مش أحمد زكى ولا يوسف شاهين.. فنان بكت ماجدة الرومى كثيراً على وفاته

تحتفل اليوم ماجدة الرومي بعيد ميلادها الـ 62 وسط احتفاء من كافة محبيها فى مختلف البلدان، الذين اجتمعوا على حب صوت ملاك الطرب العربى، كما يحلو لمحبيها تلقيبها بهذا اللقب النابع من محبة شديدة إلى سيدة تمكنت من الحصول على احترام الملايين طيلة سنوات مسيرتها. ماجدة الرومي التى تغزل فى صوتها الجميع لما لها من موهبة كبيرة حفرت من خلالها اسمها بأحرف من ذهب حتى صارت علامة مميزة في الغناء العربي لها بصمتها يعشقها الجميع وبالتحديد الشعب المصري الذي يبادلها محبتها الشديدة إلى مصر، التي دوماً ما عبرت عنها في كل المواقف، نتعرض خلال هذا التقرير إلى قصتها مع أحد نجوم الفن المصري الذين عبروا عن عشقهم لها في أحد الحفلات حين أعلنت أنها بكت بشدة فور علمها بخبر وفاته وكأنه واحد من أفراد العائلة. الحديث هنا لا يتعلق بأحمد زكي التي ربطتها به صداقة وطيدة كادت تصل إلى فيلم سينمائي يجمعها معه قبل رحيله والتي حزنت عليه بشدة وأبكت الجميع حينما غنت له بقلبها أولاً فى أغنية "حبيبي" التي أهدتها له، ولا حتى يتعلق الأمر بالمخرج يوسف شاهين الذي أقنعها بخوض تجربة التمثيل عبر عودة الابن الضال التي لم تشارك بعده بأى عمل سينمائى، وإنما الحديث هنا عن عبد الوارث عسر، التي أوضحت أنها وأثناء الحرب علي لبنان فى صغرها كان الأمر الذي يهون عليهم هو الاستمتاع بالفن المصري ومسرحيات مثل مدرسة المشاغبين، و العيال كبرت وغيرها من الأعمال المصرية التي طالما عشقتها بصحبة عائلتها للدرجة التي جعلتهم يشعروا أن ممثلي مصر جزء من عائلتهم، وبالتالي ما ان علموا بخبر وفاة عبد الوارث عسر حتي أجهشت بالبكاء لما له من قيمة كبيرة عندهم اكتسبها من خلال الأعمال العظيمة التي شارك فيها وقدمها طيلة مسيرته الممتلأة بمختلف الأدوار البارزة.








الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;