة ساعة للعثور على مكان لتناول الطعام. لقد أنشأ هذا البرنامج بحيث عندما يسأل، يستغرق الأمر 10 ثوانٍ فقط لنعرف إلى أين نذهب". فيما تحدث مهندس البرمجيات آغام باديشا بتواضع عن أن إنجازه المثير للإعجاب كان "مجرد لفتة صغيرة لطيفة" لكريستين ويعترف بأن تقديم الهدايا "يزداد صعوبة في كل مرة" لأنه يرفع الرهان باستمرار. وعلق آغام على تصميمه هذا البرنامج السريع قائلا "عندما نحاول أن نقرر أين نأكل، لا يمكننا أبدًا أن نقرر، ففكرت لماذا لا ننشئ شيئًا مفيدًا لكلينا، ويكون أيضًا لطيف نوعًا ما؟ فجاءت فكرة هذا البرنامج الذي يغني عن التفكير في مكان لتناول الطعام".






























الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;