إن كيدهن عظيم.. تسببت فى موت نجلها قهرا وحرمت زوجته من ابنتها

لم يكف أم الزوج أن تسببت فى هروب نجلها للخارج بحثا عن فرصة عمل بعيدا عنها بعد أن تفننت فى افتعال المشاكل مع زوجته مرات عديدة، جعلته ينهار ويصاب خلال 5 سنوات زواج بأمراض عديدة ويهدد بالانتحار ويطرد زوجته لمنزل أهلها حتى يرحمها هى الأخرى من غيرة والداته العمياء وتحكامتها المستفزة. شاء القدر أن يأخذ روح الزوج المعذب بين محاولة إرضاء والدته وزوجته وهو فى الغربة بسبب حالته الصحية المتدهورة، وعاد لأهله فى صندوق خشبى ليترك زوجته تحل مكانه برحلة العذاب. تحكى الزوجة ميرفت عبد العال أمام محكمة الأسرة بزنانيرى بدعوى ضم حضانة ابنتها "فرحة" رقم 13890 لسنة2017: "سلبتنى منزلى وسرقت مصدر الرزق الذى ننفق منه على احتياجاتنا وتركتنا نعيش فى الشارع رغم رجائى لها لدرجة وصلت لركوعى وتقبيلى يديها وقدميها حتى ترحمنى". وتابعت الزوجة: "عملت فى أحد مصانع تغليف الحلويات بالسيدة زينب لمدة 18 ساعة يوميا لأوفر إيجار مسكن يحمينا من النهش بعرضنا من الرجال وتطفل الأهل وتعنيفهم لى لكن والدة زوجى لم تتركنا فى حالنا". وأكدت ميرفت: "بعد سنوات من العذاب على يد حماتى قررت أن تلزم طفلتى بزيارتها وهناك كانت تعنفها وتجعلها خادمة لأبناء ابنتها الوحيدة لتأتى كل مرة لى وهى منهارة من معاملتهم وغارقة فى دمائها من تعديهم عليها فقررت منعها من الذهاب هناك لكنها أجبرتنى بحكم محكمة". وأكملت: "فى إحدى الزيارات رفضت رجوعها لى واتهمتنى فى بلاغ رسمى بالإهمال ومن وقتها منذ عامين وأنا لا أعرف عنها شيئا بعد أن سرقتها منى". وتابعت: "أنفقت كل ما أموالى حتى أستطيع البحث عنها وبعت كليتى بعد أن أصبحت على الحديدة حتى أظفر برؤيتها دون أمل، وحماتى تقول لى: هموتك ناقصة عمر زى جوزك واأرتاح من قرفك وبعدها هانتقم من بنتك".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;