برلماني يعتبر هاشتاج "الشعب يريد السيسى" دليل ثقة الشعب في إنجازات القيادة

قال النائب محمد إسماعيل، أمين سر لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن الشعب المصرى يؤكد بالدليل القطاع يوما تلو الآخر، ثقته في الرئيس عبد الفتاح السيسى، ومواصلة مسيرة البناء والتطوير والإصلاح التي بدأت خلال السنوات القليلة السابقة، والتي شهدت إنجازات لم نشهدها منذ ما يقرب من 60 عاما على الأرض، وذلك من خلال تصدر هاشتاج "#الشعب_يريد_السيسي" مواقع التواصل الاجتماعى لمواجهة الدعوات المغرضة التي أطلقتها الجماعة الإرهابية خلال الفترة الأخيرة ولم يتفاعل معها أحد على الإطلاق. وأوضح إسماعيل، أن الشعب المصرى يعلم من هم البناة الحقيقون، ومن يحافظ على تراب هذا الوطن الغالى والنفيس، ممن يريدون هدم مؤسسات الدولة، ويدعون لنشر الفوضى وتشويه صورة مؤسسات الدولة، وممن يعملون لصالح تنفيذ مخططات ومؤامرات خارجية تسعى للنيل من هذا الوطن، وذلك من خلال استغلال كلمات رنانة بعيدة كل البعد عن أرض الواقع. وتابع عضو مجلس النواب: "الجميع يعلم ما تقوم قنوات الجزيرة الإرهابية من خلال صناعة تقارير إعلامية كاذبة ومفبركة بهدف نشر الفوضى في المجتمع ووقف مسيرة البناء والتعمير والإصلاح، ولكن وعى المصريين وقف ضد تنفيذ هذه المؤامرات الخبيثة، والكل يعلم حجم الإنجازات التى شهدناها، وكل ما تفعله هذه القنوات الشيطانية محاول بائسة منها للعودة للمشهد مرة أخرى". يذكر أن المصريين دشنوا هاشتاج "#الشعب_يريد_السيسي" وتصدر موقع "تويتر" لليوم الثاني وذلك بعشرات الآلاف من التغريدات لمواجهة التغريدات التي أطلقها الجماعة الإرهابية من الإخوان والتي لم يتفاعل معها الكثيرون، وقد سرد المغردون إنجازات الرئيس المتتالية، مشيرين إلى أن الرئيس يستحق الوقوف معه في ما يقوم به من مجهودات جباره بالنهوض بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;