ديوكوفيتش يعتذر عن واقعة إقصائه من بطولة أمريكا المفتوحة

اعتذر النجم الصربى نوفاك ديوكوفيتش المصنف الأول عالميا للتنس عن واقعة طرده من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس، من خلال رسالة نشرها عبر موقع التواصل الإجتماعى "انستجرام" وتغريدة نشرها عبر موقع "تويتر"، مؤكدا أنه سينظر فى تصرفاته ليتطور كلاعب وإنسان، بعد الهجوم الشديد عليه من الصحافة والجمهور عبقر وسائل التواصل الاجتماعى. ونشر نوفاك ديوكوفيتش رسالة عبر موقع التواصل الاجتماعى "انستجرام" ليعتذر عن واقعة إقصائه من بطولة أمريكا المفتوحة للتنس، جاء فيها "لقد جعلنى هذا الموقف برمته حزينًا وفارغًا حقًا، لقد تواصلت مع منظمى البطولة للاطمئنان على مراقبة الخط وهى بخير، أنا آسف للغاية لأنني سببت لها مثل هذا الضغط، إنه تصرف كان غير مقصود حقا، وبالفعل هو خطأ، أنا لا أفصح عن اسمها لاحترام خصوصيتها". وأضاف النجم الصربى، "بالنسبة للإقصاء، أحتاج للعودة إلى الداخل والعمل على خيبة أملي وتحويل كل هذا إلى درس وتطوير نفى كلاعب وكإنسان، أعتذر عن بطولة أمريكا المفتوحة ولكل شخص أغضبه بسلوكي". وتابع ديوكوفيتش، "أنا ممتن جدًا لفريقى وعائلتى لكونهم يدعمونى دائما، والمشجعين لكونهم دائمًا معى، شكرا لكم وانا اسف جدا". وكان ديوكوفيتش قد استبعد من بطولة أمريكا المفتوحة للتنس الأحد بعد أن ضرب الكرة في أحد مراقبي الخطوط خلال مباراته ضد الإسباني بابلو كارينيو بوستا في الدور الرابع، بعد أن خسر شوط إرساله ليتأخر 6-5 في المجموعة الافتتاحية، مما أغضبه بشدة ليضرب النجم الصربى الغاضب الكرة في أرض الملعب لتصطدم بمراقبة الخط، وذهب ليطمأن عليها قبل أن تغادر الملعب، وبعد 10 دقائق من المشاورات مع الحكم الرئيسي للبطولة، قرر حكم المباراة إعلان كارينيو بوستا فائزاً في المباراة، وطرد المصنف الأول عالميا.






الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;