ذكرى ميلاد البابا شنودة.. ابن قرية سلام بأسيوط وأرضعته مسلمة بعد وفاة والدته

تحل اليوم الذكرى السابعة والتسعين لذكرى ميلاد البابا شنودة الثالث، حيث ولد فى ذات اليوم من شهر أغسطس عام 1923 لأسرة بسيطة في قرية سلام بأسيوط، وما زال منزل هذه الأسرة موجودا فى حارة ضيقة، متهالكا وعفا عليه الزمن بعد أن هجره أصحابه وأغلق لسنوات بعيدة، ولكن كان هذا المنزل شاهدا على ولادة البابا شنودة الثالث. وفى 10 نقاط تعرف على أهم اللحظات في حياة البابا شنودة الثالث. -البابا شنودة الثالث هو ابن محافظة أسيوط حيث ولد فى قرية سلام يوم 3 أغسطس 1923. تقع قرية "سلام" على بعد 9 كيلو مترات من مدينة أسيوط، على الضفة الغربية من النيل. -بعد ولادته توفيت والدته وهو رضيع، وأرضعته أم رمضان إحدى جارته المسلمات. -كان والده طبيبا وعندما توفى رباه أخاه الكبير روفائيل، وسافرا إلى القاهرة، ليقيما فى منطقة شبرا، ووالدته اسمها بلسم جاد من أبنوب الحمام من مركز أبنوب - عاش البابا شنودة 6 سنوات فى قرية سلام قبل انتقال الأسرة للعيش فى مدينة أسيوط - سافر للتعليم فى القاهرة عام 1929 مع شقيقه روفائيل، ولم يزر أسيوط بعد ذلك سوى مرتين -زار البابا شنودة أسيوط مرتين الأولى فى عام 1952 لمرض والده حيث اصطحبه للعلاج فى القاهرة. -الزيارة الثانية فقد كانت بعد أن تقلد كرسى البابوية فى عام1972 وزار كنيسة الملاك بمدينة أسيوط وبات ليلته فى الدير المحرق". - منذ صغره وهو يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية. - توفى يوم السابع عشر من شهر مارس عام 2012، عن عمر يناهز 88 عامًا.








الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;