هالة صدقى تتغزل فى فيروز: رمز كبير للبنان وأمنية حياتى أحضر لها حفلة لايف

أعربت الفنانة هالة صدقى، عن عشقها الشديد للنجمة اللبنانية الكبيرة فيروز، مؤكدة أنها رمز كبير للبنان، داعية الله أن يديم عليها الصحة والعافية، كاشفة أن من أمنيات حياتها أن تحضر حفلا غنائيا على الهواء لقيثارة الشرق فيروز، ونشرت هالة صدقى، عبر حسابها على انستجرام، صورة لفيروز، صحبتها بتعليق: "صباحكم فيروزى، أنا من عشاق الست العظيمة، رمز كبير للبنان، ربنا يديم الصحة والعافية لها وللبنان، كانت أمنية من أمنيات حياتى إنى أحضر حفلة لايف لقيثارة الشرق فيروز". وكانت النجمة هالة صدقى، أعربت عن تضامنها ودعمها للشعب اللبنانى بعد كارثة حادث انفجار مرفأ بيروت، الذى أسفر عن استشهاد العشرات وآلاف الجرحى والمصابين، وقامت بإشعال شمعة حب للبنانيين بالتزامن مع بدء صيام العذراء، داعية الله أن يخفف عنهم حزنهم وآلامهم وأن يحميهم الله من الأشرار. ونشرت هالة، صورة لها وهى توقد الشموع، عبر حسابها على إنستجرام، صحبتها بتعليق: "أول شمعة حب للبنان فى أول يوم صيام للعذراء، يا رب يخفف عنهم آلامهم وحزنهم، يا رب يعوض عليهم بالخير ويحمى العالم من الأشرار". وقالت هالة، فى "بوست" سابق: "اللى إيده فى الميه مش زى اللى إيده فى النار، الشعب اللبنانى لو اختار هعذره للأسف، الشعب كله بيدور على طوق نجاة من سنين، طوائف وأحزاب وناس غير مسئولة.. قلبى معاكى يا أجمل المدائن". وأحيت الفنانة هالة صدقى، مؤخرا الذكرى الأولى لوفاة والدتها ونعتها بكلمات مؤثرة عبرت فيها عن فقدانها، ونشرت صورة قديمة لوالدتها فى مرحلة الشباب على حسابها الرسمى بموقع "إنستجرام"، وعلقت قائلة: "زى النهارده فقدت أحن وأعظم وأجمل أم فى الدنيا، خسارة الأم خسارة لا تعوض، ولا هناك بديل للحب الحقيقى ولا عطاء من القلب، وبهدى لروحها كل الحب".




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;