مريض بسوهاج يعانى من ورم على النخاع الشوكى ويحتاج علاجا على نفقة الدولة

فى منزل صغير متواضع بمحافظة سوهاج يعيش شخص مريض معاناة صعبة بعد ان ساقته أقداره إلى إصابته بورم على النخاع الشوكى جعله لا يتحرك مطلقا ويعانى من آلام شديدة ورغم انه يحصل على معاش 450 جنيها من الشئون الاجتماعية الا انه يشترى علاج بـ 300 جنيه شهريا جله لا يستطيع الانفاق على أسرته المكونة من 6 أفراد دفعته الى اقتراض مبلغ من المال 2000 جنيه ديون عليه. السيد على أحمد 52 سنة يعيش مع أسرته وهو عاجزا عن العمل والحركة بعد إصابته بورم على النخاع الشوكى ولديه 4 أبناء فى مراحل التعليم المختلفة وكل ما يتمناه هو علاجه على نفقة الدولة ومساعدته ماديا لضيق ذات اليد فكل دخله المادى 450 جنيها فقط يشترى منهم بـ 300 جنيه علاج شهرى ولم يتبق له سوى 150 جنيها، ويحتاج إلى المساعدات للإنفاق على أسرته حيث إن لديه أبناء فى مراحل التعليم المختلفة . التقى "انفراد" بالمريض السيد على أحمد وقال أنه يعانى من المرض منذ سنوات ولا يستطيع الحركة مطلقا ويحتاج الى العلاج على نفقة الدولة والكشف عليه حيث إنه يتناول علاج شهرى ولكن بدون فائدة ولم تتحسن صحته عليه فيكفى أنه غير قادر على العمل ولا يتحرك مما يسبب له آلاما نفسية حيث انه العائل الوحيد لأسرته ودخله المادى ضعيف لا يكفى لسد احتياجات أسرته . ويواصل سيد حديثه قائلا إن أبنائه فى مراحل التعليم المختلفة ويحتاجون الى المصاريف الشخصية ولا يقوى على الإنفاق عليهم لضيق ذات اليد وعدم وجود دخل مادى بالإضافة إلى انه أصبح عاجزا عن العمل ويحتاج الى العلاج مطالبا مديرية الصحة بسوهاج والمسئولين بعلاجه على نفقة الدولة وصرف العلاج له ومديرية الشئون الاجتماعية بمساعدته ماديا حيث ان عليه ديون 2000 جنيه ويعيش وأسرته حياة صعبة ولا يساعده أحد. للتواصل ت رقم 01152781479








الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;