غداً بـ"انفراد".. أجرأ حوار لسميح ساويرس وأسرار تعلن لأول مرة

لم تتوقف محاولات تطوير مهرجان القاهرة السينمائى منذ 2011، ولم تنقطع معها الانتقادات المستمرة تجاهه طالما عُقد، لكن جهداً واسعاً كان يبذل على الجانب الآخر من مجتمع رجال الأعمال، حينما قررت عائلة ساويرس أن تدخل على خط دعم الفن والسياحة معاً، بإطلاق مهرجان الجونة السينمائى بالغردقة، والذى شهد نجاحاً واسعاً. كان لزاماً أن نلتقى بأحد صناع المهرجان، ورئيس مجلس إدارة مدينة الجونة، رجل الأعمال سميح ساويرس، ليحدثنا عن كافة التفاصيل المتعلقة بالمهرجان، كيف تكونت الفكرة؟ وما هى أهدافه؟ وماذا عن الأخطاء التي وقعوا فيها وحجم الإنفاق الحقيقى؟ وموقفه من هجوم البعض على المهرجان؟ إضافة إلى تعليقه على بعض المشاهد الذى أثارت الجدل على السوشيال ميديا من المهرجان؟ لم تتوقف أسئلتنا عند هذا الحد، بل فتحنا مع سميح ساويرس حديث موسع عن كافة القضايا الشائكة التي تشغل البلد فى هذا الحوار الشامل الذى يُنشر فى العدد الورقى لـ"انفراد" غداً الخميس، ورجعنا معه إلى الماضى، حيث ذكريات الطفولة التي لم يستطع أن يحبس دموعه عند استرجاعها، وتطرقنا إلى السياسة التى يكره أن يدخلها كما أكد، وأسرار كثيرة كشفها لأول مرة فى تلك الجوانب. سميح ساويرس أو "البرنس"، يشير إلى حياته التى وصفها بأنها ركوبة على "حمارة بتتمختر"، ويوضح الفرق بينه وبين أشقائه ناصف ونجيب، ويكشف عن جنسيته الثانية ويجيب عن أسئلة خاصة، منها مواصفات الشاب الذى سيتزوج ابنته، وماذا لو أراد شاباً معدماً أن يصبح غنياً مثله، وعن موقفه من عدد من الزعماء السياسيين.
















الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;