100 ألف متفرج فى حفل "فان" و"الحر" بمهرجان الشواطئ بالمغرب.. صور

استقطب الموسيقى المغربى دى جى فان أكثر من 100 ألف متفرج، شكلوا ما يشبه الطوفان الجماهيرى الذى أغرق حفلته الغنائية فى ليالى مهرجان الشواطئ الموسيقى، فى منطقة المضيق بالمغرب.

آلاف الحضور احتشدوا فى المضيق للاحتفال بعيد العرش المغربى على طريقة فان، بمشاركة الرابر الصاعد "الحر"، ضمن حفلات الشواطئ، خطف خلالها فان قلوب الحضور من مختلف الفئات العمرية ومن بينهم عائلات فى رحلة سماعية لملكوت موسيقاه التى يغلب عليها سحر الإلكترونيك ميوزيك، مقدما مقتطفات من بستان أغانيه، افتتحها بريميكس مميز للنشيد الوطنى المغربى، بمناسبة الاحتفال بالذكرى العشرين لعيد العرش. كما حرص فان على دعمه للمواهب الغنائية الصاعدة وإعطائها فرصة الانتشار الجماهيرى الأكبر، ليقرر استدعاء مغنى الراب مراد حلحول، الشهير بلقب الحر، ليغنى معه على المسرح وسط تفاعل الحضور، الرابر الصاعد الذى بدأ مشواره الغنائى فى سن صغيرة منذ قرابة العقد من السنوات، اشتهر بأغنيات "الغريب" و"خلويني"، لتحمل هذه السهرة رقما قياسيا من حيث عدد الحضور الذى وصل لحاجز الـ110 آلاف كحدث لا يتكرر كثيرا فى ليالى المهرجان السنوى. فان منتج ومؤلف موسيقى يمتد مشواره الفنى لأكثر من 20 عامًا، سبق وشارك فى تأسيس فرقة فناير، مع توزيعه وإنتاجه أغنية المعلم سعد لمجرد الشهيرة "انتى باغية واحد"، ويلقبه المغاربة باسم "موروكان هيت ميكر"، وعرف بمزجه بين الفلكلور المغربى أو "الموروكان ساوند" وبين المودرن ميوزيك والإلكترونيك، وتربع على عرش المزيكا المغربية بحصوله على لقب "الموروكان ميوزيك أوورد" مرتين متتاليتين، كما وصل للعالمية بحصوله على جائزة الـ"MTV" ميوزيك أوورد كأفضل عرض عالمى، بجانب حصوله على وسام المكافأة الوطنية بدرجة فارس من الملك محمد السادس.










الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;