الصحف العالمية: جنرال أمريكى يلمح لتدخل واشنطن عسكريا لمواجهة حصار روسيا للحبوب الأوكرانية.. وانتقادات لإخفاق شرطة تكساس فى التعامل مع مطلق النار داخل مدرس ابتدائية.. وتحذيرات فى اختتام منتدى دافوس حو

رصدت الصحف العالمية فى تغطيتها اليوم، الجمعة، عددا من القضايا والتقارير، فى مقدمتها تحذير جنرال أمريكى من احتمال تدخل عسكرى لواشنطن بسبب حصار روسيا للحبوب الأوكرانية الصحف الأمريكية: جنرال أمريكى يحذر: حصار روسيا للحبوب الأوكرانية قد يتطلب تدخلا عسكريا من واشنطن حذر جنرال أمريكى بارز من أن ما أسماه الحصار الروسى لصادرات الحبوب الأوكرانية يمكن أن يمكّن الشبكات الإرهابية فى مناطق أخرى من العالم، وربما يتطلب تدخلا عسكريا أمريكيا لضمان عدم اضطراب استقرار الأسواق العالمية. وبحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، فإن الجنرال كريستوفر كافولى، قائد كل قوات الجيش الأمريكى فى أوروبا وأفريقيا، أخبر أعضاء لجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ أن جماعات مثل داعش والشباب وبوكو حرام تستفيد من نقص الغذاء الناجم عن الحرب، وأضاف أن تلك الجماعات تتغذى على ضعف الحكم وانعدام الأمن الغذائى والفساد والفقر. وجاء ظهور كافولى أما الكابيتول كجزء من عملية التصديق على تعيينه لقيادة القوات الأمريكية وقوات الناتو فى أوروبا. وقالت واشنطن بوست إن أوكرانيا أكبر مصدر لزيت عباد الشمس فى العالم، ورابع أكبر مصدر للذرة وخامس أكمبر مصدر للقمح. وقد اتهم الغرب روسيا باستخدام الغذاء كشكل من أشكال الابتزاز، مع تحكم البحرية الروسية بشكل فعال فى كل المرور فى الثلث الشمالى من البحر الأسود، وفقا لتقديرات الاستحبارات الأمريكية. وفى شهادته أمام مجلس الشيوخ، ألمح كافولى أنه عند مرحلة ما فإن الجيش الأمريكى يمكن أن يتدخل فى الجهود لضمان إمكانية استئناف الصادرات من أوكرانيا. إلا أنه رفض أن يقول ما إذا كان سيوصى بهذا النهج لو تم تأكيد قيادته للقوات فى الناتو، بعيدا عن إعداد الخيارات التى يطلبها القادة المدنيون. وقال إنه حتى الآن، سيكون الأمر مزيجا من وسائل النقل التى سيضطرون لاستخدامها للالتفاف على الجهود الروسية لمنع شحنات الحبوب من مغادرة أوكرانيا. وقد أتاحت رومانيا بالفعل ميناء كونستانتا المطل على البحر الأسود لتصدير الحبوب الأوكرانية. على الرغم من أن كافولى أشار إلى أن هذه الكمية لا تزيد عن 90 ألف طن يوميا. وقال إن حوالى 22 مليون طن لا تزال مخزنة فى أوكرانيا. الفوارق العرقية بأمريكا حتى فى أزمة حليب الأطفال..الأمهات السود واللاتينيات أكثر تضررا قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن الآباء فى مختلف أنحاء الولايات المتحدة يعانون للعثور على حليب الأطفال، إلا أن الألم أكثر حدة على وجه خاص بين النساء من السود واللاتينيين. وذكرت الوكالة أن النساء السود واجهوا تاريخيا عقبات فى الرضاعة الطبيعة، بما فى ذلك نقص دعم الإرضاع فى المستشفى، والمزيد من الضغط فى الرضاعة الصناعية ناهيك عن الحواجز الثقافية. ومن بين المظالم وعدم المساواة الذى تعانى منه الأمهات السود أنهن أكثر عرضة للموت من مضاعفات الحمل بشكل كبير، وأقل احتمالا أن يتعامل الأطباء مع مخاوفهن بشأن الألم على محمل الجد. كما تواجه الأسر محدودة الدخل معاناة أخرى، وهى أنهم يشترون أغلب حليب الأطفال فى الولايات المتحدة. ويخشى الخبراء أن متاجر البقالة الصغيرة فى الأحياء التى تخدم هؤلاء السكان الضعفاء لا يتم تجديدها بنفس القدر مثل متاجر البيع بالتجزئة الكبيرة، وأن بعض هذه العائلات لا تملك الموارد أو الوسائل للبحث عن حليب لأطفالها. وتقدر مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية أن 20% من النساء السود و23% من النساء اللاتينيات ترضعن أطفالهن بشكل طبيعى فقط خلال الستة أشهر الأولى مقارنة بـ 29% من نساء البيض. ويقف المعدل الإجمالى عند 26%. كما أن المستشفيات التى تشجع على الرضاعة الطبيعية وتقدم دعم الرضاعة العام أقل انتشارا فى الأحياء التى يقطنها السود. ووجدت منظمات صحة المرأة أيضا أن النساء السود واللاتينيات اللاتى يتم تصنيفهن كعاملات محدودات الدخل لديهن وصول أقل لدعم الإرضاع فى مناطق عملهم. وقالت أسوشيتدبرس إن الفوارق العرقية ممتدة فى تاريخ أمريكا. فقد منع اطلب على عمالة الرقية الأمهات من العناية بأطفالهن، بينما فصل ملاك العبيد الأمهات عن أطفالهن الرضع من أجل خدمتهم كممرضات أو كمرضعات لأبناء نساء أخريات. واشنطن بوست: منفذ هجوم تكساس ظل ساعة كاملة داخل المدرسة قبل قتله على يد الشرطة كشفت صحيفة واشنطن بوست أن المسلح الذى نفذ إطلاق النار الدموى فى تكساس يوم الثلاثاء الماضى، كان يجول خارج المدرسة لمدة 12 دقيقة، ودخل دون أن يواجه أى تحدى، وأمضى ساعة قبل أن يتم قتله من قبل قوات الأمن، بحسب ما قالت السلطات، فى تعديل للتفاصيل فى الخاصة بالمذبحة، مع انتقاد بعد الآباء لطريقة استجابة الشرطة للحادث. وذكرت الصحيفة أن التفاصيل الجديدة للكيفية التى قتل بها سلفادور راموس، البالغ من العمر 18 عاما 19 طفلا ومعلمتين فى مدرس روب فى اوفالدى بتكساس، إلى جانب مقاطع الفيديو التى تم تسجيلها بهواتف محمولة وشهادات الشهود عن تعامل الشرطة، وتقييد الآباء اليائسين الذين حاولوا الإسراع إلى المبنى، تثير شكوك فى المزاعم السابقة للحاكم جريج أبوت بأن الاستجابة السريعة من قبل قوات إنفاذ القانون قد أنقذ الأرواح. وتراجعت الشرطة التى وصلت إلى المدرسة عندما أطلق راموس النار عليهم، بحسب ما ذكرت سلطات الولاية يوم الخميس. ومرت ساعة قبل أن تقوم وحدة تكتيكية بقيادة عملاء دوريات الحدود الفيدرالية بالدخول إلى أحد الفصول الدراسية وقتل المسلح. وقالت واشنطن بوست إن الاستجابة الأولية قد انحرفت عن التوجيه الذى تم تنفيذه على نطاق واسع منذ مذبحة عام 1999 فى مدرسة كولمبين الثانوية فى كولورادو، والتى تنص على أنه يجب على الضباط مطاردة الرماة داخل المبانى دون انتظار دعم متخصص. وتراجعت سلطات تكساس أيضا عن مزاعم سابقة بأن ضابطا قد اقترب وربما أطلق النار على المسلح خارج المدرسة، وقالت إن مطلق النيران سار دون أن يعترضه أحد. وقبل نحو 10 دقائق من دخول راموس المبنى، قام بفتح النار على شهود فى دار جنازات قريب، وأبلغ أحد الأشخاص خدمة الطوارئ عن وجود رجل يحمل سلاحا. الصحف البريطانية: فاينانشيال تايمز: خطة طوارئ أوروبية تحسبا لوقف إمدادات الغاز الروسى بالكامل قالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية إن أوروبا تعد خطة طوارئ فى حال وقف روسيا لصادراتها من الغاز إلى القارة تماما، بحسب ما قال مفوض الطاقة بالاتحاد الأوروبى، مع تحذيرها بأن أى دولة معرضة لخطر قطع الإمدادات عنها من قبل موسكو. وقالت كادرى سيمسون أن الاتحاد الأوروبى يتسابق لتخزين أكبر قدر ممكن من الغاز وقد يستبدل وارادت روسيا هذا العام، لكنه سيتعين عليه أن يفعل المزيد لو أن هناك تعطيل كامل للإمدادات. وتشمل الخطة الموضوعة من قبل المفوضية الأوروبية إجراءات لتقنين إمدادات الغاز غلى الصناعة، بحسب ما قالت مصادر مطلعة على الأمر، مع تجنيب المنازل ذلك. وكانت شركة الغاز الحكومية الروية جازبروم قد قطعت الإمدادات، بالفعل عن بولندا وبلغاريا وفنلندا لرفضها الإذعان لمرسوم دفع فواتيرهم بالروبل بدل من اليورو أو الدولار. وقالت سيمسون فى مقابلة إنهم يواجهون أزمة أن أى دولة عضو فى الاتحاد الأوروبى قد تكون التالية فى قطع الإمدادات عنها. وحتى الآن، لايزالوا قادرين على التعامل مع المخاوف المتعلقة بأمن الإمدادات لتلك الدول الثلاثة الأعضاء، وذلك بشكل أساسى بمساعدة تضامنية من الجيران. وأضافت أن هذا العام سيكون تعطيل كامل للإمدادات، ولذلك فإنهم يعدون خطة طوارئ. وتقول فاينانشبيال تايمز إن الصناعة تمثل 27% من استخدام الغاز بالاتحاد الأوروبى، بينما يعد إنتاج الغذاء والمواد الكيماوية والزجاج أكبر المستهلكين. وقالت المفوضية إنها ستحمى سلاسل الإمداد الرئيسية منتجات الغذاء والأمن والصحة والسلامة. وكان الاتحاد الأوروبى قد تلقى شحنات قياسية من الغاز الطبيعى المسال هذا العام، ليمكنه البدء فى إعادة ملئ خزاناته تحت الأرض. وكانت تلك الخزانات ممتلئة بنسبة 44% فى الخامس والعشرين من مايو، مقارنة بـ 36% فى العام السابق. وفاة أمريكى بأزمة قلبية.. لم يتحمل صدمة مقتل زوجته المعلمة فى حادث تكساس لم يتحمل الأمريكى جو جارسيا صدمة مقتل زوجته فى حادث إطلاق النار المروع فى مدرس روب الابتدائية ببلدة أوفلادى بولاية تكساس يوم الثلاثاء الماضى، ليلحق بها بعد أيام قليلة بعد أن أصابته أزمة قلبية. وقالت صحيفة الجارديان البريطانية إن معدل ضحايا المذبحة التى قتل فيها 19 طفلا ومعلمتين، امتدت إلى عائلات الضحايا، حيث أصيب جو جارسيا، زوج المعلمة إرما جارسيا، بعد يومين من الحادث، بحسب ما أعلن أحد أقارب الزوجة. وكانت عائلة جارسيا معا منذ أكثر من 30 عاما، وبدأ لقائهما فى المدرسة الثانوية قبل أن يتزوجا وينجبا أربعة أطفال. وقبل ساعات من وفاته، سجلت بعض كاميرات الصحفيين لقطات لجو جارسيا وهو يلقى الزهور على صليب يحمل اسم زوجته. وقال ديبرا أوستن قريبة العائلة إنها تعتقد أن جو قد مات بسبب حزنه وخسارته لحب حياته، لقد كان الأمر أكثر مما يحتمل. وترك الزوجان أبناء أعمارهم 23، 19، 15 ، 13 عاما، والذين خسروا والديهما فى غضون أيام قليلة. وكانت إرما جارسيا معلمة الصف الرابع فى مدرسة روب الابتدائية فى منطقة غرب سان انطونيو التى يقطنها غالبية لاتينية، وحيث عملت هناك على مدى 23 عاما. وكان البيت الأبيض قد أعلن أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، سيسافر مدينة أوفالدي في تكساس، يوم الأحد المقبل للقاء أفراد المجتمع والعائلات في أعقاب إطلاق نار في مدرسة خلف 21 قتيلاً، من بينهم 19 طفلاً. وقال البيت الأبيض، في بيان نقلت عنه صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، "إن السيدة الأولي الأمريكية جيل بايدن سترافق الرئيس الأمريكي خلال الزيارة، وسيعربان عن تعازيهما أمام المجتمع الذي فقد واحدًا وعشرين شخصًا في حادث إطلاق النار المروع في مدرسة ابتدائية". الصحف الإيطالية والإسبانية رئيس إيطاليا يسحب تكريما لسياسيين روسيين سحب رئيس الجمهورية الإيطالى سيرجو ماتاريلا، تكريماً كان قد حظي به سياسيان روسيان، وفقا لصحيفة "المساجيرو" الإيطالية. وقال بيان صدر أمس الخميس عن ديوان الرئاسة الإيطالية، إن "الرئيس ماتاريلا، ألغى وسام فارس الصليب الأكبر ووسام نجمة إيطاليا الممنوحين سابقاً لرئيس وزراء الاتحاد الروسي، ميخائيل فلاديميروفيتش ميشوستين، ولوزير الصناعة والتجارة، دينيس مانتوروف". وكان رئيس الوزراء الإيطالى ، ماريو دراجى ، قال إن الغرض من المكالمة الهاتفية التي أجراها في وقت سابق مع الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين كان من أجل استئناف تصدير الحبوب وفك الحصار عن الموانئ الأوكرانية المطلة على البحر الاسود لما لذلك من تداعيات على الامن الغذائي العالمي. وقال دراجى "لقد بحثت عن بوتين، وكان الغرض من مكالمتي الهاتفية هو السؤال عما إذا كان يمكن فعل شيء لتحرير الحبوب من المخازن الأوكرانية، لأن أزمة الغذاء، الموجودة بالفعل في بعض البلدان، سيكون لها أبعاد هائلة وعواقب إنسانية رهيبة". وأضاف "بوتين قال: إن هذا لا يكفي (لحل أزمة الغذاء) لأن الطلب أعلى (من العرض). لكنني دعوت للمضي قدمًا في فك الحظر لتجنب خطر فساد الحبوب المخزنة". كما اشار دراجى إلى أن الرئيس الروسي اتهم السلطات الاوكرانية بتلغيم الموانئ. ورأى دراجى أنه من الضروري الآن "معرفة ما إذا كان يمكن بدء تعاون بين روسيا وأوكرانيا لفك الحصار عن الموانئ في البحر الأسود، حيث لا تزال هناك ملايين الأطنان من الحبوب". وكان الكرملين قد أعلن في وقت سابق أن بوتين أبدى خلال المكالمة، التي جاءت بمبادرة من دراجى، عن الاستعداد لـ"مساهمة كبيرة" لتفادي أزمة غذاء عالمية "مشترطا" رفع الغرب العقوبات المفروضة على روسيا بـ"دوافع سياسية". تحذيرات شديدة في اختتام منتدى دافوس بسبب الجوع مع ارتفاع معدلات التضخم في العالم اختتم المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس أمس الخميس بتحذيرات شديدة بشأن الاقتصاد والحرب والجوع في الأشهر المقبلة، حيث أن ما يحدث ينذر بمستقبل غير مطمئن على الإطلاق لعالم لم يهزم جائحة كورونا حتى الآن. وقالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية إن جميع التوقعات السلبية في العالم بسبب حرب أوكرانيا ، ظهرت الاثنين الماضى مع بداية منتدى دافوس، وذلك عندما أطلقت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي ، البلغارية كريستالينا جورجيفا ، أول التوقعات "أظلم الأفق على العالم... الاقتصاد ". وأوضح المؤتمر أن المستوى الدولى يتسم بشكل خطير بارتفاع معدلات التضخم وتشديد البنوك المركزية لمواقفها وتزايد الدين العاك تباطؤ الاقتصاد في بعض الدول بسبب فيروس كورونا. ومن جانبها كشف ديفيد بيسلي مدير برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة ، أن الأوضاع الحالية أسوأ من تلك التي حدثت في 2007-2008 ، عندما حدثت أعمال شغب بسبب الغذاء في دول مختلفة ، خاصة في إفريقيا وأجزاء كبيرة من آسيا. وقال المحلل الفنزويلي في السياسة الدولية ، مويسيس ناييم، إنه "على الرغم من أنه أيضًا هذا الوضع يؤثر على أمريكا اللاتينية ، حيث أن القارة التي تدخل" فترة خطيرة جدًا "، خاصة بسبب التضخم" ، محذرًا من أنه يمكن أن يكون لديهم "أزمة اقتصادية وخيمة"،مع العواقب الاجتماعية ، مدفوعة جزئيًا بالحرب في أوكرانيا ، ولكن أيضًا بسبب الحصار المفروض على صادرات الحبوب. كما كان على وجه التحديد أخيم شتاينر ، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ، الذي شهد أن هناك أكثر من 200 مليون شخص يعانون من الجوع الحاد في العالم، وقال: "عندما يصبح الناس غير قادرين على إطعام أنفسهم ، وعندما تصبح الحكومات غير قادرة على توفير الغذاء ، تنتقل السياسة بسرعة إلى الشوارع". كان هناك أيضا قلق خاص بشأن الوضع البيئي، ويأمل بول سيمبسون ، مدير المنظمة غير الحكومية لمشروع الكشف عن الكربون (CDP) ، الذي يشجع الشركات والمدن والحكومات على تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وحماية موارد المياه وحماية الغابات ، والتي تقود قياس نتائجها البيئية ، أن النقاش حول إمدادات الطاقة يمكن أن "يسرع التحول" إلى الطاقة المتجددة. وأقر أنه في ضوء الخوف من إمدادات النفط والغاز الروسية وارتفاع الأسعار ، "هناك خطر ، على المدى القصير ، أن ينتهي البعض بحرق المزيد من الفحم". احتجاجات فى البرازيل بعد وفاة رجل مختنقا داخل صندوق سيارة شرطة صدمت البرازيل بوفاة رجل مختنقًا بعد وضعه في صندوق سيارة للشرطة كان يتصاعد منها دخان كثيف ، حيث أنه تعرض للغاز في الجزء الخلفى من سيارة الشرطة ، وانتشر مقطع فيديو لشاهد قام بتصوير المشهد، وخرجت احتجاجات في شوارع البرازيل ، وفقا لصحيفة "الكوميرثيو"البرازيلية . وأشارت الصحيفة إلى أنه خرجت احتجاجات في مدينة أومباوبا بولاية سيرجيبي البرازيلية ، عقب وفاة رجل محتجز لدى الشرطة ، في مقطع فيديو يُزعم أنه يُظهر الحادث ، شوهد ضابطان في شرطة الطرق السريعة الفيدرالية يحاولان تثبيت جينيفالدو دي خيسوس سانتوس البالغ من العمر 38 عامًا على الأرض. يُظهر المقطع أدناه ضباطًا يُزعم أنهم وضعوه في صندوق سيارة دورية تابعة لشرطة الطرق السريعة الفيدرالية. يبدو أن الشخص يقاوم جهود الضباط لإدخاله بالكامل في السيارة. وقالت شرطة سيرجيبي الفيدرالية للطرق السريعة في بيان إن سانتوس "قاوم بنشاط" أسلوب الضابط "بقوة" وإن على الشرطة استخدام "تقنيات وأدوات لمنع الحركة ذات إمكانات هجومية أقل" لاحتوائه. بدورها، أوضحت الشرطة الاتحادية في بيان أنها فتحت تحقيقا في ملابسات بوفاة الرجل، الذي يبلغ من العمر 38 عاما، بعد أن أوقفته دورية على الطريق السريع.








الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;