هؤلاء ارتكبوا ما هو أبشع من الاغتصاب مع ضحاياهم .. تعرف على جرائمهم

لم يكتف "ط.م.ش" بإشباع رغباته الجنسية، باغتصاب "إعتماد.م.أ"، لكنه ارتكب ما هو أبشع بذبحها، وفصل رأسها عن جسدها، وفي محاولة فاشلة لإخفاء فعتله، دفنها على ضفاف مصرف جاف. ارتكب "ط .م" جريمته في وضح نهار رمضان 2015، بإحدى قرى منطقة شرق تفريعة بورسعيد، بعدما اعترض طريق الضحية أثناء عودتها لمنزلها، وطعنها عدة طعنات تسببت في فقدها للوعي، ثم جردها من ملابسها واغتصبها، واستكمل جريمته بذبحها. قادت الصدفة زوج الضحية لاكتشاف الجريمة، بعدما طال غيابها، وخرج ليبحث عنها. اعترف الجاني بجريمته، وأسدلت المحكمة الستار على الواقعة، بحكم الإعدام للمجرم عن واقعتي الاغتصاب والقتل. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا "إعتماد" ليست الأولى التي تواجه لحظات الإغتصاب، وما هو أسوأ وأبشع سواء بالخطف وتكرار عملية الإغتصاب لعدة مرات، أو القتل أو التعذيب أو حتى التصوير أثناء أرتكاب الجريمة من قبل الجاني للتهديد بفضحها في حال الإبلاغ عنه، ليكون الاغتصاب مجرد بداية لجرائم أخرى يرتكبها الجناة بحقهن، ويكون الاغتصاب بداية للحظات أخرى أشد عذاباً ذات المصير واجهته سيدة داخل شقتها بمنطقة المقطم بالقاهرة، "سرقة فاغتصاب فشنق" لحظات مرت على الضحية. ذهب المتهم لسرقة شقة الضحية، لكنها لاحظته فصرخت، كتم صوتها وقيدها، وبعدنا جمع ما يمكنه سرقته، فكر في ارتكاب جريمة جديدة تضاف لسجلة فقرر اغتصاب السيدة التي كانت ترتدي ملابس منزلية يقول في تحقيقات النيابة أنها كانت السبب في إثارته فاغتصبها. انهى فعل الاغتصاب، لكنه لم ينه سلسلة جرائمة بحق سيدة المقطم، فقام بشنقها، تم القبض على المتهم وحُكم عليه بالإعدام شنقاً. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا الأمر لم يختلف كثيراً مع المسنة "ياقوت.أ" صاحبة الـ80 عاماً، والتي كانت تعيش بمفردها بشقتها بمدينة نصر بعد زواج أبناءها، فلم يشفع عجزها كمسنة أمام "عبدالرحمن" الشاب ذو الـ25 سنة، والذي اقتحم منزلها وأرغمها على أرتداء "قميص نوم أحمر" وقيدها ليشل حركتها واغتصبها على سريرها ففارقت الحياة، واستكمل نومه بجوارها. اكتشف أبناء وأحفاء المجني عليها الجريمة ووجدوا الجاني الذي يعمل "فران" مستلقي جوار جثة العجوز، فتم القبض عليه، وقيدت القضية برقم 14021 لسنة 2014 جنايات، وصدر حكم الإعدام بحقه جراء ما اقترفه. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا أما "مي" الطالبة الجامعية فعذابها لم يتوقف عند تعرضها للاغتصاب فقط. استردت وعيها بعد تعرضها للاغتصاب لتبدأ حلقات جديدة من العذاب، فالجاني قام بتصوير فعتله بالفيديو لتهديدها بفضح أمرها، وإبتزازها لإجبارها على فعل الأمر مرات عدة. تقيم "مي" مع أسرتها بمدينة بدر بالقاهرة الجديدة، والجاني "محمد" يجاورهم بذات العقار، وذات يوم قدم لها عصير به مخدر فشربته، فقدت وعيها فأدخلها شقته واغتصبها، فاقت فأكتشفت الأمر، هددها بفضح أمرها بنشر فيديو الاغتصاب وصورها عارية على شبكة الإنترنت. عادت المجني عليها لشقة أسرتها حائرة بين إبلاغ أمرها وفضحها، مرت أيام قليلة، لتفجأ بالمتهم يطلب منها ممارسة الرزيلة معه مرة أخرى، رفضت فهددها واختطفها مرة أخرى بمساعدة زميل له، وتناوبا اغتصابها من جديد، لكنها هذه المرة أخبرت أهلها وحررت محضر، وأثبت الطب الشرعي تعرضها للاغتصاب العنيف. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا الجاني في هذه الواقعة، لم يكن غريباً فهو "أب" للضحية "ياسمين" التي لم تتجاوز الخامسة عشر من عمرها، لتجد نفسها مجبرة من والده على اغتصابها أكثر من مرة، بدأ الأمر بتحرشه بها، ووصل لدرجة تقييدها وتهديدها بالقتل، واغتصابها عدة مرات على مدار 9 أشهر حتى حملت منه سفاحاً. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا "ياسمين" بطلت العالم في ألعاب القوى بالأولمبياد الخاص 2011، تعرضت للاختطاف والاغتصاب على مدار 3 أيام متواصلة على يد 4 شباب. لم يشفع لياسمين إعقاتها الذهنية، أمام الجناة، بل اعتبروها فرصة تسهل لهم الطريق نحو هدفهم، اختطفوها تحت تهديد السلاخ، وتناوبوا اغتصابها على مدار 3 أيام، وصوروها عارية، ثم تركوها. ابغلت المجني عليها أهلها بما حدث معها، وتم القبض على المتهمين. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا أما الطفلات فلم ينجين من الاغتصاب المصاحب بالتعذيب والقتل والأعمال السادية، وكانت قصة الطفلة "زينة" التي تم اختطافها واغتصابها، ثم خنقها وقتلها، وإلقاء جثتها من أعلى سطح عقار، محل جدل كبير أثير خاصة بعدما عاقبت المحكمة المدانين بالسجن 15 عاماً وإحالتهما للأحداث، وأعربت عن أسفها الشديد لعدم تمكنها من توقيع أقصى العقوبة عليهما وهي "الإعدام" لأنهما مازالا أطفال. قصة "زينة" تكررت مع الطفلة "هدى" لكن المحكمة تمكنت من إصدار حكم الإعدام على الجاني. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا "سيد" اغتصب الطفلة "يارا" بمساعدة زوجته "كاميليا". لم يكتفيا بهذا فقط، ألقوا مياء النار على جسدها وقتلوها وألقوا بجثتها داخل مقابر السويس. "يارا" عمرها 10 أيام، استغل الجاني ضعفها لعدم وجود مأوى لها، فأجبرها على العمل كخادمة في منزله إحدى السيدات، ثم استدرجها وزوجته لمقابر السويس الجديدة، واغتصبها ثم قتلها. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا وفي الاسكندرية، عثر على جثة طفلة عمرها 5 سنوات، عارية، بها آثار كدمات وسجحات، وكشف الطب الشرعي عن تعرضها للاغتصاب قبل وفاتها. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا وأنهى طالب بالصف الثالث الإعدادى حياة ابنة خاله الطفلة البالغة من العمر 4 سنوات، بعد أن استدرجها إلى منزل مهجور واغتصبها، وعندما استغاثت وعلا صوتها قتلها، ووضعها داخل جوال. الضحية هي الطفلة "مريم" والواقعة تمت على بعد أمتار من منزل العائلة، وذلك أثناء ذهابها إلى الحضانة بقريتها بمركز ديروط بمحافظة أسيوط. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة من هنـــــــــــــــا "هيثم" ارتكب الجريمة ذاتها بحق طفلة عمرها 7 سنوات بمنطقة العجوزة، اغتصبها، وكتم أنفاسها وقتلها ووضعها في جوال. لقراءة المزيد عن تفاصيل الواقعة منهنـــــــــــــــا






الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;