محمد حمص "القائد التاريخى" للإسماعيلى يحتفل بعيد ميلاده الـ"43"

يحتفل محمد حمص، قائدالنادى الإسماعيلىومنتخب مصر الأسبق والمدرب الحالي لفريق الكرة بالدراويش، اليوم، بعيد ميلاده الـ43، وهو أحد الأساطير فى تاريخ قلعة الدراويش، حيث ظل بين جدران النادى منذ أن كان ناشئاً وحتى بات قائدا للفريق، كما أنه يعد من أفضل اللاعبين الذين شغلوا مركز خط الوسط بالإسماعيلى ومنتخب مصر فى السنوات الأخيرة. اسمه محمد سليمان حمزة ويلقب بـ"محمد حمص" من مواليد 1 يناير عام 1979 وطالت مسيرته الكروية رفقة فريق الإسماعيلى، ولم يلعب كثيراً للمنتخب المصرى بشكلٍ أساسى وأمضى مسيرته الدولية بشكلٍ احتياطى. بدأ محمد حمص مسيرته الكروية فى عام 1997 ولعب فى صفوف الإسماعيلى وحمل الرقم وحصل على شارت الكابتن فى إحدى الفترات، وبقى فى صفوف "الدراويش" لمدة 16 عاما، أى حتى عام 2014 ورحل بعدها بسبب عدم رفض منحه المستحقات المالية الخاصة به، ومن ثم فى صفوف وادى دجلة لعام واحد فقط لكنه لم يشارك كثيراً. وعلى مستوى المنتخب المصرى فلم يشارك محمد حمص سوى فى بطولة كأس أمم أفريقيا 2008 التى أقيمت فى غانا وتوج "الفراعنة" بها، لكنه ظل احتياطياً طيلة المباريات. أفضل فترة فى مسيرته الدولية كانت فى كأس القارات 2009 التى استضافتها جنوب أفريقيا، وخاض مباراة إيطاليا وسجل هدف المباراة الوحيد فى الدقيقة 40 من رأسية مميزة وحصل على رجل المباراة فيها. كابتن الدراويش التاريخى وأحد أعظم وأفضل من ارتدوا قميص النادى الإسماعيلى منذ عام 1924 حقق 3 بطولات بالقميص الأصفر "كأس مصر 97، كأس مصر 2000، الدورى العام 2002" ووصيف كأس السوبر المصرى والبطولة العربية. وفى 30 يوليو 2015 قرر محمد حمص اعتزال كرة القدم بشكلٍ نهائى، ليتجه للتدريب وعمل منذ فترة قليلة مدرباً مساعداً فى الإسماعيلى قبل أن يعتذر عن استكمال المهمة.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;