مبادرة "كن سفيرا" تستهدف تخريج 1000 شاب نهاية العام

نشأت مبادرة كن سفيرا منذ أكتوبر 2020، لتخريج سفراء للتنمية المستدامة من الشباب قادرون على نشر ثقافة الاستدامة فى جامعاتهم ومجتمعاتهم. وتستهدف المبادرة بناء القدرات الوطنية فى مجال التنمية المستدامة من خلال سلسلة من الدورات التدريبية لمختلف قطاعات وفئات الشعب، بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية، مشيرة إلى أنه جارى استكمال تدريب باقى المجموعات تباعًا لتخريج نحو ألف شاب وفتاة بنهاية العام الجارى. وتنقسم المبادرة إلى عدد من المستويات، أولهم المستوى التمهيدى الذى يقدم برامج تعليمية عن مهارات التواصل على المنصة التعليمية الإلكترونية "استدامة" التابعة للمعهد، ثم المستوى المتقدم والذي يستمع فيه المتدرب إلى محاضرات مسجلة في موضوعات التنمية المستدامة المختلفة على يد نخبة من المحاضرين، أما المستوى التخصصي فيتناول برنامج تدريب المتدربين ويكون تدريب مباشر وعدد طلاب محدود لا تزيد المجموعة عن 25 طالبا وطالبة في إحدى القاعات لضمان التواصل الفعال مع مراعاة الإجراءات الاحترازية. وأوضحت وزاره التخطيط فى تقرير لها أنه بعد إطلاق المبادرة بأسبوعين تلقت الوزارة 7 آلاف طلب التحاق بالمبادرة، وتتم اختيار 1000 شاب فقط 50% من الرجال و50% من السيدات. وأكد التقرير أن المبادرة تنشر ثقافة التنمية المستدامة بين الشباب من أعمار 18 سنة وحتى 35 سنة، خاصة أن 60% من المصريين شباب وأوضحت التخطيط والتنمية الاقتصادية: شكلنا مجموعة عمل لعمل المبادرة وأطلقناها ليتم تخريج 50 شخصا أسبوعيا من 1000 شخص الذين تم قبول طلب التحاقهم بالمبادرة لتعريفهم بالتنمية المستدامة وسبل الحفاظ عليه، مشيرة إلى أن من شروط المبادرة أن يكون الشباب أو الشابة لديهم إلمام جيد باللغة العربية ودراية باللغة الإنجليزية ويكون لديهم خلفية عن التنمية المستدامة.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;