الإحصاء: 383 ألف طن ارتفاعا فى إنتاج البترول والغاز الطبيعى خلال عام

كشف الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء فى نشرته المعلوماتية لشهر يناير الجارى، ارتفاع إنتاج البترول والغاز الطبيعى خلال شهر نوفمبر 2017، مقارنة بمثيله من عام 2016. بلغ إجمالى إنتاج البترول والغاز الطبيعى فى نوفمبر الماضى، 5.833 مليون طن "3.120 مليون طن للغاز فقط"، مقابل 5.450 مليون طن خلال نوفمبر 2016. ووفقا للبيانات والأرقام الإحصائية فى النشرة المعلوماتية، بلغ إجمالى الاستهلاك المحلى من البترول والغاز الطبيعى 6.349 مليون طن خلال نوفمبر 2017، مقابل 6.154 مليون طن كميات مستهلكة فى نوفمبر 2016. وأشارت النشرة إلى حجم إنتاج الزيت الخام والمتكثفات والبوتاجاز، والذى بلغ فى نوفمبر الماضى 2.713 مليون طن، مقابل 2.716 مليون طن خلال نوفمبر 2016، لافتة إلى ارتفاع الاستهلاك المحلى من الغاز الطبيعى إلى 3.472 مليون طن خلال نوفمبر 2017، مقابل 3.010 مليون طن فى نوفمبر 2016. وفى سياق متصل، لفتت البيانات الإحصائية إلى انخفاض استيراد البوتاجاز، حيث بلغ حجم استيراده فى نوفمبر الماضى 193.3 ألف طن، بعد أن سجل 218.3 ألف طن خلال نوفمبر 2016، فيما بلغ حجم إنتاجه 136.1 ألف طن، وبلغ الاستهلاك 349.5 ألف طن، وذلك خلال الشهر المشار إليه من العام الماضى 2017. وتضمنت النشرة الإحصائية، الإشارة إلى الكميات المنتجة والمستهلكة من السولار، إذ بلغ حجم إنتاج السولار فى نوفمبر الماضى 544 ألف طن، مقابل 590 ألف طن خلال نوفمبر 2016، فيما بلغ حجم الاستهلاك 1.188 مليون طن فى نوفمبر 2017، مقابل 1.183 مليون طن فى نوفمبر 2016. يذكر أن النشرة المعلوماتية، هى نشرة إحصائية شهرية يصدره الإحصاء، وتتضمن عددا من أهم المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وفقا لأحدث الأرقام والبيانات المتوفرة حول هذه المؤشرات.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;