أبو العينين يقترح خطة من 13 بندا للنهوض بالسياحة أبرزها إنهاء مشروع مسار العائلة المقدسة

◄ وزيرا السياحة والطيران ومحافظ جنوب سيناء ونائب محافظ البنك المركزى يجتمعون مع 150 من مستثمرى السياحة ◄الاجتماع بحث سبل تنمية السياحة فى جنوب سيناء بشكل عام وشرم الشيخ خاصة وإزالة المعوقات ◄مستثمرو السياحة يوجهون الشكر للرئيس السيسى لجهوده فى إزالة كافة العقبات التى تواجه القطاع أبو العينين يقدم خطة من 13 اقتراح للقضاء على مشكلات المستثمرين والنهوض بالسياحة: - الاهتمام بالسياحة العلاجية التى تعد أغلى أنواع السياحة فى العالم - الانتهاء من مشروع مسار رحلة العائلة المقدسة والترويج للحج فى مصر - الترويج للمقاصد والكنوز السياحية والطبيعية غير الموجودة بالبرامج السياحية - التوسع فى تواجد المعارض الأثرية المصرية فى الخارج والترويج لمصر سياحيا - عودة جميع الفنادق المتوقفة عن العمل وصيانتها من خلال مبادرة البنك المركزي - السيسى اتخذ قرارات جريئة لدعم القطاع واستعاد عافيته وتحقيق إيرادات غير مسبوقة - ندعم الرئيس فى كل قراراته لحماية الأمن القومى المصرى فى ظل الغزو العثمانى المرتقب لليبيا - 2020 سيكون عام الإنطلاق للسياحة و ستتضاعف أعداد السائحين خاصة بعد رفع الحظر عن الطيران البريطانى لشرم - مبادرة محافظ البنك المركزى لدعم السياحة بـ 50 مليار جنيه ستحقق طفرة نوعية.. ونحتاج لحوافز استثنائية - افتتاح المتحف المصرى الكبير فى 2020 أكبر حدث عالمى ثقافى وسياحى ويساهم فى جذب ملايين السائحين أكد محمد أبو العينين رئيس اتحاد المستثمرين العرب رئيس مجلس الأعمال المصري- الأوروبى، على دعمه وتأييده - باسم المستثمرين ورجال الأعمال المخلصين والوطنيين - للرئيس عبدالفتاح السيسى فى كل ما يتخذه من قرارات لحماية الأمن القومى المصرى وذلك نظرا لما تشهده الساحة السياسية الإقليمية والدولية من أحداث متصارعة وموافقة البرلمان التركى على الغزو العثمانى لليبيا. جاء ذلك خلال الاجتماع الذى حضره وزير السياحة والآثار الدكتور خالد العنانى والطيار محمد منار وزير الطيران المدنى، واللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء الذى دعا للاجتماع، لقاءًا موسعًا مع ١٥٠ من مستثمرى وممثلى قطاع السياحة الخاص ومنظمى الرحلات الجوية بالمطارات السياحية المصرية، وجمعية مستثمرى جنوب سيناء بشرم الشيخ، لبحث سبل تنمية السياحة فى جنوب سيناء بشكل عام وشرم الشيخ خاصة من خلال إزالة المعوقات التى تواجه السياحة، وحضر الاجتماع جمال نجم نائب محافظ البنك المركزى وغادة شلبى نائب وزير السياحة والاثار، والطيار منتصر مناع نائب وزير الطيران المدنى، وسراج الدين سعد رئيس هيئة التنمية السياحية. وقال أبو العينين فى كلمته: "أننا نساند الرئيس و"فى ظهره".. حتى لو كلفنا ذلك حياتنا فداء لتراب هذا الوطن.. فتحية للقائد البطل الذى يبنى المستقبل فى ربوع وطنه.. ويواجه المؤامرات الخارجية والداخلية ضد مصر.. ليحافظ على استقرار وآمان شعبها". وأضاف أبو العينين، إن المستثمرين فى قطاع السياحة عانوا الكثير خلال السنوات الماضية بسبب فترة التحول التى مرت بها مصر سياسيا والتى أثرت على عودة السياحة كما كانت قبل عام 2010 حيث كان قطاع السياحة أكثر المضارين وتحمل العبء الأكبر خلال السنوات الماضية كما أن هناك الكثير من التحديات التى تواجه المستثمرين والتى يجب وضع حلول سريعة لها فصناعة السياحة تحتاج لمزيد من الدعم من الدولة لتعود أكثر قوة وتحقق نهضة حقيقية، مشير إلى أنها تحتاج لحوافز وامتيازات غير مسبوقة للمستثمرين لتخفيف العبأ بعد الفترة الصعبة الماضية وتحمل "الأجور والضرائب والمصروفات وفوائد القروض.. وتحرير سعر الصرف، وحالة الركود السياحى.. واغلاق عدد من الفنادق". وأوضح أن هناك الكثير من المؤشرات التى تؤكد أننا نسير على الطريق الصحيح وأن 2020 سيكون عام الإنطلاق والإزدهار للسياحة المصرية والذى ستتضاعف معه أعداد السائحين خاصة بعد رفع الحظر عن الطيران البريطانى لشرم الشيخ فمصر تستحق بما تمتلكه من مقاصد سياحية وكنوز أثرية أن تكون أكثر الدول جذبا للسياحة. وأشار إلى أن أولى تلك المؤشرات الدعم اللا محدود وغير المسبوق الذى يعطيه الرئيس لمساندة قطاع السياحة وحل مشاكل المستثمرين وتشجيع الاستثمار السياحى الذى يساهم فى توفير ملايين من فرص العمل للشباب وعملة صعبة للدولة الأمر الذى أنعكس على شكل السياحة وعودتها مرة أخرى فالسيسى صاحب الفضل فى ارتفاع ايرادات السياحة المصرية لـ 12.6 مليار دولار خلال 2019 حيث أن السياحة هى صناعة الأمل التى تقوم عليها أكثر من 100 صناعة أخرى وتحدث رواجا اقتصاديا وتدر دخل بالمليارات. وأضاف، أن قرارات الرئيس جاءت بتشكيل مجموعة وزارية مهمتها حل مشكلات القطاع السياحى والنهوض به وكذلك توجيهاته بتطوير المناطق الأثرية والمقاصد السياحية لاستعادة القيمة والوجه الحضارى لمصر دفعة قوية للنهوض بالسياحة المصرية فالسيسى يقود قاطرة التنمية السياحية ويريد أن تكون مصر فى مكانة أخرى تليق بها عالميا. وأكد أبو العينين، أن قرارات البنك المركزى والوزير طارق عامر لصالح الصناعة ودعم الصناع والمستثمرين وتقديمه لأكبر خطة تمويلية لدعم قطاع السياحة بـ 50 مليار جنيه لتجديد وتطوير الفنادق والمنتجعات فتلك الخطوة ستحقق طفرة نوعية ولكن المستثمرين السياحيين مازالوا فى حاجة لحوافز استثنائية والحقيقة أن طارق عامر لا يتأخر نهائيا، وما سبق ذلك من مبادرة الـ 100 مليار جنيه لدعم وانقاذ الصناعة والتى يستفيد منها 100 ألف منشأة صناعية واسقاط مديونيات بـ 31 مليار جنيه على حوالى 5 آلاف مصنعا متعثرا. وأوضح إن طارق عامر رجل يمتلك عقل ورؤية مستقبلية وحصوله على جائزة أفضل محافظ للبنوك المركزية فى أفريقيا 2019 واختياره ضمن أفضل 21 من محافظى البنوك المركزية لم يأتى من فراغ فهو قادر على اتخاذ القرار ويمتلك إرادة ناجحة وقدرة على مواجهة الأزمات والحقيقة يجب على مبادرات البنك المركزى آلا تتوقف عند دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة التى تساعد على الدخل القومى وتشغيل العمالة.فدعم الصناعات التكنولوجية الجديدة ذات المردود العالى تمثل قيمة مضافة جديدة للاقتصاد المصرى فكل دولار يستثمر فى تلك الصناعات التكنولوجية يعود بـ 20 ضعف للدولة وهو ما يجب على البنك المركزى ان يدعمه بقوة خاصة وأننا نستعد للثورة الصناعية الرابعة ثورة التكنولوجيا والروبوت وصناعة المستقبل. وأشار إلى أن تولى الدكتور خالد العنانى حقيبة السياحة وأنه على يقين أنه سيستطيع إحداث تناغم وتكامل وطفرة غير مسبوقة فى مجال السياحة والأثار سويًا، قائلا: "متفائل للغاية بتولى الدكتور خالد العنانى حقيبة السياحة الآثار فهو وزير شاب يمتلك طاقة وخطط وبرامج طموحة للنهوض بالسياحة والآثار وشاهدت ما أحدثه من تقدم فى قطاع الآثار والارتقاء بالخدمات والمواقع الأثرية والمتاحف وعلى يقين انه سيحقق طفرة لما يمتلكه من فكر جديد كذلك حرصه فور توليه المهمة بأيام على الاستماع لرؤية المستثمرين وحل مشاكلهم بداية من الغردقة واليوم فى شرم الشيخ وغدا فى الاقصر يبشر بالخير". وأوضح أن افتتاح المتحف المصرى الكبير فى الربع الأخير من 2020 أكبر حدث عالمى ثقافى وسياحى وأثرى فى القرن الـ 21 والذى سيواكبه حفل افتتاح ضخم و حملة دعائية عالمية للترويج لاكبر متاحف العالم ويعد فرصة لتقديم مصر بشكل استثنائى للعالم يساهم فى جذب ملايين السائحين ويستوعب المتحف مليون سائح سنويا ويضم اكثر من 100 ألف قطعة أثرية فريدة فمصر سبتدأ عصرا جديدا فى صناعة السياحة و2020 سيكون عام الخير لتلك الصناعة. وأكد أبو العينين، إن معظم المعوقات والتحديات التى تواجه المستثمرين فى قطاع السياحة ليست لها دخل أو علاقة بوزارة السياحة ولكن مع وزارات أخرى لذلك علينا تقديم اقتراحات وحلول مبتكرة لمصر للقضاء على مشكلات المستثمرين والنهوض بقطاع السياحة مثل ضرورة : • عودة جميع الفنادق المتوقفة عن العمل وصيانتها من خلال مبادرة البنك المركزى ودخولها السوق السياحى، وإيجاد حلول سريعة لسهولة إجراء تراخيص المنشآت السياحية من خلال وجود جهة واحدة يتعامل معها المستثمر السياحى لاستخراج التراخيص أو تفعيل الشباك الواحد فى السياحة أسوة بالصناعة. • زيادة المساعدات لقطاع السياحة حتى يقف المستثمرين على أقدامهم من جديد، ويستعيدوا قدرة مصر السياحية، من خلال حوافز استثنائية وتخفيض نسبة الفائدة بالإضافة إلى مكافأة الملتزمين برد جزء من مبالغ الفوائد.. وحل أزمة الديون المتراكمة على المستثمرين لدى البنوك حيث آن الأوان أن ترد الدولة للمستثمرين السياحيين جزء مما عانوه خلال السنوات الماضية.. فهم عصب الاستثمار السياحى واغلاق منشأتهم السياحية يعنى خسائر فادحة للاقتصاد السياحى المصرى. • عدم التعامل مع ملف الاستثمار السياحى مع مستثمرى طابا ونوبيع وسانت كاترين الذين عانوا ومازالوا منذ سنوات بنفس رؤية التعامل مع المستثمرين فى الغردقة وشرم الشيخ فهناك فروق كبيرة. • إنشاء صندوق لدعم وتحديث قطاع السياحة برأسمال ضخم تساهم فيه الدولة ويكون الإقراض منه بفوائد بسيطة كما هو متبع فى الصناعة من خلال مركز تحديث الصناعة. • ضرورة تدريب العاملين بالمنشأت السياحية والفندقية من خلال دورات تدريبية بأعلى قدر من الكفاءة لمواكبة السوق السياحية والذى يدعم نهج الترويج السياحى وفق أسس صحيحة وشاملة. وأوضح إن اقصى نسبة وصلت إليها السياحة المصرية كانت 14 مليون سائح سنويا وهى لا تتناسب بأى شكل مع مقومات السياحة فى مصر والتى تؤهلها للوصول إلى استقبال 60 مليون سائح سنويا كما أن مصر خلال 2019 حققت 12.6 مليار دولار عائد سنوى من السياحة وهى عوائد قليلة إذا ما تم مقارنتها بدولا تمتلك ربع الامكانيات السياحية المصرية وتحقق ارباحا تعادل الضعف أو اكثر من قطاع السياحة وأن مصر يمكن أن تحقق عائدا سنويا 100 مليار دولار من خلال تطبيق فكر مثل: • التوسع فى تواجد المعارض الأثرية المصرية فى الخارج والترويج لمصر سياحيا من خلال تلك المعارض، على نفس الفكر الرائع والاحترافية واستخدام التكنولوجيا الذى شاهدناه فى عرض كنوز توت عنخ امون فى بورصتى لندن والمانيا.. والاتجاه بتلك المعارض الرائعة التى نفخر بها إلى دول العالم فى اليابان والصين واستراليا لاستهداف جنسيات جديدة للمجىء إلى مصر.فشعوب العالم لديها شغف بمصر.. كيف استغل ذلك للترويج لمصر سياحيا .. أن يكون لدينا معرض أثرى كل شهر فى دولة مختلفة. • الانتهاء من مشروع مسار رحلة العائلة المقدسة والترويج للحج فى مصر.. الأمر الذى سيعمل على جذب أعداد كبيرة من السائحين. حيث يربط مسار الرحلة بين رفح بشمال سيناء إلى أسيوط ويضم 25 موقعا أثريا من أديرة وكنائس بالقاهرة والصعيد والدلتا . • الترويج السياحى يعتمد على الفكر والإبهار وعلينا كمتخصصين فى مجال صناعة السياحة أن نبحث عن مبادرات جديدة من نوعها.. فكر جديد.. كيف نستطيع من خلاله تسويق كل مواقعنا السياحية.. كيف نصنع حدثا ضخما وكبيرا فى مصر نجذب من خلاله السائحين.. إلى جانب اجتذاب نجوم ومشاهير العالم للمدن السياحية المصرية.. مثل أقامة احتفالية ضخمة بمنطقة الأهرامات ليلة رأس السنة كل عام بحضور نجوم عالميين وبث الاحتفالات عبر شاشات العالم. • إعداد خطة ضخمة للترويج السياحى لمصر عالميًا.. وذلك من خلال التعاقد مع أكبر شركات التسويق السياحى فى العالم لتكون مسئولة عن تقديم مصر الجديدة المتحضرة بتاريخها العريق ومنتجاتها السياحية المختلفة للعالم.. وتسويق المنتج السياحى المصرى. وفتح أسواق جديدة فى شرق أسيا وأمريكا اللاتينية واستراليا، وجذب سائحين جدد من دول مثل بولندا وأوكرانيا واستراليا.. مع التركيز على الأسواق الكبيرة بالدول الهامة المصدرة للسياحة. • التسويق لبرامج سياحية فى مصر كفرص لا تتكرر من خلال عروض جذابة "باكدج" بسعر تنافسى شامل الطيران والإقامة بالفنادق والتنقلات من خلال الربط بين الطيران والسياحة والأثار، و ربط المقاصد السياحية من خلال استغلال ما وصلت إليه مصر من طفرة فى الطرق لربط المعالم السياحية ببعضها. • الترويج للمقاصد والكنوز السياحية والطبيعية غير الموجودة بالبرامج السياحية والزيارات التقليدية التى تشمل المتحف المصرى والأهرامات والفنادق العائمة فى الأقصر وأسوان أو شرم الشيخ والغردقة. علينا الترويج لمناطق جديدة نجذب بها السائح مثل مناطق جبل حماطة و الحنكوراب وقلعان ومحمية وادى الجمال وجزيرة الدلافين وسط المياه، و جزيرة الزبرجد التى تعد أغلى جزيرة فى العالم لأنها تحتوى على حجر الزبرجد النادر بالإضافة لسهل حشيش ومحمية رأس أبو جالوم جميعها مناطق غير مكتشفة وستحقق قيمة مضافة عند وضعها على خريطة البرامج السياحية المصرية. • دخول انماط جديدة للترويج السياحى مثل السياحة العلاجية والبيئية التى تعد أغلى أنواع السياحة فى العالم، فمصر الأولى عالميا فى علاج فيروس سى، وكذلك توجد أماكن مثل البحيرة المسحورة فى دهب والتى تعد مركز طبى للعلاج بالطمى.. استطاعت الصين ان تجذب ملايين السائحين من خلال مستشفيات للعلاج بالأعشاب الطبيعية ومصر تمتلك 1300 موقع للسياحة العلاجية فقط بالاستشفاء والنقاهة والاستجمام والتى يمكن ان تجلب ملايين الدولارات سنويا، كذلك لدينا 31 محمية بها حيوانات ونباتات نادرة.. علينا إعادة اكتشاف مصر سياحيا. • استغلال السوشيال ميديا للترويج السياحى من خلال صفحة مختلفة لكل دولة بلغتها تروج للمعالم المصرية وجمالها من خلال فيديوهات لجذب السائحين.. والترويج لتلك الصفحات على السوشيال ميديا. مثل وجود صفحات باليابانية وفيديوهات للمناطق السياحية المصرية باليابانية تدعوك لزيارة مصر وتستطيع من خلالها مشاهدة المعالم المصرية والحجز. واختتم أبو العينين كلمته بأنه على يقين أن مصر ستحقق طفرة كبيرة فى صناعة السياحة وستكون اكثر دول العالم جذبا للسياحة خلال السنوات المقبلة، قائلا: أننا نمتلك الإرادة للنجاح فقط علينا استغلال ما نمتلكه من ثروات هائلة وطرحها بفكر وجاذبية. ومن جانبه، أوضح الدكتور خالد العنانى أنه متواجد اليوم فى شرم الشيخ لسماع جميع مشاكل ومقترحات المستثمرين بجنوب سيناء بهدف العمل على حلها للنهوض بالسياحة فى مصر بشكل عام وجنوب سيناء بشكل خاص. قال الدكتور خالد العنانى انه يريد سماع مشاكل جميع المستثمرين وأنه تواصل مع طارق عامر محافظ البنك المركزى الذى أكد استعداده لتوفير تمويل لقطاع السياحة يصل إلى 100 مليار جنيه. وفيما يتعلق بالطيران بين لندن وشرم أكد وزير السياحة والآثار انه يتم حاليا التواصل مع إنجلترا لتحديد احتياجات السوق هناك وعدد ما يأتى منه من سياحة حتى يتم تحديد عدد الرحلات. وأشار العنانى إلى أنه سيدرس توفير تسهيلات للشركات الأجنبية التى ترغب فى تصوير أعمال سينمائية دعائية بالمناطق السياحية. واقترح اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء إنشاء شركة سياحية فى شرم الشيخ لخدمة السائح الذى يريد زيارة سانت كاترين بحيث تنشط شرم الشيخ الزيارة للمدينة التاريخية سانت كاترين وكذلك لابد من حل الإجراءات الورقية الطويلة لمن يرغب فى التصوير بالمعالم السياحية والآثرية.






الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;