فيديو معلوماتى.. كيف تتم زراعة الكبارى لأول مرة فى مصر؟

تطبق الدولة المصرية تجربة لأول مرة وهى زراعة الكبارى، والتى يتم تطبيقها بالخارج، ومع إنشاء كبارى مصر الجديدة لاستيعاب الكثافات المرورية، فكرت الدولة فى زراعة حوائط وأعمدة الكبارى لإضفاء شكل جمالى لها والعمل على تقليل التلوث وتنقية الهواء والحفاظ على البيئة، حيث يتم زراعة كوبرى ميدان المحكمة الذى تم افتتاحه لحركة المرور، ليظهر بشكل جمالى رائع بعد أن كست حوائطه الشتلات الزراعية ليتحول إلى اللون الأخضر. وتم زراعة الكبارى بعد عزل حوائطها بمواد عازلة، للحفاظ على جسم الكوبرى، ومنع تسرب المياه إلى الحوائط، كما يتم زراعتها بنفس أنواع الشتلات الزراعية التى يتم زراعتها بالميادين العامة، مثل "الكوردالين، والدوراتنا بنوعيها الليمون والمبرقشة". ونستعرض من خلال الفيديو التالى كيفية زراعة الكبارى فى مصر. - تنفيذ التجربة فى كبارى مصر الجديدة والبدء بكوبرى ميدان المحكمة. - سيتم زراعة حوائط وأعمدة الكبارى الموجودة فى مصر الجديدة بالكامل. - عزل حوائط الكبارى بمواد عازلة لمنع تسرب المياه. - زراعة الكبارى بنفس أنواع الشتلات الموجودة بالميادين العامة. - الشتلات تعيش فى الظل والشمس. - تتولى التنفيذ شركة مصرية بالتعاون مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة. - زراعة الكبارى تعطى انطباعا نفسيا جيدا ويساعد على تنقية الهواء. - يعطى شكلا جماليا ويعوض المساحات الخضراء ويقلل الضوضاء. - نظام زراعة الحوائط والكبارى لا يترك فراغات ولها أنظمة رى وصرف بطول المنطقة المزروعة. - يتم صرف المياه الزائدة حتى لا تؤثر على الزرع وتضاف المواد المغذية فى المياه. - نظام الرى يعمل بشكل آلى لتعيش الشتلات فترات أكبر. - كوبرى ميدان المحكمة تتم زراعته بـ40 ألف شتلة ومساحة المنطقة المزروعة ألف متر. - زراعة الكوبرى تعادل أضعاف مساحته على الأرض.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;