مصطفى رياض: وعدوني بالسفر لليابان وأخلفوا الوعد.. ولا انتماء في الكرة حاليا

يرى مصطفى رياض، نجم منتخب مصر والترسانة السابق، أنه لم يحصل على التكريم الخاص به خاصة بعد مشاركته في المنتخب، متسائلا: "لو كنت لاعبا من الأهلي أو الزمالك هل كنت سأكرم أم لا؟، كما وعدوني من قبل اتحاد الكرة بالسفر إلى اليابان رفقة المنتخب الأولمبي وهو ما لم يحدث، ولا ألوم أحد ولن أذكر أسماء. قال خلال برنامج "المجري" على قناة الأهلي: "لو كانوا يفكرون جيدا لفكروا في تكريمي خلال الفترة الحالية، خاصة بعد أولمبياد طوكيو، مشيرا إلى أنه لم يتلق عروض احتراف وقت وجوده في الملاعب وكان وجود اللاعبين وقتئذ بمثابة الإعدام". تابع: "كان هناك أحد مدربي الأهلي طلب التعاقد مع 5 لاعبين لتدعيم صفوف الفريق الحمر، منهم حسن الشاذلي ومصطفى رياض ورضا وشحتة الإسكندرية ولاعب خامس، مؤكدا أن صالح سليم كان نموذجا مميزا ويحب الخير للجميع، وكان قادرا على اللعب 5 سنوات أخرى، وفضلت البقاء في الترسانة لأنه زرع فينا الانتماء وحسبتها بمنطق: "هل الحظ سيستمر معي في الأهلي أو الزمالك لو لعبت لهم كما كان الحال في الترسانة؟". وأوضح أن الحب والولاء غير موجودين في ملاعب كرة القدم؛ لأن المادة غيرت النفوس، خاصة مع الأرقام الخيالية التي يتم دفعها للاعبين، وعن علاقته بلاعبي الزمالك أكد أنها كانت علاقة جيدة مثل أحمد مصطفى ومحمد رفاعي وحمادة إمام وعلي محسن وعبد الكريم الجوهري ويكن حسين ورأفت وعبده نصحي. وعن سبب قرب المسافة بين الزمالك والترسانة أكد أنه كان هناك حالة حب بين اللاعبين وكنا نلتقي سويا ونذهب للسينما سويا ونذهب إلى الناديين وكل واحد يتوجه نحو ناديه. وعن علاقته بلاعبي الأهلي القدامى أكد أنها كانت جيدة للغاية، مثل مصطفى عبده ومروان كنفاني وعبد العزيز عبد الشافي، وعن علاقته بصالح سليم أكد أنها كانت طيبة للغاية.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;