أسما شريف منير تطالب رجال مصر بحماية النساء والدفاع عنهن

طالبت الإعلامية أسما شريف منير ابنة النجم شريف منير، جميع الرجال المصريين بحماية النساء من أى شخص يتعرض لهن بكلمة أو فعل غير مقبول، حيث كتبت بذلك توكيلا لهم للدفاع عنهن. وكتبت عبر حسابها بموقع "فيس بوك" "طلب وتوكيل عام لكل رجالة مصر، إنت حمايتى .. خليكوا ضهرنا ابقوا سندنا، دافعوا عننا، جيبولنا حقنا، شرفنا هو عرضكم، إحنا كلنا أهل، ربنا وصاكم علينا، متأذنيش، احميني". وتابعت "طول عمرنا كا مصريين معروف ان رجالتنا دمها حامي وولاد أصول وجدعان، خلي العالم يعرف إن دينا هو السلام هو التسامح وإن الرجالة المصرية مفيش أقوى منها فى الأخلاق النخوة والتدين، متبقاش مسلم فى البطاقة خليك مسلم فى أفعالك، متخليناش نخاف منكم خليكم رجالة نحترمها ونتسند عليها". واختتمت كلامها قائلة "أنتم دلوقتي اخواتي وضهري وقوتي، وبطلب منكم إنكم تدافعوا عن أى ست وعني، أى حد يتعرضلي بأي كلمة او فعل مش مسموح بيه في ديننا او انت مترضاهوش علي اختك او امك ..ادينا وعد قدام الناس و ربنا و قول قبلت التوكيل". يشار إلى أن الإعلامية أسما شريف منير، تعرضت مؤخرا لحملة هجوم كبيرة، من قبل جمهورها ومتابعيها عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، بعد هجومها على الشيخ محمد متولى الشعراوى، وخرجت الإعلامية فى العديد من المرات للدفاع عن نفسها وللاعتذار عن وصفها للشيخ الشعراوى بالسوء. وعلقت أسما منير، على هذا الهجوم، قائلة: "لما لم أوفق فى تعبيرى عن أحد آراء شيخنا الجليل، إنتم شايفين إن الصح إنى أتشتم كم الشتائم دى أنا وأهلى، هل الصح إنهم ينادوا بقطع عيشى، هل الصح إنى اتحاكم واتقتل وأتشنق ده كلام ناس بجد مش مجازاً هل بنتى تتيتم عشان قولت كلمه لم أقصدها واعتذرت عليها، محدش فاهم يعنى ايه تكون بتتهاجم من الآفات مره واحده بالعنف ده وكله بيفسر على مزاجه".




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;