"لم يمض شهر على عقد قرانى وبدأت تظهر المصائب تباعا عندما اكتشفت أن زوجى نصاب وأننى ضحية الغش والتدليس وأننى رقم 9 فى قائمة من وقعت فى فخ الزواج منه".. بتلك الكلمات وقفت "ش.ع.ف" أمام محكمة الأسرة تطلب فسخ عقد زواجها بعد أن قدمت لمحكمة الأسرة بمصر الجديدة مستندات تفيد أن زوجها عليه أحكام قضائية ومحترف نصب.
وتابعت: "صدمت بعد علمى الحقيقة وأصبحت أبحث عن من يمد لى يد المساعدة لأهرب من جحيم ملاحقته لى بعد أن اكتشفت إدمانه للخيانة ومرافقته كل يوم امرأة جديدة وتفننه بالإيقاع بهن وسلبهن ممتلكاتهن".
وتكمل: "أبهرنى بشخصيته ومعاملته الرقيقة ووضعه الاجتماعى المزعوم وتمت الخطبة لتبدأ حياتى التعيسة برفقته منذ أول من عقد القران فلم يستح أن يظهر وجهه الحقيقى وممارسته أفعالا مخلة والزواج العرفى من أخريات ليستغلهن كما يفعل معى".
وتتابع: "اعتاد على نشر خدماته عن طريق صفحات التواصل الاجتماعى لإيقاع ضحاياه ولكنى التزمت الصمت حتى أحاول الانفصال عنه بالمعروف وفسخ عقد الزواج وعندما رفض حاولت توسيط أهلى وأهله ولكنه قابل تصرفى بالعنف ومد يديه على بالضرب المبرح الذى يصل لحد النزيف الحاد".
وأضافت: اطلعت بعينى على المحادثات الإباحية والصور مع أكثر من سيدة وقررت الهروب من جحيم العيش معه واللجوء لمحكمة الأسرة لفسخ عقد الزواج.