مدونو الخليج يدشنون هاشتاج #مصر_درع_العرب.. ويؤكدون: القاهرة سوف تقتص للجميع

دشن عدد كبير من المدونين العرب فى منطقة الخليج العربى، هاشتاج #مصر_درع_العرب، عبروا من خلاله عن دعمهم لمصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى كل ما تتخذه من إجراءات للدفاع عن أمنها القومى وحماية استقرارها تجاه تطورات الأوضاع والأحداث على حدودها الغربية. وتوالت تغريدات المدونين المشاركين من خلال الهاشتاج، حيث قال خالد: "عندما انكشفت المؤامرة الإخوانية التركية ضد مصر ذهب عميد الدبلوماسيين العرب الى أمريكا وإلى أوروبا وقائل لهم (إلَّا مصر.. إلَّا مصر)، وهذا ما جعل أمريكا والدول الأوروبية تغير موقفها تجاه مصر، ونحن نكررها اليوم جميعاً وقوفاً مع مصر ونقول (إلَّا مصر.. إلَّا مصر)". وقال حساب باسم روز: "نقف مع مصر، وكل العرب رهن لمصر وذلك لأن أمنها أمن قومى عربى، ورسائل فخامة الرئيس السيسى إلى عملاء تركيا وقطر فى ليبيا تعبر عن العرب جميعًا.. كل العرب رهن مصر الكنانة"، وقال عمر النشوان: "الجيش المصرى من أقوى جيوش المنطقة، وهو جيش رشيد يحمى ولا يهدد يأمن ولا يعتدى، وهذه من عقائد وثوابت الجيش المصرى، تحية لأبطال الكنانة". وقال عبد الناصر الراشد: "مصر باقية والمرتزقة زائلون"، وقال صمد عاصى: "إلا مصر.. هى ليست فى قلوب المصريين فقط بل هى فى قلب السعوديين وقلب كل عربى حر"، فيما قال بكرى: "سقطت بغداد ودمشق وبيروت ثم صنعاء فى يد الشيعة، وسقطت الدوحة وطرابلس وتونس فى يد الإخوان، أما القاهرة فسوف تقتص للجميع". أما يعقوب الراسى، فاستعان بمقولة الشيخ زايد عن مصر، قائلا: "مصر بالنسبة للعرب هى القلب، وإذا مات القلب فلا حياة للعرب"، أما عمر بن هذال، فقال: "يا مصر أنتى كوكبة العصر وكتيبة النصر وإيوان القصر، أنتى أم الحضارة ورائدة المهارة ومنزلق الجدارة، حفظ الله مصر من كيد الأعداء".










الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;