مخطئ من يتخيل أن زمنالسحرقد انتهى بلا رجعة، وأن الحديث عن الأعمال السفلية، والمكائد السحرية حديث جنونى، لاسيما أن أفريقيا مازالت تعيش فى عالم السحر والشعوذة، وهناك وقائع تشهد على ذلك حملتها مبارياتالأنديةوالمنتخبات المصرية فى مواجهتها مع الفرق الأفريقية.
وتنوعت طرق السحر والشعوذة ما بين معزة وزلطة وفوطة مسحورة وحجاب وعظام حيوانات وهو مانلقى الضوء عليه فى التقرير التالى..
لمزيد من التفاصيل عن السحر والشعوذة فى ملاعب الكرة.. عبر سوبر كورة.. اضغط هنا