وفاة "سمرا الراوى" الناجية من قطار طهطا بكورونا داخل مستشفى حميات سوهاج

توفيت قبل قليل السيدة سمرا الراوى المعروفة إعلاميا بـ"سيدة القطار" قبل قليل وذلك داخل مستشفى حميات سوهاج، والتي كانت محجوزة بها مند عدة أيام عقب إصابتها بفيروس كورونا المستجد أثناء استضافتها داخل دار لرعاية المسنين. يذكر أن السيدة سمرا الراوى المعروفة إعلاميا باسم "سيدة القطار" خضعت للرعاية الصحة عقب إصابتها بفيروس كورونا منذ أسبوع ومازالت به حتى الآن، والتي تم تداول قصة طرد نجلها لها واستقلالها قطار طهطا المنكوب الشهر الماضى وقيام التضامن الاجتماعى بوضعها داخل دار رعاية للمسنين بمحافظة سوهاج. حيث قامت مديرية التضامن بسوهاج بنقل السيدة سمرا إلى مستشفى عزل الحميات بسوهاج منذ أسبوع عقب إصابتها بفيروس كورونا داخل دار الرعاية التي تقيم بداخلها. كما قامت إدارة الدار بإخلاء الدار من النزلاء والبالغ عددهم 5 ونقلهم لذويهم وتم تعقيم الدار وتطهيرها وإغلاقها لمدة 14 يوما طبقا للتعليمات والإجراءات الإحترازية الخاصة بالوقاية من فيروس كورونا المستجد. كان انفراد قد نشر لايف مع الحاجة سمرا، إحدى مصابات حادث قطار محافظة سوهاج، حيث أكدت أن نجلها قام بطردها من المنزل وكان يبيع أثاث المنزل، فتوجهت لمحطة القطار لتتوجه للقاهرة لتعيش فى إحدى مساجد السيدة العيشة أو السيدة زينب. وأضافت الحاجة سمرة الراوى، أن أحد أهل الخير اشترى لها تذكرة قطار، وهو فى طريقه توقف فى منطقة الحادث وفوجئت بالحادث وسقطت عليها الكراسى وسمعت من حولها جميعهم يقولون "يارب"، وكان يوجد شاب معه تليفون ويقوم بالتصوير ويطلب الاستغاثة من الجميع، وبعد دقائق حضر إليها شاب وأخرجها من أسفل الكراسى والزجاج، وحملها وأخرجها من عربة القطار وحملها الشباب على جسر الترعة لحمايتها وإسعافها داخل أحد منازل القرية.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;