جامعة أسيوط تشهد انطلاق المؤتمر السنوى الدولى الثالث عشر لقسم علاج الأورام غدا

أعلن الدكتور أحمد المنشاوي نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون الدراسات العليا والبحوث، اطلاق غداً الأحد الموافق 13 من فبراير القادم وقائع المؤتمر السنوي الدولي الثالث عشر لقسم علاج الأورام والطب النووى بكلية الطب والذي ينظمه القسم بالتعاون مع كليتي الصيدلة والتمريض تحت رعاية الدكتور طارق الجمال رئيس الجامعة أسيوط وبعنوان" نحو تقديم خدمة طبية أفضل لمرضي أورام الصعيد ". وكشف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية أن المؤتمر ينعقد المحور الأول من المؤتمر على مدار يومين بالمبنى الإدارى للجامعة ، حيث أضاف انه من المقرر أن يشهد هذين اليومين مشاركة مكثفة من جميع الأطباء من الأقسام الإكلينيكية و كذلك كلية الصيدلة و الصيدلة الإكلينيكية و كلية التمريض من خلال عدد من الجلسات العلمية التي تتناول دراسة كيفية الوصول لتقديم خدمة متميزة لمرضي الأورام في صعيد مصر. وأشار الدكتور سمير شحاتة أستاذ ورئيس قسم علاج الأورام ورئيس المؤتمر انه المؤتمر فى نسخته الثالثة عشر ينعقد على محورين الأول بجامعة أسيوط على ان يتم استكمال وقائع المحور الثانى من المؤتمر فى الفترة من 23 وحتى 25 من شهر فبراير بمدينة الأقصر وذلك بمشاركة جميع الجامعات المصرية و مراكز الأورام و مستشفيات الشرطة و الجيش و بالتعاون أيضا مع جمعية القصر العيني للأورام و جمعية سرطان الكبد المصرية و الجمعية المصرية للسرطان و الجمعية العربية لمكافحة السرطان و الجمعية الأوربية لأبحاث السرطان و الجمعية الأوربية السرطان و المعهد القومي للأورام ، هذا بالإضافة إلى مشاركة متميزة من نخبة من الاستشاريين من كل من الأردن و السودان و السعودية و لبنان و الأمارات العربية و كذلك انجلترا و ألمانيا و الهند و الولايات المتحدة الأمريكية .



الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;