أخبار ميسي اليوم عن الاحتفال بتفوقه على رونالدو فى سباق هداف 2018

احتفلت وسائل الإعلام الكتالونية بفوز الأرجنتينى ليونيل ميسي نجم فريق برشلونة بلقب هداف عام 2018 والتفوق على المنافس التقليدى البرتغالى كريستيانو رونالدو. وسائل الإعلام تحتفل بحصول ميسي على لقب هداف 2018 ونجح الأرجنتينى ليونيل ميسي نجم برشلونة فى إنهاء عام 2018 وهو يتربع على عرش هدافى العام برصيد 51 هدفاً متفوقاً على كريستيانو رونالدو الوصيف بـ 49 هدفاً. إحتفلت صحيفة "موندو ديبورتيفو"الكتالونية، بإنفراد ميسي بلقب هداف عام 2018 وكتبت فى صدر صفحتها الأولى:"ميسي بـ 51 هدفاً أفضل هداف فى 2018". فيما كتبت صحيفة "سبورت"الكتالونية:"ميسي بطل هذا العام" فى إشارة إلى الرقم القياسى الجديد الذى حققه نجم برشلونة والفوز بلقب هداف عام 2018 والتفوق على منافسه كريستيانو رونالدو. صراع كريستيانو رونالدو ضد ميسي آخر 8 سنوات حسم نجم برشلونة الإسباني، ليونيل ميسي، لقب هداف عام 2018 بعد تسجيل 51 هدفا، بفارق هدفين عن الوصيف كريستيانو رونالدو نجم يوفنتوس الإيطالي برصيد 49 هدفا. وكان كريستيانو رونالدو قد خاض آخر مباراياته أمس مع السيدة العجوز أمام سامبدوريا وقد سجل ثنائية ليصل إلى الهدف 49 هذا العام. ونشر موقع "بليتشر ريبورت" البريطاني، إنفوجراف يوضح التنافس الشديد بين الثنائي على لقب هداف العام خلال آخر 8 سنوات، وقد حقق رونالدو التفوق 4 مرات وميسي مثلهما. جدير بالذكر أن كريستيانو رونالدو يتصدر هدافي الدوري الإيطالي هذا الموسم برصيد 14 هدفا، بينما يتصدر ميسي هدافي الدوري الإسباني برصيد 15 هدفا. ميسي يعود للأرجنتين في يونيو كشفت تقارير صحفية، أن النجم الأرجنتينى ليونيل ميسى، قد حدد موعد عودته للعب فى صفوف المنتخب الأرجنتينى، والذى غاب عن المشاركة معه منذ الفشل فى نهائيات كأس العالم الأخيرة فى روسيا الصيف الماضى. ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن نجم برشلونة الإسبانى، سينضم إلى منتخب التانجو فى يونيو المقبل، ولن ينضم فى فترة التوقف الدولية فى مارس، وذلك استعدادا لخوض كوبا أميركا 2019، المقرر اقامتها فى البرازيل الصيف المقبل. وكان سكالونى المدير الفنى لمنتخب التانجو، قد أشار أمس الأول،الجمعة، فى تصريحات صحفية، أنه سيتحدث لاحقا إلى ميسى لإقناعة بالعودة للعب لمنتخب بلاده. وكان ميسي قد اتفق مع رئيس الاتحاد الأرجنتيني على استراحة لفترة غير محددة، بعد الانتهاء من كأس العالم الماضية، لتخفيف الضغوط الكبيرة جراء الخروج المبكر من دور الـ16 للمونديال.