"الآفات الزراعية": استكمال برنامج مطبقى المبيدات لتتبع المحظور والمهرب

واصلتلجنة مبيداتالآفات الزراعية، تنفيذ برنامج مطبقى الاستخدام الآمن للمبيدات، فى مختلف المحافظات، للحفاظ على البيئة والصحة العامة،حيث يهدفالبرنامجإلى ترشيد استخدام المبيدات، واستخدام المبيدات بشكل صحيح، والسيطرة على محاولات غشها، والحد منالمحظور وتتبعةبالأسواق، وزيادة فرص العمل. قال الدكتور محمد عبد المجيد، رئيس لجنة مبيدات الآفات الزراعية،لـ "انفراد "،إن هناك حملات مكثفة على اسواق ومنافذ بيع وتداول المبيدات لضبط المغشوش ومجهول المصدر وغير المسجل لضبط سوق المبيداتوحفاظ على البيئة والصحة العامة والإنتاج الزراعى. وأضاف"عبد المجيد"،أنه من ضمن السيطرة على المبيدات المغشوشة ومجهول المصدر استكمال البرنامج القومىلمطبقى المبيدات لقضاء على الرش العشوائى،والتعرف علىالمبيدات المغشوشةومجهولة المصدر، لإنتاجمنتجات زراعيةخالية من المتبقيات تضمن الحفاظ على الصحة العامة والبيئة. وتابعرئيس لجنة المبيدات،أن الهدف أيضا من برنامج مطبقى المبيدات،توجيه العاملين برش المبيدات بشكل صحيح وآمن على الصحة والبيئة، وتوفير فرص عمل لنشاط لم يكن موجودا بالسابق، لافتا الى أن إدارة المبيدات بشكل صحيح استوجبت وقف غير المؤهلين للتطبيق بشكل صحيحوتجريم رش المبيدات بدون شهادة مزاولة المهنة. وأكد " عبد المجيد"، أن تنفيذ برنامج مطبقى الاستخدام الآمن للمبيدات ينفذ تباعا فى مختلف المحافظات يهدف الىالحفاظ على البيئة والصحة العامة، فضلاً عن ترشيد استخدام المبيدات بما ينعكس على زيادة الإنتاجية وزيادة الصادرات لدول العالم المختلفة، مشيرا إلى أن مصر لديها ميزة نسبية فى إدارة منظومة تداول المبيدات، واعتمادا على النظم الحديثة فى الإدارة لدرء المخاطر، وإنتاج محاصيل ومنتجات زراعية آمنة لا تشكل تهديدا للصحة العامة أو البيئة.



الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;