العالم هذا الصباح.. العالم فى صورة.. جائزة إبسون الدولية للتصوير تعرض اللقطات الفائزة ببانوراما الطبيعة..التاريخ على جذوع الشجر.. سحر غابات إنجلترا العتيقة..إسبانيا تحتفل بملوك المجوس وسط الإجراءات ال

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الأنباء، ويقدم "انفراد"، تقريرا بأهم أحداث العالم التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية. العالم فى صورة.. جائزة إبسون الدولية للتصوير تعرض اللقطات الفائزة ببانوراما الطبيعة أعلنت جائزة إبسون الدولية للبانو 2021 ، والتي تعرض أعمال المصورين البانوراميين في جميع أنحاء العالم، عن اللقطات البانورامية الفائزة، وذلك حسب ما نشرت صحيفة الديلى ميل صورا للأشجار والمستنقعات المتجانسة في لويزيانا والجبال المذهلة في إيطاليا تم الكشف عن الفائزين بجوائز التصوير البانورامي لعام 2021، حيث استقبلت المسابقة 5378 مشاركة من المصورين المحترفين والهواة في 97 دولة، وتم إعلان جوشوا هيرمان من الولايات المتحدة الأمريكية الفائز بشكل عام، وذلك بفضل صور المستنقعات التي التقطها. وشعر الحكام بالذهول من صوره لمستنقعات لويزيانا ، والأشجار والأحجار المتراصة القديمة. قال أمين المسابقة ديفيد إيفانز: اعتقدنا أن عام 2020 كان عامًا مليئًا بالتحديات ، لكن عام 2021 أخذ الأمور إلى مستوى جديد تمامًا. ومع ذلك ، على الرغم من الوباء والعديد من التحديات الأخرى ، كانت المشاركات هذا العام مذهلة. التاريخ على جذوع الشجر.. سحر غابات إنجلترا العتيقة التقط الملحن الموسيقي ريتشارد سيرل صورًا مذهلة للغابات في مسقط رأسه في مقاطعة ساري بإنجلترا حيث وثق المشاهد البديعة للغابات القديمة السحرية في مجموعة ساحرة من الصور التى تؤرخ لانجلترا فى الأفلام العالمية، وذلك حسب ما نشرت صحيفة الديلى ميل البريطانية. يقول سيرل إنه بمجرد أن تتخلى الغابات عن أسرارها يتم الكشف عن جمال حقيقي، تُظهر هذه الصور الرائعة كيف يمكن أن تكون غابات إنجلترا السحرية والشبيهة بالأرض الوسطى. يسلط سيرل كاميرته على جذوع الأشجار المتشابكة وأسرة من الطحالب والسراخس، وغالبًا ما يلتقط مشاهد جميلة مليئة بالضباب في منطقة Surrey Hills ذات الجمال الطبيعي الرائع وفي غابات البلوط في دارتمور، ديفون. إسبانيا تحتفل بملوك المجوس وسط الإجراءات الوقائية.. تعرف على تقاليد الاحتفال اعتاد الشعب الإسبانى الاحتفال فى عشية 6 يناير بعيد "قدوم ملوك المجوس" وهو تقليد متوارث يتزامن مع عيد الميلاد وبداية العام الجديد، ونظرًا للوضع الصحي ، وانتشار فيروس كورونا والموجة السادسة مع انتشار عدوى أوميكرون ، يتم الاحتفال هذا العام بهذا التقليد وسط تدابير وقائية من ارتداء الكمامة واحترام مسافات الأمان، حسبما قالت صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية. وأشارت الصحيفة إلى أنه فى العادة يأتى أشخاص يرتدون ملوك المجوس الثلاثة إلى إسبانيا عبر السفن والمروحيات والقطارات، وهم يحملون هدايا تذكارية، وحلوى خالية من الجولتين، وأيضا عدد من الكيلوجرامات من اليوسفى، وذلك لإطعام الأطفال فى ليلة مخصصة للأحلام والخيال والفرح، إلا أن هذا العام ستحدد كل مقاطعة أو إقليم مكاناً محدد يقف به ملوك المجوس لاستقبال الأطفال وتقديم الهدايا لهم مع الاحتفاظ بالإجراءات الوقائية ومراعاة مواعيد فرض حظر التجول. وتحتفل إسبانيا سنويا فى ليلة 6 يناير بعيد الملوك المجوس الذين يعتقد أنهم شاهدوا نجمة فى الشرق تبشر بميلاد السيد المسيح المخلص، وقاموا بتتبعها حتى وصلوا إلى مدينة بيت لحم حيث قدموا له الهدايا من الذهب والبخور والمر. ويعتبر ملوك المجوس أو (الملوك السحرة) الثلاثة وهم جاسبار، وبلتسار، وميلتشور المعادل الموضوعى لشخصية سانتا كلوز بالنسبة لأطفال أوروبا وأمريكا، وينتظر الأطفال الإسبان قدومهم بكل شغف لكى يحصلوا على الهدية التى تترك لهم فى شرفة المنزل. يقول المؤرخون أنه لم يثبت تاريخيا الوجود الحقيقى لملوك المجوس، وأنهم قد يكونوا مجرد رموز خيالية، ولكن عميقة الدلالة والأثر. ودرس الباحثون اليونانيون واللاتينين هذه الأسطورة بعناية فائقة، واتفقوا على أهميتها وأبعادها الإجتماعية والسياسية، إلا أنها لا تخرج عن كونها خرافة، ولم يجزم الباحثون بوجود أدلة تاريخية ثابتة عن هوية ملوك المجوس وما إذا كانوا ثلاثة أو أربعة أشخاص أو أكثر من ذلك بكثير. وتقضى الأسطورة بأن ملوك المجوس تنبأوا بأن المسيح هو منقذ ومخلص الأمة، حيث يولد فى كل قرن شخص قادر على تغيير العالم وحل مشاكله، كما أن الأسطورة تحمل عدة أبعاد اجتماعية لقصة ملوك المجوس، والتى تتلخص فى "اجتماع ثلاثة ملوك ينتمون لثلاث قارات مختلفة: هى أوروبا وآسيا وأفريقيا، التى كانت تمثل العالم القديم، كما ينتمون إلى أعراق وأجناس مختلفة، وتتفاوت أعمارهم بين الشباب والنضج والشيخوخة، كما تختلف اوضاعهم الاجتماعية بين الثراء والغنى والوضع الميسور ماديا، ولكن رغم هذه الاختلافات اجتمعوا جميعا على حب المسيح. وجرت العادة أن تصطحب العائلة أطفالها لاستقبال ملوك الشرق فى الخامس من يناير، حسب مواعيد تعدها وتنظمها بلدية كل مدينة، وتستقبل الأسر هؤلاء الملوك بكل حفاوة، ضمن مظاهر البهجة والسرور فى موكب مهيب، بمصاحبة حشد من الفرق الموسيقية والغنائية. وفى اليوم التالى، ينهض الطفل صباحا من نومه ليتجه نحو شجرة عيد الميلاد فى المنزل، ويبحث عن هدية تحتها، وفى العادة، فإن الأسرة تعد هذه الهدية ثم تقول للطفل بأن الملوك المجوس قد زاروا البيت وتركوا له هذه الهدية لأن سلوكه كان جيدا هذا العام.




































































الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;