العالم هذا الصباح.. أوكرانيا تعلن مقتل 60 شخصا فى قصف روسى على مدرسة بقرية بيلوهوريفكا.. 460 إصابة و894 اعتقالا و7 آلاف مستوطن يقتحمون الأقصى خلال أبريل.. ارتفاع عدد ضحايا انفجار فندق فى هافانا لـ30 ق

شهدت دول العالم اليوم الإثنين، العديد من الأحداث المهمة على رأسها استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا، حيث دخلت العمليات العسكرية يومها الخامس والسبعين على التوالي، وقد أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن مقتل نحو 60 شخصاً كانوا يحتمون بمدرسة بقرية بيلوهوريفكا قتلوا في قصف روسي. عربيا، أصدرت محافظة القدس، اليوم، تقريرها الشهري حول انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة المحتلة لشهر أبريل 2022، لخصت فيه مجمل انتهاكات الاحتلال الرامية لفرض سيادته على العاصمة المقدسية ومحاولات تهويدها، وإلى التفاصيل:- أوكرانيا تعلن مقتل 60 شخصا فى قصف روسى على مدرسة بقرية بيلوهوريفكا أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن مقتل نحو 60 شخصاً كانوا يحتمون بمدرسة بقرية بيلوهوريفكا قتلوا في قصف روسي. وأضاف زيلينسكي في خطابه: "نتيجة ضربة روسية لبيلوهوريفكا في منطقة لوجانسك، قضى حوالي 60 شخصاً من المدنيين الذين اختبأوا في المدرسة، اتقاءً للقصف". في وقت سابق، قال حاكم منطقة لوجانسك إن حوالي 90 شخصاً كانوا يحتمون بالمدرسة. من ناحية أخرى، أعلنت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية استهداف القوات الأوكرانية مدرسة فى حى بتروفسكى غربى المدينة. وقالت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية إن القوات الأوكرانية قصفت المدرسة رقم 28 فى منطقة بتروفسكى، وأدى القصف إلى أضرار مادية فى المدرسة. وأوضحت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية أن القوات الأوكرانية أطلقت 60 صاروخ غراد على غورلوفكا فى جمهورية دونيتسك. 460 إصابة و894 اعتقال و7 آلاف مستوطن يقتحمون الأقصى خلال أبريل أصدرت محافظة القدس، اليوم، تقريرها الشهري حول انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في العاصمة المحتلة لشهر أبريل 2022، لخصت فيه مجمل انتهاكات الاحتلال الرامية لفرض سيادته على العاصمة المقدسية ومحاولات تهويدها. ورصدت محافظة القدس خلال شهر أبريلالإصابات الناتجة عن استعمال قوات الاحتلال القوة المفرطة ضد المواطنين في مختلف أنحاء العاصمة المحتلة، إذ رُصد (463) إصابة تركزت غالبيتها في المناطق العلوية من الجسد، أدت لكسور ونزف داخلي، كما وفقد البعض منهم أعينهم جراء الإصابات المباشرة في منطقة العين. وفي الجمعة الثالثة من شهر رمضان المبارك 22 من أبريل، أصيب الشاب المقدسي وليد الشريف (23 عاما) خلال المواجهات التي اندلعت في المسجد الأقصى المُبارك، وتعرض للاعتداء والاعتقال ولم يقدم له العلاج الفوري، إذ لم يصل الأكسجين للدماغ لمدة 20 دقيقة، ما أثر على خلايا الدماغ، حيث عانى من نزيف حاد بالدماغ وكسور بالجمجمة، وهو حاليًا في غيبوبة حسب التقارير الطبية، وحالته الصحية صعبة وحرجة جدا. وكانت باحات المسجد الأقصى قد شهدت مواجهات عنيفة خلال شهر أبريل، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز والصوت تجاه المصلين دون مراعاة لحرمة وقدسية المكان، وعاثت فيه خرابًا، وحطمت نوافذ جبصية مُطعمة بالزجاج، وكسرت أبواب المصلى، وحطمت أجهزة مكبرات صوت، وقطعت أسلاكها. وكان أعنف الاقتحامات في 15 أبريلوالذي صادف الجمعة الثانية من شهر رمضان، إذ شهد المسجد الأقصى مواجهات عنيفة، بدأت منذ بزوغ الفجر حتى الساعة العاشرة صباحا، استباحت خلالها قوات الاحتلال المسجد الأقصى، ما أدى لإصابة نحو (160 مصل) تم نقل 80% منهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج السريري وإجراء عمليات لهم، ونفذّت اعتقالات غير مسبوقة من داخله طالت (476) من المصلين الصائمين. كما وشهد المسجد الأقصى خلال الفترة من 18-21 أبريل، اقتحامات واعتداءات يومية من قبل قوات الاحتلال بهدف تأمين اقتحامات المستوطنين للأقصى خلال ما يُسمى عيد الفصح العبري. رصد التقرير خلال خلال شهر أبريل اقتحام (7274 مستوطناً) لباحات المسجد الأقصى المُبارك بحماية مشددة من قوات الاحتلال الخاصة المدججة بالسلاح، وبذلك يشهد ازدياد الضعف تقريبا بالمقارنة مع شهر أبريل/2021، إذ تم رصد اقتحام ( 3616 مستوطنا) آنذاك. وواصل قطعان المستوطنين اعتداءاتهم واستفزازاتهم، حيث نفّذوا (42) اعتداء منها (8) اعتداءات بالإيذاء الجسدي. وأصدرت شرطة الاحتلال قيودا لوصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة، وقلصت عدد المحتفلين بسبت النور عشية أحد القيامة بما يتنافى مع أبسط حقوق الإنسان وحرية العبادة، وعليه حرمت المسيحيين من الاحتفال بحرية في "سبت النور"، ونشرت الحواجز والقوات في شوارع حارة النصارى والطرقات المؤدية إلى كنيسة القيامة، ومنعت الوصول إلى محيط الكنيسة وداخلها، كما واعتدت بالضرب والدفع على العشرات من المحتفلين بسبت النور. ورصد التقرير نحو (894) حالة اعتقال لمواطنين في محافظة القدس، ويلاحظ ازدياد وتيرة عمليات الاعتقال خلال شهر أبريل2022، بواقع 3 أضعاف عن عمليات الاعتقال التي تمت خلال أبريل2021. كما وأصدرت محاكم الاحتلال العنصرية (23) حكمًا بالسجن الفعلي بحق أسرى مقدسيين، منها (14) حكمًا بالاعتقال الإداري، إضافة إلى ذلك تم رصد (14) قرارًا بالحبس المنزلي. ونحو (590) قرارا بالإبعاد أكثر من نصفها قرارات إبعاد عن المسجد الأقصى المُبارك. كما سلّمت مخابرات الاحتلال "الشيخ عِكرمة صبري" قرارًا بمنعه من التواصل مع عِدة شخصيات فلسطينية، وسلمت قرار منع من السفر لناشط مقدسي لمدة شهر قابل للتجديد. كما تم رصد عملية هدم واحدة، إضافة إلى تسليم إخطارات هدم في بلدة العيسوية بالقدس المحتلة. في الـ25 من أبريلجمدت سلطات الاحتلال قرار تنفيذ أوامر الهدم الصادرة بحق عمارة الطور حتى إشعار آخر، بسبب وجود شقه لا تشملها القرارات، كما وجُمد قرار مؤقت يقضي بإخلاء منزل عائلة "سالم" في حيّ الشيخ جراح وتحويل الملف إلى دائرة الهجرة التابعة للاحتلال. وضمن محاولة مستمرة لقمع المؤسسات المقدسية وأي جهود مقدسية داخل مدينة القدس، جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي في بداية شهر أبريل، إغلاق 28 مؤسسة وجمعية وهيئة فلسطينية ناشطة في مدينة القدس المحتلة. وكان من ضمن هذه الجمعيات بيت الشرق ونادي الأسير وغيرها من المؤسسات الفلسطينية في المدينة، بحجة أنها لن تسمح باختراق "السيادة الإسرائيلية على القدس الموحدة"، على حد زعمها. وصادقت ما تُسمى بـِ “لجنة التخطيط والبناء اللوائية" التابعة للاحتلال في أبريلالماضي، على ثلاثة مشاريع استيطانية كبيرة جنوب القدس المحتلة، تشمل بناء (600 وحدة استيطانية) على أراضي الولجة وبيت صفافا، وتوسيع المنطقة الصناعية على مشارف بيت لحم وإقامة فنادق. وجَدَّدَتْ سلطات الاحتلال قرارًا لمحافظ القدس "عدنان غيث" بمنعه من الدخول إلى الضفة الغربية، وذلك عقب اعتقاله من منزله في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المُبارك، وكان قد تَعرض لعشرات الاعتقالات والاستدعاءات منذ تسلمه منصبه في شهر آب للعام 2018، ويفَرض عليه الاحتلال الإقامة الجبرية في مكان سكنه في بلدة سلوان، ويمنعه من التواصل مع عشرات الشخصيات الفلسطينية. وذكرت باستهاد فواز حمايل (46 عاما) مدير دائرة الشباب والرياضة في المحافظة، في 15 أبريل، متأثرا بجروحه التي أُصيب بها نتيجة إطلاق الاحتلال رصاص "الدمدم" أثناء اقتحام قوات الاحتلال بلدته بيتا، وهو أب لـ ِ3 أبناء. ​ارتفاع عدد ضحايا انفجار فندق في هافانا لـ 30 قتيلا قال مسئولون في كوبا إن الحصيلة الإجمالية لضحايا انفجار وقع في أحد فنادق العاصمة هافانا إثر تسرب غاز طبيعي قد ارتفعت إلى 30 قتيلا. وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الإخبارية الأمريكية الأحد، أن طواقم الإنقاذ لا تزال تبحث عن ضحايا وسط حطام الفندق الكوبي، مضيفة أن فندق "ساراتوجا" الذي شهد الانفجار كان يُعد للافتتاح قريباً بعد إغلاق استمر لعامين. وكان المسئولون في هافانا قد أعلنوا في وقت سابق مقتل 27 شخصا إثر وقوع الانفجار.














الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;