جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا توظف خريجى كلية الطب البشري

مجموعة من الوظائف خصصتها كلية الطب البشري بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا للأطباء المقيمين والمعيدين من خريجي الجامعة وأعلنت عنها فى إطار خطة شاملة تستهدف دعم المؤسسات الطبية التابعة للجامعة بالكوادر المؤهلة من خريجيها وهو التوجه الذى يتم تنفيذه تحت رعاية خالد الطوخي رئيس مجلس أمناء الجامعة. وصرح الدكتور محمد العزازى رئيس الجامعة أنه بناءً على احتياج الأقسام الإكلينيكية والأكاديمية بكلية الطب البشري بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، تم الإعلان عن حاجة الكلية لشغل وظائف الأطباء المُقيمين والمُعيدين من أجل توظيف خريجي الجامعة المؤهلين على أعلى مستوى. وقالت الدكتورة فوزية أبو الفتوح، عميدة كلية الطب البشري، إنه تم تحديد الشروط الواجب توافرها في المتقدمين لشغل هذه الوظائف المعلن عنها، والتي كان من أهمها أن يكون المُتقدم من خريجي كلية الطب البشري بالجامعة من الدفعات (2017-20018) و(2018-2019). وتابعت أبو الفتوح، أن من ضمن الشروط التي تم الإعلان عنها، أن يكون المتقدم من حاملي الجنسية المصرية فقط وحاصلًا على تقدير عام جيد جدًا على الأقل، وتقدير مادة التخصص جيد جداً. وقالت الدكتورة ياسمين الكاشف أمين عام الجامعة أن الوظائف التى تم الإعلان عنها تتضمن: «أمراض الباطنة وجراحة المخ والأعصاب طب الأطفال والأشعة والباثولوجيا الإكلينيكية وجراحة عامة وطب الحالات الحرجة وجراحة المسالك البولية والطب الطبيعي وجراحة العيون وجراحة العظام والتخدير وأنف وأذن وحنجرة وسمعيات والنساء والتوليد وجراحة قلب وصدر وقلب وأوعية دموية». وأضافت أن وظائف المعيدين فقد تم تحديدها في تخصصات: «الكيمياء الحيوية والفارماكولوجي والاثولوجى و التشريح والطفليات والهستولوجي والفسيولوجي والميكروبيولوجي وطب شرعي وسموم».








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;