عبد المنعم "شطة" يكشف سر أسمه و دور عبده البقال فى الانتقال للاهلى

كشف عبدالمنعم مصطفى " شطة " نجم الاهلى و منتخب مصر الاسبق و عضو اللجنة الفنية بالاتحاد الافريقى لكرة القدم السابق سر لقبه بـ" شطة " جاء منذ الصغر وهو فى العمر 4 سنوات حيث كان كثير المرح و الدعابة بالكتاب فى السودان. وأوضح عبد المنعم " شطة " خلال تصريحات تلفزيوينة لقناة الاهلى قائلا ، انه جاء الى مصر بعد رسوبه فى كلية الهندسة و شخص يدعى أسمه " سوربين اسكندريان " هو من أحضره الى القاهرة و اللعب لصالح النادى الأهلى حيث كان فى انتظاره عبد البقال كشاف الفريق الأحمر حينذاك، فى مطار القاهرة الدولى ثم الانتقال الى القلعة الحمراء و مقابلة كمال حافظ و بداية مشوارة داخل الجزيرة ". وأشار عبد المنعم " شطة " إلى أن عبده البقال قام بغلق باب المنزل الذى يسكن به بسبب عدم الهروب و الذهاب الى فريق الزمالك ، مشيرا إلى أنه فى ذلك التوقيت أنضم معه للأهلى محسن صالح و طاهر أبوزيد. أكد شطة أن شعبية الزمالك أكبر من الأهلى لدى الشعب السودانى، موضحا أن الفارس الأبيض يحتل المكانة الأولى فى قلوب السودانيين. وقال شطة أن الأهلى يشبه فى شعبيته بالسودان نادى الهلال، فيما يشبه الزمالك نادى المريخ. وتابع نجم الأهلى السابق أنه حينما جاء للاحتراف فى مصر لم يكن لديه انتماءات، لكنه تأقلم وشعر بالحب داخل الأهلى. كشف عبد المنعم "شطة" أنه سعيد بتولى السويسرى فايلر لقيادة الفريق الأحمر خلال الفترة الحالية ويتمنى المساندة والدعم من قبل الجمهور عقب الاداء الذى ظهروا عليه اللاعبين فى مباريات الدورى و دورى أبطال أفريقيا . وأوضح " شطة " أن القلعة الحمراء هى من تصنع أسماء المدربين وليس العكس ولابد من عدم النظر الى الأسماء والانتظار لحين رؤية عمل المدرب فى أرض الملعب ثم الحكم عليه وتعاقد الأهلى السنوات الماضية مع أسماء كبيرة ولم يقدموا شيئا.



الاكثر مشاهده

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

جامعة القاهرة تنظم محاضرة تذكارية للشيخ العيسى حول "مستجدات الفكر بين الشرق والغرب"

;