"يحيى عطية" الصياد العائد من اليمن: الرئيس رد للمصريين اعتبارهم وشعرنا بالفخر

عمت الفرحة أسرة الصيادين العائدين من اليمن بكفر الشيخ، وهما يحيى عبد الفتاح عبد الباسط عطية، وعلى نصر سالم على سعيد، من بين البحارة العشرين الذين عادوا من اليمن، بناء على توجيهات رئاسية، من الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. قال يحيي عبد الفتاح عبد الباسط عطية، أحد الصيادين المصريين العائدين إلى أرض الوطن، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية رد الاعتبار للمصريين في الخارج، وشعرنا بالفخر، مؤكداً أنه كان برفقة أحد أصدقائه أبناء مركز البرلس بمحافظة كفر الشيخ، فى رحلة صيد على أحد المراكب رفقة 18 صيادا آخرين إلا أنهم تعرضوا للاحتجاز في اليمن، يوم 25 مارس، وانقطعت سبل التواصل مع أهلهم عقب احتجازهم، وبعد 24 ساعة أبلغتهم السلطات اليمنية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يتابع بنفسه تفاصيل احتجازهم. وأضاف عطيه، لـ"انفراد" أنه عقب علمهم بتواصل الرئيس وكذلك الخارجية المصرية لمتابعة موقفهم والتدخل من أجل الإفراج عنهم شعروا بفرحة لا توصف، مؤكداً أنه رغم الصعوبات التي واجهها الصيادون العائدون إلا أنهم عرفوا قوة وقدرات الدولة المصرية على متابعة أحوال المصريين في الداخل والخارج ورد اعتبارهم. وقال عطية، إنه لم يصل لقريته حتى الآن، مشيداً بالقيادة السياسية، مؤكداً أن الدكتورة منال عوض، محافظ دمياط، استقبلتهم، معبرة عن سعادتها بعودتهم ، مشيراً إلى أنه تم إلقاء القبض عليهم بعد تجاوزهم المياه الإقليمية اليمنية جراء سوء الأحوال الجوية. وأكد عطية، أننا مقدرين جهود رئيس الجمهورية والحكومة المصرية لتلك الجهود، لعودتهم لمصر، مشيراً إلى أن محافظ دمياط أكدت لهم أن القيادة السياسية حريصة كل الحرص على رعاية أبنائها فى الداخل والخارج، والذي بدا واضحاً بكافة المبادرات التي تم تحقيقها فى ضوء ذلك.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;