ظهر الفنان والسيناريست عمرو محمود ياسين، عبر حسابه على موقع إنستجرام خلال صورة التقطها على طريقة السيلفى، وفى الخلفية صورة لوالده النجم الكبير محمود ياسين، حيث أراد المؤلف عمرو محمود ياسين أن يوجه رسالة لمتابعيه من خلال تلك الصورة الذى علق عليها: "أبويا دايما في ضهري، ربنا يدي له الصحة"، وذلك فى إشارة منه للتعبير عن مدي الدعم الذى يتلقاه من والده النجم محمود ياسين، وما أن نشر الصورة حتى تلقى رسالة عديدة خلال التعليقات ممن أرسلوا تحياتهم للنجم الكبيرة محمود ياسين.
وكان المؤلف عمرو محمود ياسين شارك خلال مارثون دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل "ونحب تاني ليه" الذى حقق نجاحاً كبيراً أثناء عرضه، والتي قامت ببطولته النجمة ياسمين عبد العزيز، كما شاركها البطولة كلاً من شريف منير، كريم فهمى، سوسن بدر، إلى جانب نخبة من أهم النجوم والنجمات فى عمل من إنتاج شركة سينرجي، وقد سبق وأعربالفنان والسيناريست عمرو محمود ياسينعن سعادته بحالة الجدال والنقاش التى أحدثها مسلسل "ونحب تانى ليه" كما طالب متابعو المسلسل بعدم الحزن من حلقة النهاية وتقبلها كما هى.
وكتب ياسين، عبر حسابه على فيس بوك بالتزامن مع عرض آخر حلقات المسلسل بوست طويل قال فيه : "آخر حلقة من ((ونحب تانى ليه)).. أنا سعدت جدا بالحالة الجميلة اللى عشتها معاكم خلال فترة عرض المسلسل.. وفرحت أكتر بحالة النقاش والجدال حوالين فكرة هى غاليه المفروض تعمل ايه.. عبد الله ولا مراد.. واتبسطت إن قدرت أحقق حالة تشويق فى مسلسل رومانسى اجتماعى، يمكن فى مسلسلات ساسبنس معروف نهايتها من أول اسبوع".
View this post on Instagram
ابويا دايما في ضهري ربنا يديله الصحه 🙏
A post shared by Amr Yassin (@amr_yassin) on
May 27, 2020 at 8:49am PDT
وأضاف ياسين: "اتسبطت انى قدرت اطرح عليكم تساؤلات حول وضع المرأة المطلقة فى مجتمعنا، وايه اللى لازم تعمله وإزاى يفترض أن ينظر لها المجتمع، اتبسطت إنى شاورت على فكرة الحب وأهميته فى حياتنا سواء مع شخص جديد أو من خلال فتح صفحة جديدة والتسامح مع شخص أخطأ فى حقنا، إفشاء الحب عموما بين الأخوات وبين الأصدقاء، التسامح مع الآخر، إعادة النظر فى أفكارنا وفى تابوهاتنا".
وتابع ياسين: "يعنى المهم.. أيا كان النهاية، أتمنى محدش يزعل منها وتقبلوها زى ما هى، لأن هتبقى دى رؤيتى أنا وفريق عمل المسلسل كله، ونلتقى بعد نهاية الحلقة اللى هتشهد أحداث كتير.. شكرا لحسن متابعتكم وكل سنه وانتوا طيبين".
