ماذا ينتظر منتخب مصر فى توجو؟.. حرارة ورطوبة وأمطار وكورونا

يبدو أن مشوار المنتخب الوطنى فى طريقه للتأهل لأمم أفريقيا 2022 لن يكون مفروشاً بالورود، حيث يخوض الفراعنة مباراتين غاية فى الأهمية أمام توجو فى شهر نوفمبر المقبل استعدادا للتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا، فى الوقت الذى يمتلك فيه الفراعنة نقطتين فقط جمعهما من التعادل مع كينيا وجزر القمر فى الجولتين الأولى والثانية. وتلقى الاتحاد المصرى لكرة القدم خطاباً رسمياً من الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "الكاف"، يخطره فيه بموعد مباراتى توجو بالتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2021 بالكاميرون. وقال محمد بركات مديرالمنتخب الوطنيالأول، إن الكاف أخطر اتحاد الكرة بموعد مباراتى توجو، على أن يكون موعد مباراة الذهاب فى السابعة من مساء يوم 14 نوفمبر بمصر، ولقاء العودة فى الرابعة عصر يوم 17 نوفمبر بتوجو. من جهته كشف الدكتور حسام حسين، سفير مصر بتوجو، التفاصيل الخاصة باستضافة منتخب مصر استعدادا للمباراة المرتقبة بين المنتخبين فى التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأفريقية، وقال سفير مصر لدى توجو فى تصريحات تليفزيونية، إن هناك تنسيقاً كبيراً ومستمراً مع الجهاز الإدارى للمنتخب الوطنى الأول، مشدداً على أن أحد عناصر الجهاز الإدارى زار في وقت سابق البلاد وتفقد الفنادق والملاعب. وأضاف حسام حسين أن الطقس سيكون حاراً والرطوبة مرتفعة ومرشح لسقوط أمطار كأجواء استوائية فى موعد مباراة توجو ومصر، موضحاً أن توجو تفرض إجراءات مشددة لتفادى الإصابة من فيروس كورونا وخضوع جميع المسافرين سواء القادمين أو المغادرين لتحليل فيروس كورونا. وأضاف سفير مصر فى توجو، "جماهير توجو تنتظر وجود منتخب مصر هناك لكن للأسف الحضور الجماهيرى سيكون منعدما"، واختتم حسام حسين تصريحاته قائلاً، "ليس لدينا معلومات بشأن طلب اتحاد الكرة تأمين خاص لمحمد صلاح مع بعثة منتخب مصر فى توجو".



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;